شارك
الرئيسية
4 دقائق 
إليكم أحدث أخبار الذكاء الاصطناعي كما وردت في نشرة الخوارزمية اليوم. يمكنكم التسجيل في النشرة من هنا.
- تعتزم شركة "أوبن أيه آي"، التي طوّرت بوت الدردشة "تشات جي بي تي"، إطلاق متجر يسمح للمطورين ببيع نماذجهم الخاصة المبنية على تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي التي طوّرتها الشركة.
- أعلنت شركة أمازون أنها لن تقيم مؤتمرها السنوي (re:MARS) هذا العام بسبب قيود الميزانية. يركّز المؤتمر على التقنيات المتطورة مثل التعلم الآلي والأتمتة والروبوتات والفضاء.
- نشر مختبر التطوير التقني بوزارة التربية والتعليم في سلطنة عمان "دليل القيادات الإدارية والتنفيذية لاستخدام تشات جي بي تي".
- أعلنت شركة نسيج للتقنية عن إتاحة نموذج "ن"، وهو نموذج ذكاء اصطناعي لغوي عربي عملاق، كمبادرة مفتوحة المصدر لتمكين المطورين ورواد الأعمال من دعم مسيرة التطوير لمبادرات ومنتجات الذكاء الاصطناعي المخصص للغة العربية.
- تعرّف على (Video Insights) وهو ملحق يضاف لبوت الدردشة "تشات جي بي تي"، يمكنه كتابة ملخصات لمقاطع الفيديو، كما يمكنه فهم الفيديوهات المعدة باللغة العربية.
إذا فاتك مقال الحصاد يوم أمس يمكنك الاطلاع عليه من هنا.
يجب أن تعلم
"أوبن أيه آي" تعتزم إطلاق متجر لتطبيقات الذكاء الاصطناعي
تعتزم شركة "أوبن أيه آي"، التي طوّرت بوت الدردشة "تشات جي بي تي"، إطلاق متجر يسمح للمطورين ببيع نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بهم المبنية على تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي التي طوّرتها الشركة، حسبما أفاد أشخاص على دراية بالمناقشات داخل الشركة.
وكشف الرئيس التنفيذي للشركة سام ألتمان، عن هذه الخطط المحتملة خلال اجتماع مع المطورين في لندن الشهر الماضي، ويمكن لمثل هذا المتجر أن ينافس متاجر التطبيقات التي تديرها شركات أخرى مثل "سيلز فورس" ومايكروسوفت، ومساعدة تقنيات أوبن أيه آي على الوصول إلى قاعدة عملاء أوسع.
بايدن يدعو إلى التصدي لمخاطر الذكاء الاصطناعي
نادى الرئيس الأميركي جو بايدن، أمس الأول، بضرورة التصدي لمخاطر الذكاء الاصطناعي على الأمن القومي والاقتصاد، مضيفاً أنه سيسعى للحصول على مشورة الخبراء في هذا الصدد. وقال بايدن في فعالية بسان فرانسيسكو: "إدارتي ملتزمة بحماية حقوق الأميركيين وسلامتهم مع حماية الخصوصية ومعالجة التحيز والمعلومات المضللة والتأكد من أن أنظمة الذكاء الاصطناعي آمنة قبل إطلاقها". والتقى بايدن مجموعة من قادة المجتمع المدني الذين سبق أن انتقدوا تأثير شركات التكنولوجيا الكبرى، لمناقشة الذكاء الاصطناعي. وضم الاجتماع المدير التنفيذي لمركز التكنولوجيا الإنسانية تريستان هاريس، ومؤسس رابطة العدالة الخوارزمية جويبو لامويني، والأستاذ بجامعة ستانفورد روب رايش.
اقرأ أيضاً: ما مخاطر الوصاية الصحية لأنظمة الذكاء الاصطناعي على المرضى؟
فيديو
10 مشاريع روبوتية يمكنك أن تجربها بنفسك
يعرض هذا المقطع 10 مشاريع روبوتية بسيطة يمكنك أن تجربها بنفسك. ويمكن الوصول إلى التعليمات المفصَّلة الخاصة بكل مشروع والأجزاء المطلوبة في الروابط المصاحبة للفيديو.
في صُلب الموضوع
أيهما أكثر فاعلية: تطبيق لياقة بدنية قائم على الذكاء الاصطناعي أمْ المدرب البشري؟
شهدت صناعة اللياقة البدنية في السنوات الأخيرة تحولاً كبيراً بمساعدة التقنيات الذكية الحديثة، ولعل أهمها تكنولوجيا اللياقة البدنية القائمة على الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي. على سبيل المثال، استُخدم الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي لإنشاء مدربين افتراضيين، يمكنهم توفير مدرب شخصي والعديد من تطبيقات الذكاء الاصطناعي لتوليد التدريبات بناء على قدراتك وأهدافك ومعداتك المتاحة. فهل من الممكن أن يحل الذكاء الاصطناعي حقاً مكان المدرب الشخصي؟ وهل يتفوق تطبيق لياقة بدنية قائم على الذكاء الاصطناعي على المدرب البشري؟
منذ إدراج الذكاء الاصطناعي في قطاع اللياقة البدنية، أصبح جزءاً لا يتجزأ منه، وتزايد عدد المقبلين عليه لسهولة متابعة التقدم والوصول إلى البيانات الشخصية، مثل حساب عدد الخطوات أو تتبع دورة الحيض.
