حصاد الذكاء الاصطناعي اليوم: يوتيوب يحارب المقاطع المزيفة بالذكاء الاصطناعي

إليكم أحدث أخبار الذكاء الاصطناعي كما وردت في نشرة الخوارزمية اليوم. يمكنكم التسجيل في النشرة من هنا.

أعلن موقع يوتيوب، أمس الأول، أنه سيقوم بوسم مقاطع الفيديو التي تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي والتي تبدو "حقيقية".
أعلنت شركة ديب مايند المملوكة لجوجل عن إطلاق نموذج الذكاء الاصطناعي (GraphCast)، وهو نموذج متقدم للتنبؤ بالطقس يمكنه توفير تنبؤات لمدة 10 أيام خلال أقل من دقيقة.
كشف تقرير جديد عن اتجاه قطاع الموارد البشرية في شركة أوبن أيه آي لتتبع واستهداف باحثي الذكاء الاصطناعي في شركة جوجل بعروض وظيفية مبهرة، تقدم حوافز مالية سنوية تصل إلى 10 ملايين دولار.
يعمل مختبر أرجون الوطني (ANL) بالولايات المتحدة على إنشاء نموذج ذكاء اصطناعي توليدي يهدف لتسريع البحث العلمي يُسمى (AuroraGPT). وقد يصبح هذا النموذج في نهاية المطاف "مصدراً حاسوبياً لا غنى عنه" للباحثين العلميين.
تشارك الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا" في النسخة السابعة من منتدى مسك العالمي، الذي تنظمه مؤسسة محمد بن سلمان "مسك" تحت شعار "فكّر وأثّر"، خلال الفترة من 15 حتى 17 نوفمبر الجاري.

إذا فاتك مقال الحصاد يوم أمس يمكنك الاطلاع عليه من هنا.

يجب أن تعلم

يوتيوب يضيق الخناق على مقاطع الفيديو المزيفة بالذكاء الاصطناعي

أعلن موقع يوتيوب، أمس الأول، أنه سيقوم بوسم مقاطع الفيديو التي تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي والتي تبدو حقيقية. وسيبدأ الموقع المملوك لشركة جوجل قريباً في تنبيه المشاهدين عندما يشاهدون مقطع فيديو من إنتاج إحدى أدوات الذكاء الاصطناعي. بالإضافة إلى ذلك، سيتوجب على منشئي المحتوى الكشف عن استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي أو غيرها من الأدوات الرقمية لإنشاء مقاطع فيديو معدلة أو مصطنعة ذات مظهر واقعي، وإلا فإن الموقع قد يحذف حساباتهم أو يعلق إمكانية تحقيقها لإيرادات من الإعلانات. وسيسمح يوتيوب أيضاً للأشخاص بطلب حذف مقاطع الفيديو إذا كانت تستخدم الذكاء الاصطناعي لمحاكاة شخص يمكن التعرف عليه. ومن المقرر أن تدخل السياسة الجديدة حيز التنفيذ خلال الأشهر المقبلة.

عمر العلماء: الإمارات تؤمن بأن الذكاء الاصطناعي ليس توجهاً مؤقتاً

أكد عمر سلطان العلماء وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بعد في الإمارات، أن دولة الإمارات تؤمن بأن الذكاء الاصطناعي ليس توجهاً مؤقتاً بل تكنولوجيا تعزز تقدم المجتمعات، مشيراً إلى تقديرات عالمية بأن المحتوى الذي سيتم إنتاجه بواسطة نظم الذكاء الاصطناعي سيشكل أكثر من 90% من محتوى الإنترنت بحلول عام 2026.

وقال العلماء في كلمته خلال افتتاح فعاليات اليوم الثاني من الكونغرس العالمي للإعلام في أبوظبي، إن دولة الإمارات بفضل الرؤية الاستشرافية لقيادتها الرشيدة حرصت على الاستثمار بشكل مبكر في الذكاء الاصطناعي، وأطلقت العديد من المبادرات الداعمة لتوجهها في هذا الملف، ومنها إستراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي، ودليل 100 استخدام وتطبيق للذكاء الاصطناعي التوليدي، وغيرها من المبادرات التي تشكل ركيزة داعمة لجهود الدولة لتحقيق التنمية المستدامة.

فيديو

إمكانيات مختلفة يتمتع بها "دبوس الذكاء الاصطناعي"

تعرض شركة التكنولوجيا الناشئة هيومان (humane)، في هذا المقطع، القدرات المميزة التي يتمتع بها دبوس الذكاء الاصطناعي (Ai Pin)، الذي يرى البعض أنه يمكن أن يحل محل الهواتف الذكية.

في صُلب الموضوع

كيف سيغير الذكاء الاصطناعي طريقة استخدامنا للحواسيب وفقاً لبيل غيتس؟

منذ أن بدأ بيل غيتس وزميله في تأسيس شركة مايكروسوفت، بدأ بتغيير كيفية استخدامنا للحواسيب، ومنذ ذلك الحين لم يضعف شغفه في البرمجة، حتى جاء الذكاء الاصطناعي الذي يرى أن تطوره سيعيد تشكيل طريقة استخدامنا للحواسيب والهواتف الذكية في المستقبل القريب جداً، وفي هذا المقال سنلقي نظرة حول رؤيته تلك كما ذكر في مدونته الخاصة.

