content_cookies111:string(2198) "{"id":63338,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D9%83%D9%8A%D9%81-%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%AC%D9%8A-%D8%A8%D9%8A-%D8%AA%D9%8A-4\/?utm_medium=email&utm_source=ActiveCampaign&utm_campaign=newsletter_algorithm_daily_08_05_23","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"35.175.191.46","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80dab8df5b880658-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"35.175.191.46","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"47398","REDIRECT_URL":"\/\u0643\u064a\u0641-\u064a\u0633\u062a\u062e\u062f\u0645-\u0627\u0644\u062e\u0628\u0631\u0627\u0621-\u062c\u064a-\u0628\u064a-\u062a\u064a-4\/","REDIRECT_QUERY_STRING":"utm_medium=email&utm_source=ActiveCampaign&utm_campaign=newsletter_algorithm_daily_08_05_23","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"utm_medium=email&utm_source=ActiveCampaign&utm_campaign=newsletter_algorithm_daily_08_05_23","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695890851.971001,"REQUEST_TIME":1695890851,"argv":["utm_medium=email&utm_source=ActiveCampaign&utm_campaign=newsletter_algorithm_daily_08_05_23"],"argc":1,"HTTPS":"on"},"user_ip":"35.175.191.46","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
يمثّل جي بي تي 4 أحدث تقليعة عصرية في أوساط الذكاء الاصطناعي. ولا يمكن أن ننكر أنه تكنولوجيا مساعدة فائقة القدرات، وتستطيع مساعدتنا على ابتكار أفكار جديدة
مصدر الصورة: ستيفاني أرنيت. إم آي تي تي آر. غيتي إيميدجيز
إهداء هذه المقالة
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
شهدنا منذ فترة قريبة أسبوعاً حافلاً، إذ أطلقت عدة شركات رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي منتجات مهمة. فقد قالت جوجل (Google) إنها ستُتيح للمطورين إمكانية الوصول إلى نماذج الذكاء الاصطناعي اللغوية الخاصة بها، كما كشفت الشركة الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي أنثروبيك (Anthropic) عن مساعدها الجديد الذي يعمل بالذكاء الاصطناعي، كلود (Claude). ولكن أحد هذه الإعلانات كان أهم من البقية: وهو النموذج اللغوي الكبير المتعدد الوسائط من أوبن أيه آي (OpenAI)، جي بي تي 4 (GPT-4). وقد حصل زميلي ويليام دوغلاس هيفن على عرض تجريبي حصري. ويمكن أن تطلع على انطباعاته الأولية هنا.
وعلى النقيض من تشات جي بي تي، النموذج الذي أطلقته أوبن أيه آي من قبل وحقق شهرة واسعة، فإن الوصول إلى جي بي تي 4 متاح حالياً للمطورين فقط. فما زالت هذه التكنولوجيا في بداياتها وستحتاج إلى بعض الوقت كي يتم دمجها في منتجات وخدمات جديدة. وعلى الرغم من هذا، فقد بدأ الكثيرون باختبار قدراتها علناً وبشكل مفتوح. وفيما يلي مجموعة من أساليب الاختبار الطريفة التي اخترتها لكم للاطلاع عليها.
كسب المال
في هذا المثال الذي انتشر بسرعة وعلى نطاق واسع على تويتر (Twitter)، طلب جاكسون غريتهاوس فول –وهو مصمم علامات تجارية- من جي بي تي 4 أن يجني قدر ما يستطيع من الأموال، معتمداً على ميزانية أولية بمقدار 100 دولار. وقال فول إنه قام بدور "منسق بشري" واشترى جميع الأشياء التي طلب منه البرنامج الحاسوبي شراءها.
سجل في نشرة الخوارزمية
ابق مواكباً لأحدث أخبار وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في قطاعك، وتأثيراته المستقبلية على مجال عملك.
