حصاد الذكاء الاصطناعي اليوم: الذكاء الاصطناعي المستقبلي يعتمد على تحقيق إنجاز في الطاقة وعمر العلماء: الذكاء الاصطناعي قوة دافعة ومحرك للمستقبل

إليكم أحدث أخبار الذكاء الاصطناعي كما وردت في نشرة الخوارزمية اليوم. يمكنكم التسجيل في النشرة من هنا.

• قالت رئيسة المفوضية الأوروبي أورسولا فون دير لاين، إن "أوروبا يجب أن تعزز جهودها" فيما يتعلق بالذكاء الاصطناعي، في الوقت الذي يستعد فيه التكتل المؤلف من 27 دولة لتشريع تاريخي للحد من إساءة استخدام الذكاء الاصطناعي.
• قال وزير الاتصالات وتقنية المعلومات السعودي عبدالله السواحه، في مقابلة على هامش المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس، إن صندوق الاستثمارات العامة يستهدف القيام "باستثمارات كبيرة" هذا العام في صناعة أشباه الموصلات.
• أعلنت شركة أوبن أيه آي أنها شكلت فريقاً جديداً تحت اسم (Collective Alignment) "لإنشاء عمليات ديمقراطية لتحديد كيفية إدارة برمجيات الذكاء الاصطناعي" الخاصة بها.
• أجرت شركة آبل مجموعة من التغييرات الجذرية على مستوى أعضاء مجلس إدارتها، إذ سيرحل نائب الرئيس الأميركي السابق آل غور عن مجلس إدارة الشركة العملاقة، بينما تطال التغييرات أيضاً موظفي قطاعات مساعدها "سيري" والذكاء الاصطناعي.
• استعرضت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا" جهودها في قطاع المدن الذكية، وذلك في معرض السعودية الرقمية المنعقد على هامش مشاركة المملكة العربية السعودية في الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي "دافوس 2024".

إذا فاتك مقال الحصاد يوم أمس يمكنك الاطلاع عليه من هنا.

يجب أن تعلم

ألتمان: الذكاء الاصطناعي المستقبلي يعتمد على تحقيق إنجاز في الطاقة

قال الرئيس التنفيذي لشركة أوبن أيه آي، سام ألتمان، إن تحقيق إنجاز في مجال الطاقة هو أمر ضروري للذكاء الاصطناعي المستقبلي، الذي سيستهلك طاقة أكبر بكثير مما توقعه الناس. وفي حديثه على هامش الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس، قال ألتمان إن الجانب المشرق هو أن مصادر الطاقة الأكثر ملاءمة للمناخ، خاصة الاندماج النووي أو الطاقة الشمسية، هي الطريق للمضي قدماً في مجال الذكاء الاصطناعي. وقال ألتمان إنه يتمنى أن يتبنى العالم الانشطار النووي كمصدر للطاقة أيضاً.

عمر العلماء: الذكاء الاصطناعي قوة دافعة ومحرك للمستقبل

أكد عمر سلطان العلماء، وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بعد بدولة الإمارات العربية المتحدة، أن النمو المتسارع الذي يشهده سوق الذكاء الاصطناعي التوليدي العالمي يعكس بوضوح ما يمثله قطاع الذكاء الاصطناعي من قوة دافعة ومحرك للمستقبل. وأشار إلى أن قيادة دولة الإمارات أدركت منذ أكثر من عقدين أهمية تبني وتطوير إمكانات وحلول الثورة الصناعية الرابعة، وتعزيز الاستثمار في قطاع التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي الذي يعيد تشكيل مختلف الصناعات في العالم. جاء ذلك خلال جلسة بعنوان "هل يعتبر الذكاء الاصطناعي محركاً للثورة الصناعية الرابعة؟"، ضمن أعمال الدورة الرابعة والخمسين للمنتدى الاقتصادي العالمي.

اقرأ أيضاً: ما هو اختبار آي كيو للذكاء الاصطناعي؟ وهل سيتفوق على الذكاء البشري؟

فيديو

"بالي": رفيق مثالي في المنازل الذكية

تعرض شركة سامسونج، في هذا المقطع، جهازها الجديد بالي (Ballie) الذي تقول إنه "رفيق حقيقي قائم على الذكاء الاصطناعي". يمكن لهذا الجهاز التواصل مع المستخدمين وتوفير شاشات عرض على جدران منزلهم، كما يمكنه التفاعل مع الأجهزة الأخرى المتصلة.

في صُلب الموضوع

ما الدروس التي يجب أن تتعلمها شركات التكنولوجيا من الدعوى التي رفعتها نيويورك تايمز على أوبن أيه آي؟

في أواخر شهر ديسمبر من العام 2023، رفعت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية دعوى قضائية ضد كل من شركة أوبن أيه آي المطورة لبوت الدردشة تشات جي بي تي وشريكتها شركة مايكروسوفت تتهمهما فيها بانتهاكهما لحقوق الطبع والنشر في تدريب نموذج اللغة الكبير جي بي تي (GPT) الذي تطوره الشركة الأولى، والمساعد الذكي كوبايلوت (Copilot) الذي تمتلكه الشركة الثانية.

