content_cookies111:string(1916) "{"id":61478,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A5%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%86-%D8%B9%D9%86-%D8%AC%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D8%A9-%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%AF%D9%88%D9%86-%D8%B7%D9%8A%D8%A7%D8%B1\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"3.239.59.31","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80e10c3dab823ae8-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"3.239.59.31","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"36886","REDIRECT_URL":"\/\u0625\u0639\u0644\u0627\u0646-\u0639\u0646-\u062c\u0646\u064a\u0629-\u0637\u0627\u0626\u0631\u0629-\u0625\u0645\u0627\u0631\u0627\u062a\u064a\u0629-\u0628\u062f\u0648\u0646-\u0637\u064a\u0627\u0631\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695957181.324156,"REQUEST_TIME":1695957181,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"3.239.59.31","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
يعود السبب في الإقبال على طائرات الدرون إلى أنها تستطيع اختراق خطوط العدو وتنفيذ الهجمات بدقة وسرعة دون الحاجة للمخاطرة بحياة الطيارين.
لذلك، ليس من المستغرب أن نجد مشاريع في عدة دول لتطوير أو إنتاج هذه الطائرات، منها دول في منطقة الشرق الأوسط.
الجنية: طائرة إماراتية بدون طيار
أعلنت الإمارات العربية المتحدة اليوم عن دخولها سوق تصنيع الطائرات المسيرة بدون طيار، حيث عرضت شركة إيدج (Edge) الإماراتية نسخة أصلية من طائرتها المسيرة "جنية" (Jeniah) في معرض معرض الدفاع الدولي آيدكس (IDEX 20223). وبحسب الشركة، تم تصنيع هذه الطائرة بالكامل بأيادٍ إماراتية.
أثناء العرض، استعرضت الشركة ميزات الطائرة، التي لا يبدو أنها عادية، إذ يمكن أن تصل سرعتها إلى نحو 1000 كيلومتر في الساعة، ويمكنها حمل ذخائر ومتفجرات أو صواريخ يصل وزنها إلى نحو 480 كلغ (أي نحو نصف طن).
لكن الميزة الأهم التي تتمتع بها الجنية هي أن تصميمها خاص بحيث لا تستطيع أجهزة الرادار الحديثة اكتشافها وتعقبها، وبفضل هذه الميزة وسرعتها الكبيرة، يمكن استخدام الجنية لاختراق خطوط العدو وتنفيذ هجمات على مسافات بعيدة، كما يمكن استخدامها لعمليات التصوير والاستطلاع والمراقبة والتجسس.
وقد نشر نائب رئيس الشرطة والأمن العام في إمارة دبي، الفريق ضاحي خلفان تميم، على تويتر صورة لهذه الطائرة، وغرّد قائلاً: "الجنية.. طائرة إماراتية بدون طيار لا تظهر على الرادار، وتصل سرعتها إلى أكثر من 1000 كم في الساعة. حمولتها أكثر من نصف طن من الذخائر. فخر شركة edge الإماراتية لصناعة الأسلحة وثمرة تطور وتقدم مذهل".
بحسب الشركة المصنّعة، تعتبر الجنية طائرة عسكرية متعددة الاستخدامات، إذ يمكن استخدامها لتنفيذ هجمات مباشرة على أهداف العدو بدقة عن طريق الصواريخ الموجهة أو القنابل.
يمكن استخدامها أيضاً في المساندة البرية والبحرية، أي حماية القوات البرية والبحرية وصد الهجمات التي قد تستهدفها.
بالإضافة للأعمال الهجومية، ونظراً لأنها قادرة على الطيران لمسافات بعيدة، يمكن استخدام هذه الطائرة في عمليات الاستطلاع والتجسس، وأيضاً في مراقبة الحدود البرية والبحرية والجوية.
يذكر أن إمارة أبوظبي تستضيف كل عامين المئات من الشركات الكبرى المتخصصة في تصنيع وتطوير الأسلحة لعرضها في معرض الدفاع الدولي آيدكس، وهو المعرض الوحيد المتخصص في الصناعات الدفاعية بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
أصبحت الشركة الناشئة المختصة بالسيارات الذاتية القيادة، ويف (Wayve)، قادرة على استجواب سياراتها، وتوجيه الأسئلة إليها حول قراراتها التي تتخذها في أثناء القيادة، والحصول على إجابات عن هذه الأسئلة.
الروبوتات الشخصية (Personal robots) هي روبوتات تؤدي المهام أو تقدّم الخدمات للفرد أو الأسرة، كما يمكنها المساعدة في الأعمال المنزلية أو الترفيه أو التعليم أو التنقل، ويمكنها التفاعل مع البشر عن طريق الصوت أو اللمس أو الإيماءات أو تعبيرات الوجه.
اكتسبت ملابس التبريد، وخاصةً سترات التبريد، شعبية في السنوات الأخيرة، لأنها تعمل على تلطيف الحرارة في الجو الحار.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.