كما تمكنت تطبيقات اللياقة البدنية القائمة على الذكاء الاصطناعي، باستخدام الخوارزميات، من تصميم برامج تدريب متخصصة وفقاً لأهداف المتدرب ونوع التدريبات التي يحتاج إليها والمعدات المتوفرة.
بعد كل جلسة تدريب، يدمج التطبيق جلسات التدريب والمراجعات حول الأداء والشعور، والوقت والأوزان المستخدمة لبناء الجلسات التالية. وقد يستخدم البيانات من أجهزة اللياقة البدنية القابلة للارتداء أو الساعات الذكية، مثل ضربات القلب والسعرات الحرارية المحروقة والمسافة المقطوعة. علاوة على ذلك، يتطلع مصممو تطبيقات اللياقة البدنية الحديثة إلى دمج تقنية الواقع الافتراضي بها لتوفير تجربة تمرين أكثر تفاعلاً.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
هل يغيّر الذكاء الاصطناعي وجه صناعة النقل؟
من المرجح أن يغيّر الذكاء الاصطناعي وجه صناعة النقل وطريقة إدارة سلاسل التوريد ويقلل من عدد الوظائف التي يقوم بها الأفراد، وفقاً للمحللين والخبراء في الصناعة.
اليوم، الروبوتات والشاحنات الذاتية القيادة وبوتات خدمة العملاء في طريقها إلى هذه الصناعة بقوة، إلى جانب الذكاء الاصطناعي الذي يمكنه التنبؤ بالاضطرابات أو تفسير سبب فقدان توقعات المبيعات، وفقاً لمسؤولين تنفيذيين في الصناعة.
يقول بنك "مورغان ستانلي": "قد يكون الذكاء الاصطناعي قادراً تماماً (أو تقريباً) على إزالة جميع الموظفين في سلسلة التوريد". وذكر محللو البنك بقيادة نائب رئيسه رافي شانكر، في مذكرة بحثية الشهر الماضي، أن "قطاع نقل وتوريد البضائع على أعتاب تحول جيلي مدفوع بتقنيات متقدمة، بما في ذلك المركبات الكهربائية والطائرات المسيَّرة".
وأضاف المحللون أن الذكاء الاصطناعي هو أحدث تقنية من هذه التقنيات التحويلية المحتملة وربما الأقوى حتى الآن، متوقعين أن تبدأ مئات من الشاحنات ذاتية القيادة عملياتها في الولايات المتحدة عام 2024، ما يقلل الكلفة لكل ميل بنسبة تتراوح بين 25% إلى 30%، وفي النهاية يلغي الحاجة إلى السائقين تماماً بعد ثلاث سنوات.
نقابات: قانون الذكاء الاصطناعي الأوروبي يغفل حقوق العمال
تقول نقابات العمال إن قانون الاتحاد الأوروبي الجديد للذكاء الاصطناعي لا يحتوي إلّا على قدر ضئيل للغاية من حقوق العمال، لدرجة أن أوروبا ستحتاج إلى قانون منفصل لتنظيم العلاقة بين الذكاء الاصطناعي والعمال.
اعتمد البرلمان الأوروبي الأسبوع الماضي قانون الذكاء الاصطناعي، وهو مجموعة قواعد لتنظيم عمل المنتجات والخدمات القائمة على الذكاء الاصطناعي. قام أعضاء البرلمان الأوروبي بخطوات أكبر في مجال حقوق العمال مقارنة بالاقتراح الأصلي الذي قدّمته المفوضية الأوروبية.
لكن النقابات تقول إنه في السباق لتشريع التقنيات التي يحتمل أن تكون مدمرة، لا تزال مؤسسات الاتحاد الأوروبي تتجاهل إلى حدٍ كبير العمال المتأثرين بأنظمة الذكاء الاصطناعي القادمة.
حظر البرلمان الأوروبي أنظمة التعرف على المشاعر باستخدام الذكاء الاصطناعي، التي يمكن أن تشوّه العلاقة بين صاحب العمل والموظف.
تقول الباحثة في معهد الاتحاد التجاري الأوروبي، آيدا بونسي: "نحتاج إلى تعليمات محددة بشأن علاقات العمل نظراً لوجود العديد من علامات الاستفهام التي لم يتم توضيحها في قانون الذكاء الاصطناعي، لأن هذا لم يكن الغرض (الأصلي) منه".
اقرأ أيضاً: دليل سريع إلى أهم قانون لم تسمع به عن الذكاء الاصطناعي
مصطلح اليوم
لغة برمجة مفسّرة عالية المستوى وغرضية التوجه تُستخدم للأغراض العامة، وقد اكتسبت شهرة كبيرة بسبب وضوح قواعدها وسهولة قراءتها. تُعد بايثون لغة برمجة سهلة التعلم وقابلة للنقل بمعنى أنه يمكن تفسير تعليماتها على عدد من أنظمة التشغيل بما في ذلك ويندوز وماك أو إس وغيرها، كما أنها تدعم أنماط بيانات ديناميكية وإضافة عدد كبير من المكتبات والوحدات البرمجية الجاهزة، ما يسهّل إعادة استخدام الشيفرات البرمجية الخاصة بها.
رقم اليوم
%42
من الرؤساء التنفيذيين يعتقدون أن الذكاء الاصطناعي لديه القدرة على تدمير البشرية خلال فترة تتراوح بين 5 إلى 10 سنوات من الآن.