هو فرع من فروع الذكاء الاصطناعي يجمع بين الاستخدام الموحد والشامل للذكاء الاصطناعي الرمزي وغير الرمزي لرسم وهيكلة مخططات الآلة، بالإضافة إلى توفير البيانات بصيغة تستطيع الآلات فهمها وقراءتها، بحيث يمكن استخدام هذه المعرفة من خلال معالجة اللغة الطبيعية والأوامر الصوتية.
في عام 2019، تضمن المؤتمر الدولي لتمثيلات التعلم (ICLR) ورقة بحثية جمع فيها الباحثون الشبكات العصبونية المدعومة بالذكاء الاصطناعي غير الرمزي مع الذكاء الاصطناعي القائم على الحقائق وقواعد المنطق لإنشاء نموذج ذكي.
وقد أطلق على هذا النهج اسم متعلم المفهوم الرمزي العصبي (NCSL)، وهو نظام هجين للذكاء الاصطناعي طوره باحثون في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وشركة آي بي إم، ويعتبر هذا النموذج متفوقاً على مكوناته كلّ على حدة.
يعمل الذكاء الاصطناعي الهجين من خلال استخدام الذكاء الاصطناعي الرمزي وغير الرمزي بنسب متفاوتة حسب الغاية من التطبيق:
يوجد العديد من تطبيقات الذكاء الاصطناعي الهجين من حولنا، إليك أبرزها: