حصاد الذكاء الاصطناعي اليوم: دبي تُطلق خطة تسريع استخدام الذكاء الاصطناعي والقمة العالمية الثانية لسلامة الذكاء الاصطناعي تواجه أسئلة صعبة وإقبالاً أقل

إليكم أحدث أخبار الذكاء الاصطناعي كما وردت في نشرة الخوارزمية اليوم. يمكنكم التسجيل في النشرة من هنا.

أطلق الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، خطة دبي السنوية لتسريع تبنّي استخدامات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي.
ذكر تقرير نشرته صحيفة “فايننشال تايمز” أن شركة آبل استعانت بالعشرات من خبراء الذكاء الاصطناعي الذين كانوا يعملون في شركة جوجل، وأنشأت مختبراً أوروبياً سرياً في زيوريخ بسويسرا، حيث تبني فريقاً لمحاربة المنافسين في تطوير نماذج ومنتجات جديدة للذكاء الاصطناعي.
أعلنت شركة مايكروسوفت أن مساعدها الافتراضي المدعوم بالذكاء الاصطناعي كوبايلوت كوبيلوت (Copilot) الموجود في حزمة الخدمات السحابية “مايكروسوفت 365” أصبح يدعم العديد من اللغات الجديدة، ومنها اللغة العربية.
يدرس الكونغرس الأميركي مشروع قانون جديداً من شأنه استهداف شركة (Dji) الصينية، المتخصصة في صناعة الطائرات المسيّرة، بالحظر من العمل داخل السوق الأميركية، خوفاً مما تشكّله من خطر على الأمن القومي.
أعلنت شركة أسباير المنظمة سباق “دوري أبوظبي للسباقات الذاتية” فوز فريق جامعة ميونيخ التقنية من ألمانيا بلقب النسخة الأولى من الدوري الذي أُقيم في حلبة مرسى ياس مساء السبت الماضي.

إذا فاتك مقال الحصاد يوم أمس يمكنك الاطلاع عليه من هنا.

يجب أن تعلم

دبي تُطلق خطة تسريع استخدام الذكاء الاصطناعي

أطلق الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، خطة دبي السنوية لتسريع تبنّي استخدامات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، ‏والتي ستحقق أهم مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية (D33) بإضافة 100 مليار درهم من التحول الرقمي لاقتصاد دبي، ورفع إنتاجية الاقتصاد بنسبة 50% عبر الابتكار وتبني الحلول الرقمية. وقال الشيخ حمدان بن محمد، في تدوينة على منصة التواصل الاجتماعي “إكس”: “‏سنعمل من خلال الحزمة الأولى للخطة لهذا العام على تعيين مدير تنفيذي للذكاء الاصطناعي في كل جهة حكومية بدبي، وإطلاق حاضنة دبي لشركات الذكاء الاصطناعي و(WEB3) وإطلاق أسبوع الذكاء الاصطناعي في المؤسسات التعليمية، وإطلاق برامج لضمان قيادة دبي في مجال مراكز البيانات، وإطلاق رخصة دبي التجارية للذكاء الاصطناعي”.

هاتف “هواوي بورا” الجديد يحتوي على أحدث إصدار من الرقاقة المثيرة للجدل المصنوعة في الصين

كشف تحليل مستقل أن أحدث الهواتف الذكية التي أنتجتها شركة “هواوي تكنولوجيز” تحمل نسخة من المعالج المتقدم المصنوع في الصين الذي كشفت عنه العام الماضي، ما يؤكد قدرة الشركة الصينية على استمرار إنتاج هذه الرقاقة المثيرة للجدل.

ووجدت شركة (TechInsights) الاستشارية، خلال عملية تفكيك الجهاز، أن سلسلة بورا 70 (Pura 70) التي كشفت هواوي النقاب عنها الأسبوع الماضي تحتوي على معالج (Kirin 9010)، وهو نسخة أحدث من معالج (Kirin 9000s) الذي صنعته المؤسسة الدولية لتصنيع أشباه الموصلات (Semiconductor Manufacturing International Corp) لجهاز ميت 60 برو (Mate 60 Pro)، ما أثار قلق المسؤولين في واشنطن الذين اعتقدوا أن إنتاج رقاقة بدقة 7 نانومتر يتجاوز قدرات الصين.

فيديو

الروبوتات قد تكون مستقبل العلاج الطبيعي

نشرت شركة (Fourier Intelligence) التي تعمل في مجال منصات الروبوتات ذات الأغراض العامة، هذا المقطع الذي يستعرض إمكانية استخدام الروبوتات ذات الهيئة البشرية في مجال العلاج الطبيعي.

في صُلب الموضوع

القمة العالمية الثانية لسلامة الذكاء الاصطناعي تواجه أسئلة صعبة وإقبالاً أقل

في العام الماضي، اجتمع عدد كبير من قادة العالم والرؤساء التنفيذيين للشركات والخبراء الأكاديميين في “بلتشلي بارك” في بريطانيا لحضور أول قمة عالمية لسلامة الذكاء الاصطناعي، على أمل التوصل إلى توافق في الآراء بشأن تنظيم هذه التكنولوجيا التي حذّر البعض من أنها تشكّل تهديداً للإنسانية.