تم الإشتراك بنجاح !هناك خطأ ما, حاول مجدداً
وقد اقترح جي بي تي 4 عليه أن يقوم بإعداد موقع للتسويق بالعمولة، وذلك لجني المال بالترويج للروابط لمنتجات أخرى (وهي في هذه الحالة منتجات صديقة للبيئة). وبعد ذلك، طلب فول من جي بي تي 4 أن يقوم بصياغة تعليمات نصية تسمح له بتصميم شعار علامة تجارية باستخدام نظام دال-إي 2 (DALL-E 2) لتوليد الصور بالذكاء الاصطناعي من أوبن أيه آي. أيضاً، طلب فول من جي بي تي 4 توليد المحتوى وتوزيع الأموال للإعلان على وسائل التواصل الاجتماعي.
وقد اجتذبت هذه التجربة الغريبة اهتمام الكثيرين على وسائل التواصل الاجتماعي من الراغبين بالاستثمار في فكرة التسويق المستوحاة من جي بي تي 4، وفي نهاية المطاف، تمكن فول من جني 1,378.84 دولاراً نقداً. لا شك في أنها حيلة دعائية بطبيعة الحال، ولكنها أيضاً مثال رائع على كيفية استخدام أنظمة الذكاء الاصطناعي للمساعدة في ابتكار أفكار جديدة.
ترغب الشركات التكنولوجية الكبرى بشدة في استخدام الذكاء الاصطناعي في العمل. ويُعزى هذا على الأرجح إلى أسلوب معظم الناس في تجربة التكنولوجيا الجديدة والعبث بها. وعلى سبيل المثال، ترغب مايكروسوفت (Microsoft) باستخدام جي بي تي 4 في مجموعة برامج أوفيس (Office) لتلخيص المستندات والمساعدة في إعداد عروض باوربوينت (PowerPoint) التقديمية، تماماً كما توقعنا في يناير/ كانون الثاني، الذي يبدو الآن كأنه في الماضي السحيق.
وليس من قبيل الصدفة أن جوجل أعلنت أيضاً أنها ستقوم بدمج تكنولوجيات ذكاء اصطناعي مشابهة في منتجاتها المخصصة للعمل المكتبي، بما في ذلك جوجل دوكس (Google Docs) وجيميل (Gmail). وستُتيح هذه التقنيات مساعدة المستخدمين في إعداد مسودات رسائل البريد الإلكتروني، وتدقيق النصوص بحثاً عن الأخطاء، وتوليد الصور من أجل العروض التقديمية.
لقد تحدثت مع نيكيل بودوما ومايك إنغ، مؤسسي شركة أمبيانس هيلث (Ambience Health) التي تموّلها أوبن أيه آي. وتستخدم هذه الشركة الناشئة جي بي تي 4 لتوليد وثائق طبية بناء على الحوارات التي تجري بين المريض ومزود الرعاية الصحية. وتتلخص الفكرة في التخفيف من أعباء العمل على الأطباء بالتخلص من الأجزاء الرتيبة في عملهم، مثل إدخال البيانات.
ووفقاً لبودوما، فإن جي بي تي 4 أفضل بكثير في اتباع التعليمات من الإصدارات السابقة. ولكن نجاحه في مجال مثل الرعاية الصحية ما زال غير واضح، حيث تكون الدقة مهمة للغاية. تقول أوبن أيه آي إنها قامت بتحسين بعض الأخطاء واسعة الانتشار في نماذج الذكاء الاصطناعي اللغوية، ولكن جي بي تي 4 لم يتخلص منها تماماً. فما زال يبتدع العديد من الأشياء، ويقدّم المعلومات المزيفة على أنها حقائق. كما أنه ما زال متحيزاً. ولهذا، فإن الطريقة الوحيدة لاستخدام هذه النماذج بأمان هو الحرص على وجود إشراف من الخبراء البشر، الذين يقومون بتوجيه عمل هذه النماذج وتصحيح أخطائها، كما يقول إنغ.
يقول أستاذ علوم الحاسوب في جامعة برينستون، أرفيند نارايانان، إنه لم يحتج إلى أكثر من 10 دقائق كي يقوم بتوليد مجموعة تعليمات برمجية لتحويل عناوين مواقع الإنترنت (URL) إلى اقتباسات باستخدام جي بي تي 4.
