هي الجيل الخامس من التكنولوجيا الخلوية اللاسلكية، حيث توفّر هذه الشبكات سرعات تحميل أعلى، واتصالات أكثر موثوقية وسعة أفضل من الشبكات السابقة مثل شبكات الجيل الرابع.
يؤدي الطلب على الوصول إلى الإنترنت، مع ظهور تقنيات جديدة مثل الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء (IoT) والأتمتة، إلى زيادة هائلة في كمية البيانات التي تم إنشاؤها وبالتالي زيادة الاحتياج إلى سرعات الإنترنت.
تستخدم في التكنولوجيات التي تتطلب اتصال بيانات عالي السرعة وموثوقية عالية، مثل السيارات ذاتية القيادة وتطبيقات الألعاب المتقدمة والبث المباشر والتي تحقق استفادة كبيرة من اتصال 5G.
فيما يلي بعض المجالات التي تستفيد من شبكات الجيل الخامس:
من المتوقع أن تحسّن شبكات الجيل الخامس العديد من الأعمال والمجتمع، إلا أن هناك بعض الجوانب السلبية التي تؤخذ بعين الاعتبار بما في ذلك التكلفة المرتفعة، إضافة إلى أن التغطية العالمية محدودة.