في تلك القمة، التقى الرئيس التنفيذي لشركة تسلا إيلون ماسك، والرئيس التنفيذي لشركة “أوبن أيه آي” سام ألتمان، مع بعض من أشد منتقديهما، في حين شاركت الصين في التوقيع على “إعلان بلتشلي” جنباً إلى جنب مع الولايات المتحدة ودول أخرى، ما يشير إلى استعدادها للتعاون على الرغم من التوترات المتصاعدة مع الغرب.

الآن وبعد ستة أشهر، ستُعقد قمة سلامة الذكاء الاصطناعي الثانية، وهي حدث افتراضي تستضيفه بريطانيا وكوريا الجنوبية، حيث يفسح الضجيج حول إمكانات الذكاء الاصطناعي المجال لتساؤلات حول حدوده.

وقالت مارثا بينيت، كبيرة المحللين في شركة الأبحاث والاستشارات “فوريستر”: “هناك بعض النُهج المختلفة جذرياً. سيكون من الصعب تجاوز ما اتُفِق عليه في بلتشلي بارك”.

ومن غير المرجّح أيضاً أن تجتذب الأسئلة الشائكة حول استخدام المواد المحمية بحقوق الطبع والنشر وندرة البيانات والتأثير البيئي، مثل هذا التجمع المرصع بالنجوم.

احذر! استعانتك بالذكاء الاصطناعي في إحياء ذكرى المتوفين قد تؤذيك نفسياً

ما شعورك إذا استطعت الدردشة مع أحد أحبائك المتوفين ورد عليك كما لو كان حياً؛ بأسلوبه وكلماته ونمط حديثه؟ هذا ليس خيالاً علمياً، وإنما واقعاً أصبح ممكناً الآن من خلال الذكاء الاصطناعي. ونعلم جميعاً أنها فكرة مغرية جداً، فمَن منا لا يتمنى أن يحظى بدقيقة أخرى مع عزيز رحل عن هذا العالم؟ لكن ومع ذلك، قد تكون هذه التجربة مؤلمة للنفس أكثر مما تكون مفيدة، وإليك الأسباب.

بوتات الأحزان (Griefbots) أو (Deathbots)، أو المحاكيات الشبحية، أو البوتات الشبحية (Ghostbots)، أو غيرها من التسميات؛ هي في عمومها إصدارات من الذكاء الاصطناعي على هيئة واجهات أو بوتات دردشة مبرمجة على محاكاة أنماط كلام الفرد المتوفى وسلوكياته بناءً على بصمته الرقمية؛ أي بناءً على البيانات التي جُمعت من الرسائل النصية ورسائل البريد الإلكتروني ومنشورات وسائل التواصل الاجتماعي وغيرها من الأنشطة الرقمية التي أجراها الشخص قبل وفاته. تسمح هذه التقنيات بالتفاعل الافتراضي ما بين المستخدم والنسخة الرقمية للمتوفى وإجراء المحادثات فيما بينهما.

تابع قراءة المقالة على منصة نفسيتي عبر هذا الرابط

“سدايا” تقدّم حلولاً ذكية للحفاظ على البيئة بالمملكة منها توقع التغير في الغطاء النباتي للأعوام الستة المقبلة بدقة تتجاوز 90%

تقدّم الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا” عدداً من الحلول الذكية لدعم المجالات التنموية في المملكة العربية السعودية، من خلال تسخير تقنيات البيانات والذكاء الاصطناعي ومنها دعم الجهود الوطنية الرامية إلى الحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية والوصول إلى مستقبلٍ مستدام، تحقيقاً لمستهدفات رؤية المملكة 2030، وذلك انطلاقاً من مهامها كمرجع وطني للبيانات والذكاء الاصطناعي بالمملكة في كل ما يتعلق بهما من تنظيم وتطوير وتعامل.

وتتسق هذه الجهود مع جهود موازية تبذلها “سدايا” لتعزيز مكانة المملكة كدولة رائدة في البيانات والذكاء الاصطناعي، وتمكين الاستثمار والابتكار وتطوير البنية التحتية التقنية، وتحفيز تبني الذكاء الاصطناعي في المجالات ذات الأولوية لخدمة الأولويات الوطنية كونها صاحبة الاختصاص الأصيل في كل ما يتعلق بالتشغيل والأبحاث والابتكار في قطاع البيانات والذكاء الاصطناعي.

مصطلح اليوم

الذكاء المحيطي | Ambient intelligence

هو عالم جديد من أجهزة الحوسبة تتفاعل فيه البيئات المادية بذكاء ودون تمييز مع الناس، إذ يجب أن تكون هذه البيئات على دراية باحتياجات الناس وتخصيص المتطلبات وسلوكيات التنبؤ. تهدف أبحاث الذكاء الاصطناعي إلى تضمين المزيد من الذكاء في بيئات الذكاء المحيطي، ما يُتيح دعماً أفضل للبشر والوصول إلى المعرفة الأساسية لاتخاذ قرارات أفضل عند التفاعل مع هذه البيئات.

رقم اليوم

6.62 تريليونات وون (4.8 مليارات دولار)

الدخل الصافي الذي حققته شركة “سامسونغ إلكترونيكس” خلال الربع المنتهي في مارس، بعد عودة أعمال أشباه الموصلات إلى الربحية للمرة الأولى منذ عام 2022، مدعومة بالإنفاق الواسع على تطوير الذكاء الاصطناعي.