شارك
الرئيسية
4 دقيقة
إليكم أحدث أخبار الذكاء الاصطناعي كما وردت في نشرة الخوارزمية اليوم. يمكنكم التسجيل في النشرة من هنا.
- انخرطت شركات الذكاء الاصطناعي الأميركية "أوبن أيه آي" و"أنثروبيك" و"كوهير" في محادثات دبلوماسية سرية مع خبراء ذكاء اصطناعي صينيين، وسط مخاوف مشتركة بشأن الكيفية التي قد تنشر بها هذه التكنولوجيا المعلومات المضللة وتهدد التماسك الاجتماعي.
- أعلنت شركة جوجل إطلاق أدوات ذكاء اصطناعي توليدي جديدة مخصصة لشركات تجارة التجزئة، بما في ذلك بوت دردشة يقدّم توصيات بالمنتجات للعملاء ونموذجاً لغوياً كبيراً يعمل على تحسين عمليات البحث عن المنتجات.
- أعلنت شركة هيومين (Humane)، التي ابتكرت المساعد القابل للارتداء (AI Pin)، تسريح 10 موظفين، ما أثّر في 4% من قوتها العاملة.
- قال مركز "مايو كلينك" الطبي إنه سيدخل في شراكة مع شركة سيريبراس سيستمز (Cerebras Systems) الناشئة لتطوير نماذج ذكاء اصطناعي مخصصة لقطاع الرعاية الصحية.
- أضاف تطبيق "سناب تشات" أدوات رقابة أبوية تسمح للآباء بمنع أبنائهم المراهقين من استخدام بوت الدردشة الخاص بالتطبيق.
إذا فاتك مقال الحصاد يوم أمس يمكنك الاطلاع عليه من هنا.
يجب أن تعلم
شركات الذكاء الاصطناعي الأميركية شاركت في محادثات دبلوماسية سرية مع خبراء صينيين
انخرطت شركات الذكاء الاصطناعي الأميركية "أوبن أيه آي" و"أنثروبيك" و"كوهير" في محادثات دبلوماسية سرية مع خبراء ذكاء اصطناعي صينيين، وسط مخاوف مشتركة بشأن الكيفية التي قد تنشر بها هذه التكنولوجيا القوية المعلومات المضللة وتهدد التماسك الاجتماعي. ووفقاً للعديد من الأشخاص الذين كانوا على اطلاع مباشر على هذه المحادثات، فقد عُقد اجتماعان في جنيف بسويسرا في شهري يوليو وأكتوبر من العام الماضي حضرهما علماء وخبراء سياسة من مجموعات الذكاء الاصطناعي في أميركا الشمالية، إلى جانب ممثلين عن جامعة تسينغهوا وغيرها من المؤسسات الصينية المدعومة من الدولة. وقال الحاضرون إن المحادثات سمحت للجانبين بمناقشة المخاطر الناجمة عن التكنولوجيا الناشئة وتشجيع الاستثمارات في أبحاث سلامة الذكاء الاصطناعي. وأضافوا أن الهدف النهائي هو إيجاد مسار علمي لتطوير تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي الأكثر تطوراً بأمان.
بيع 20 ألف وحدة من جهاز الذكاء الاصطناعي (R1) خلال يومين
أعلنت شركة التكنولوجيا الناشئة رابيت (Rabbit) أنها باعت أول 10000 وحدة من جهاز الذكاء الاصطناعي الجديد (R1) خلال يوم واحد فقط، ثم باعت دفعة مماثلة في اليوم التالي. وقالت الشركة على موقع "إكس" إنها باعت الدفعة الأولى بالكامل من الجهاز الذي من المتوقع أن يبدأ شحنه للعملاء في شهر مارس القادم. ثم طرحت دفعة ثانية من 10000 جهاز لكنها بيعت بالكامل أيضاً يوم الخميس الماضي. وكتبت الشركة في تدوينة: "عندما بدأنا بناء جهاز (R1)، قلنا إننا سنكون سعداء إذا تمكنا من بيع 500 جهاز في يوم الإطلاق. في غضون 24 ساعة تفوقنا على هذا الرقم بالفعل بمقدار 20 مرة". وكانت "رابيت" أعلنت جهازها الجديد خلال معرض الإلكترونيات الاستهلاكية (CES) يوم الثلاثاء الماضي. ويتكون الجهاز من شاشة لمس صغيرة تعمل بنظام التشغيل (Rabbit OS) الخاص بالشركة ويستخدم نموذج (Large Action Model)، ويُتيح تنفيذ أوامر معينة مثل تشغيل الموسيقى وشراء البقالة وإرسال الرسائل عبر واجهة واحدة دون الحاجة إلى استخدام الهاتف، كما يمكن للمستخدمين تدريب الجهاز على كيفية التفاعل مع تطبيق معين.
اقرأ أيضاً: ما هو اختبار آي كيو للذكاء الاصطناعي؟ وهل سيتفوق على الذكاء البشري؟
فيديو
تجربة منتجات تعمل بالذكاء الاصطناعي
يستعرض هذا المقطع بعضاً من "أغرب" منتجات الذكاء الاصطناعي التي أُعلِن عنها مؤخراً، بما في ذلك فأرة ودراجة ورفيق ذكاء اصطناعي.