على الرغم من التطور الكبير في البرمجيات، فإنها لم تكن قادرة، حتى وقت قريب، من إنجاز أي مهمة بذكاء، دون أن نملي عليها ما يجب فعله. كما أنها غير قادرة على فهم أعمالنا وحياتنا الشخصية واهتماماتنا وعلاقاتنا، وإنجاز المهام عوضاً عنا.

في المقابل، ومنذ خمس سنوات تقريباً، لم نعد مضطرين إلى استخدام تطبيقات مختلفة لإنجاز مهام مختلفة. علاوة على ذلك، أصبح بإمكاننا إخبار أجهزتنا بلغاتنا العامية ما يجب عليها فعله. ويمكنها الاستجابة بما يناسب احتياجاتنا بالاعتماد على معلوماتنا الشخصية التي نشاركها معها.

تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط

الذكاء الاصطناعي يكشف النوبات القلبية قبل 10 سنوات من الإصابة بها

توصلت دراسة حديثة أجراها باحثون بريطانيون من جامعة أكسفورد، إلى إمكانية التنبؤ بما إذا كان شخص ما معرضاً لخطر الإصابة بنوبة قلبية قبل 10 سنوات من حدوثها، وذلك برصد أي انسداد أو ضيق في الشرايين من خلال الأشعة المقطعية المدعومة بأداة الذكاء الاصطناعي.

وقال البروفيسور شارالامبوس أنطونياديس، الأستاذ في الجامعة والباحث الرئيسي في الدراسة: "توصلنا إلى أن بعض المرضى الذين يحضرون إلى المستشفى بسبب شعورهم بآلام في الصدر، والذين غالباً ما تتم طمأنتهم وإعادتهم إلى ديارهم، معرضون لخطر الإصابة بنوبة قلبية خلال العشر سنوات المقبلة، حتى في حالة عدم وجود أي علامة تدل على المرض في شرايين القلب".

الذكاء الاصطناعي يمكنه تتبع ذوبان الجبال الجليدية أسرع من البشر بـ 10000 مرة

يلجأ العلماء إلى الذكاء الاصطناعي لرصد الجبال الجليدية العملاقة بسرعة في صور الأقمار الصناعية بهدف مراقبة انكماشها بمرور الوقت.

وعلى عكس النهج التقليدي لتتبع الجبال الجليدية، الذي يستغرق من الإنسان بضع دقائق لرسم مخطط واحد فقط من هذه الهياكل، أنجز الذكاء الاصطناعي نفس المهمة في أقل من 0.01 ثانية، وهو معدل أسرع بـ 10000 مرة من البشر.

تقول آن براكمان-فولجمان، الباحثة في جامعة ليدز في المملكة المتحدة والمؤلفة الرئيسية لدراسة تعرض نتائج استخدام الذكاء الاصطناعي في هذا المجال: "من المهم تحديد موقع الجبال الجليدية ومراقبة مدى انتشارها، لتحديد كمية المياه الذائبة التي تطلقها في المحيط".

إن تحديد الجبل الجليدي بدقة -وهو أمر بالغ الأهمية لرصد التغيرات في حجمه وشكله على مر السنين- ليس بالمهمة السهلة، لأن الجبال الجليدية والجليد البحري والسحب كلها بيضاء. بالإضافة إلى ذلك، على الرغم من أن تحليل صورة قمر صناعي واحدة للجبال الجليدية يستغرق بضع دقائق فقط حتى يكتمل، إلا أن الوقت يتزايد بسرعة عندما تنتظر آلاف الصور دورها.

لذا، لتقليل وقت هذه العملية الشاقة التي تستغرق وقتاً طويلاً، قام الباحثون لأول مرة بتدريب شبكة عصبونية للقيام بهذه المهمة.

مصطلح اليوم

نقل التعلم | TRANSFER LEARNING

أو التعلم بالنقل، تقنية تعلم آلي تسمح بالاستفادة من المعرفة المكتسبة من حل مشكلة ما وتطبيقها على مشكلة ثانية مشابهة للأولى، وبكلمات أخرى إعادة استخدام أجزاء من نموذج مُدرب مسبقاً في نموذج يهدف إلى حل مشكلة جديدة. فعلى سبيل المثال يمكن نقل جزء استخراج الميزات من نموذج مدرب للتعرف على السيارات إلى نموذج مهمته التعرف على الشاحنات. وبشكل أساسي تُستخدم تقنية نقل التعلم في تطبيقات الرؤية الحاسوبية ومعالجة اللغات الطبيعية.

رقم اليوم

5000

طلب عمل تمكن مهندس البرمجيات جوليان جوزيف، من تقديمها "بنقرة واحدة" باستخدام أداة تعتمد على الذكاء الاصطناعي تُسمى (LazyApply).