فقد ورد في وثائق الدعوى القضائية التي قدمتها الصحيفة أن شركتي أوبن أيه آي ومايكروسوفت قد قامتا بتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بهما على الملايين من المقالات المنشورة لها دون إذن أو تعويض، كما تزعم أن بوت الدردشة تشات جي بي تي والمساعد الافتراضي كوبايلوت يستخدمان موادها المنشورة في تقديم الاستجابات للمستخدمين، وهذا يؤدي بحسب الصحيفة إلى جذب قرائها المشتركين في نشراتها الإخبارية لصالح ملخصات أخبار الذكاء الاصطناعي.

تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط

نموذج ذكاء اصطناعي جديد يكشف عن 17 نوعاً مختلفاً من السرطان

طوّرت شركة بيج (Paige) نموذج ذكاء اصطناعي يمكنه اكتشاف الخلايا السرطانية عبر أكثر من 17 نوعاً مختلفاً من الأنسجة، بما في ذلك الجلد والرئتين والجهاز الهضمي والأنسجة المختلفة.

تتخصص شركة "بيج" في إيجاد حلول رقمية للأمراض وتطبيقات الذكاء الاصطناعي السريري، وقد عملت على تطوير هذا النموذج من نموذج مؤسسة بيج لعلم الأمراض (Paige’s Pathology Foundation)، باستخدام واحدة من أكبر مكتبات الصور الرقمية، والموارد الحسابية التي توفرها “أبحاث مايكروسوفت”، وذلك بهدف كشف أنواع الأورام النادرة والرواسب النقيلية.

عادةً ما يتطلب تطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي المخصصة للكشف عن أمراض السرطان مجموعات كبيرة من البيانات، وتكشف عن نوع واحد فقط من الأنسجة، ويستغرق بناؤها شهوراً أو سنوات لتصبح قابلة للتطبيق على المستوى السريري، لكن شركة بيج تجاوزت هذه القيود.

تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط

اقرأ أيضاً: لماذا يجب أن نتغلب على مخاوفنا من تطوير الذكاء الاصطناعي؟

أوبن أيه آي تستبدل المكونات الإضافية (Plugins) بمتجر جي بي تي: هل هي خطوة ذكية أم خاطئة؟

قبل عطلة عيد الميلاد، أرسلت شركة أوبن أيه آي (OpenAI) الأميركية بريداً إلكترونياً إلى مطوري المكونات الإضافية (Plugins) وجميع الأشخاص الذين يقومون ببناء أدوات باستخدام بوت الدردشة تشات جي بي تي (ChatGPT)، تطلب منهم تحويل عملهم وجهدهم لتطوير نماذج جي بي تي المخصصة (GPTs)، وهي نماذج يمكن بالاعتماد عليها إنشاء بوتات دردشة لإنجاز مهام محددة سيتم نشرها وإتاحتها للمستهلكين على متجر جي بي تي قريباً.

قالت أوبن أيه آي في رسالة البريد الإلكتروني الموجهة للمطورين: "لقد أخذنا ما تعلمناه من المكونات الإضافية وأنشأنا جي بي تي إس (GPTs)، إذا كنت قد قمت مسبقاً بإنشاء مكون إضافي، فإن الكثير من إعدادات المطورين لإنشاء جي بي تي إس متشابهة".

هذه الرسالة جاءت بعد  تصريح سابق لسام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة أوبن أيه آي، قال فيه إن مكونات تشات جي بي تي الإضافية ليست مناسبة لسوق المنتجات، لذلك، تريد الشركة استبدالها بمتجر جي بي تي.

تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط

مصطلح اليوم

أو التعلم بالنقل، تقنية تعلم آلي تسمح بالاستفادة من المعرفة المكتسبة من حل مشكلة ما وتطبيقها على مشكلة ثانية مشابهة للأولى، وبكلمات أخرى إعادة استخدام أجزاء من نموذج مُدرب مسبقاً في نموذج يهدف إلى حل مشكلة جديدة. فعلى سبيل المثال يمكن نقل جزء استخراج الميزات من نموذج مدرب للتعرف على السيارات إلى نموذج مهمته التعرف على الشاحنات. وبشكل أساسي تُستخدم تقنية نقل التعلم في تطبيقات الرؤية الحاسوبية ومعالجة اللغات الطبيعية.

رقم اليوم

من الرؤساء التنفيذيين يعتقدون أن الذكاء الاصطناعي التوليدي سيغير أعمال شركاتهم بشكل كبير خلال السنوات الثلاث المقبلة.