في صُلب الموضوع
بعد دمج جيميني به: هل سيتفوق بارد من جوجل على تشات جي بي تي؟
أجبر النجاح الهائل الذي حققه بوت الدردشة تشات جي بي تي الذي أطلقته شركة أوبن إيه آي كل شركة تكنولوجية تقريباً على البدء بالاستثمار في أبحاث الذكاء الاصطناعي، أو تسريع أبحاثها من أجل إطلاق بوتات الدردشة الموجودة في مختبرات أبحاثها، أو البدء من الصفر في تطوير بوت دردشة مدعوم بنموذج لغوي كبير من أجل دمجه في منتجاتها.
لا يشبه هذا الحال ما رأيناه من قبل، فقد بدأ فعلياً ما يشبه سباق الذكاء الاصطناعي مع اتجاه الكثير من الشركات التكنولوجية الكبرى للدخول إلى السباق بقوتها البحثية والعلمية ومواردها المالية كلها، ومن ضمن هذه الشركات شركة جوجل التي أعلنت وسط ضجة كبيرة نموذجها اللغوي الكبير في بداية شهر ديسمبر من العام السابق، فهل يمكن لدمج أحدث نموذج لغوي كبير من جوجل مع بوت الدردشة بارد أن يمكّن بارد من التغلب على منافسه الأكثر شهرة، بوت الدردشة تشات جي بي تي؟
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
هل الذكاء الاصطناعي المفتوح المصدر مجاني ومفتوح حقاً؟
قد يكون مصطلح الذكاء الاصطناعي أنجح عبارات التسويق، فهل يليه "الذكاء الاصطناعي المفتوح المصدر" في المرتبة الثانية؟ ثمة توقع شائع بشأن مسار التقنية في 2024 مفاده أن نماذج الذكاء الاصطناعي المفتوحة المصدر ستضاهي النماذج التي تملكها شركات مثل "تشات جي بي تي"، و"بارد" من جوجل.
يبدو هذا واعداً لأول وهلة. إذا ما أصبح لأدوات الذكاء الاصطناعي المجانية مستوى التقنية نفسها التي تقدمها الشركات المحتكرة في القطاع، سيعني ذلك أن هنالك من سيتحدى هيمنة الشركات العملاقة في ما قد تكون أكثر التقنيات ثوريةً في العالم.
لكن هناك موجباً للتنويه بأن بعض نماذج الذكاء الاصطناعي الواعدة مفتوحة المصدر ليست "مفتوحة حقاً" وليست بعيدةً عن سيطرة كبريات شركات التقنية.
تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط
شركات صناعة الحواسيب تراهن على الذكاء الاصطناعي لإنعاش المبيعات
قدّمت شركات تصنيع أجهزة الحاسوب والرقائق الدقيقة التي تكافح من أجل إقناع المستهلكين باستبدال حواسيبهم المحمولة ميزة جديدة للحشود هذا الأسبوع في معرض المنتجات الاستهلاكية (CES): الذكاء الاصطناعي.
تراهن هذه الشركات، بما فيها "أيه إم دي" وإنتل، على أن ما يُسمَّى بوحدات المعالجة العصبونية (NPUs) الموجودة الآن في أحدث تصميمات الرقائق ستشجّع المستهلكين على دفع ثمن أجهزة الحاسوب المحمولة الراقية. ويمكن أن تساعد إمكانات الذكاء الاصطناعي الإضافية في الحصول على حصة سوقية من شركة آبل.
يقول رئيس قسم الحواسيب الشخصية في شركة "ديل تكنولوجيز"، سام بورد، "إن المحادثات التي أجريها مع العملاء تدور حول كيفية إعداد جهاز الحاسوب الخاص بي لما أعتقد أنه سيأتي في مجال الذكاء الاصطناعي وما سأكون قادراً على تقديمه".
تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط (إنجليزي)
اقرأ أيضاً: كيف تستخدم نموذج جيميني من جوجل عبر بوت الدردشة بارد؟
مصطلح اليوم
هو العنصر المسؤول عن تطبيق القواعد المنطقية لتفسير وتقييم الحقائق الموجودة في قاعدة المعرفة لنظام خبير ما أو أي نظام ذكاء اصطناعي آخر بهدف استنتاج معلومات جديدة وتقديم إجابات، ويعمل بآلية مشابهة لعملية اتخاذ القرارات عند البشر. تكون مهمة محرك الاستدلال الأساسية اختيار وتطبيق القاعدة المناسبة لكل خطوة من خطوات عمل النظام. وكل حقيقة جديدة تضاف إلى قاعدة المعرفة قد تؤدي إلى قواعد جديدة في محرك الاستدلال.
رقم اليوم
%53
من الخبراء الذين شاركوا في استطلاع أجراه المنتدى الاقتصادي العالمي (WEF) يعتقدون أن المعلومات الخاطئة والمعلومات المضللة التي ينتجها الذكاء الاصطناعي تُعد من بين المخاطر التي من المرجّح أن تشكّل أزمة ملموسة على المدى القصير.