ويقول نارايانان إنه كان يجري الاختبارات على أدوات الذكاء الاصطناعي لتوليد النصوص، وتوليد الصور، وتوليد التعليمات البرمجية، وإنه اكتشف أن توليد التعليمات البرمجية هو التطبيق الأكثر فائدة. وغرد نارايانان قائلاً: "أعتقد أن توليد التعليمات البرمجية باستخدام النماذج اللغوية الكبيرة يحمل فائدتين: توفير الوقت، والراحة النفسية".
وفي عرض تجريبي، قام أحد مؤسسي أوبن أيه آي، غريغ بروكمان، باستخدام جي بي تي 4 لإنشاء موقع ويب بناء على صورة بسيطة للغاية لتصميم رسمهُ على منديل. وكما يشير نارايانان، فإن قدرة هذه الأنظمة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي تكمن هنا بالضبط: أي أتمتة المهام الرتيبة غير الحساسة والتي تستغرق الكثير من الوقت.
تمكن هوفمان من استخدام النظام في الصيف الماضي، ومنذ ذلك الحين، بدأ بكتابة أفكاره حول الطرق المختلفة لاستخدام نموذج الذكاء الاصطناعي في التعليم، والفنون، والنظام القضائي، والصحافة، وغير ذلك. وفي الكتاب، الذي يتضمن مقتطفات مباشرة من تفاعلاته مع النظام، يوضّح رؤيته لمستقبل الذكاء الاصطناعي، معتمداً على مساعدة جي بي تي 4 له في الكتابة للتوصل إلى أفكار جديدة، وتحليل إجاباته.
وفي الختام، لا بُدّ أن نشير إلى أن جي بي تي 4 يمثّل أحدث تقليعة عصرية في أوساط الذكاء الاصطناعي. ولا يمكن أن ننكر أنه تكنولوجيا مساعدة فائقة القدرات، وتستطيع مساعدتنا على ابتكار أفكار جديدة، وتلخيص النصوص، وشرح المفاهيم، وأتمتة المهام الرتيبة. وهو تطور يحظى بالترحيب في كل مكان، خاصة من قِبل موظفي المكاتب من أصحاب المهارات المعرفية.
ولكن، يجب أن نذكر أيضاً أن أوبن أيه آي نفسها تناشد توخي الحذر عند استخدام النموذج، وتحذّر من أنه يشكّل خطراً على السلامة بعدة طرق، مثل انتهاك الخصوصية، وخداع الآخرين بدفعهم إلى الاعتقاد بأنه شخص بشري، وتوليد المحتوى المؤذي. كما يمكن أن يتم استخدامه في سلوكيات خطرة أخرى لا نعرفها بعد. ولهذا، لا مانع من الحماسة والاندفاع، شريطة ألا نسمح للضجيج الإعلامي بأن يعمينا عن رؤية الحقيقة. ففي الوقت الحالي، لا يوجد ما يمنع الناس من استخدام هذه النماذج الجديدة عالية القدرات لفعل أشياء مؤذية، ولا يوجد ما يحملهم المسؤولية إذا فعلوا ذلك.
ميليسا هيكيلا من كبار مراسلي مجلة إم آي تي تكنولوجي ريفيو، حيث تغطي مواضيع الذكاء الاصطناعي وتأثيره على المجتمع. كتبت سابقاً عن السياسات العامة وسياسة الذكاء الاصطناعي في صحيفة "بوليتيكو" (POLITICO). عملت أيضاً في مجلة "ذي إيكونومست" (The Economist) … المزيد وكانت مذيعة أخبار. صنّفتها مجلة فوربس كواحدة من بين 30 شخصية تقل أعمارهم عن 30 عاماً في قائمة المبدعين في وسائل الإعلام الأوروبية في عام 2020.
يستخدم البشر الذكاء الاصطناعي لخداع بعضهم بعضاً بطرق مختلفة؛ منها التزييف العميق والمعلومات المضللة وعمليات الاحتيال المتطورة، كما يعمد العلماء باستمرار إلى
تستغرق عملية إصلاح وتحسين الصور الفوتوغرافية القديمة أو التالفة وإعادتها إلى حالتها الأصلية أو المحسنة وقتاً طويلاً، وتتطلب مستوى عالياً من الخبرة.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.