شارك
الرئيسية
5 دقائق 
إليكم أحدث أخبار الذكاء الاصطناعي كما وردت في نشرة الخوارزمية اليوم. يمكنكم التسجيل في النشرة من هنا.
- ارتفعت أسهم شركة مايكروسوفت بنسبة 5.8% بعد أن أعلنت الشركة عن خدمة اشتراك جديدة مرتبطة بالذكاء الاصطناعي ضمن مجموعة خدمات “مايكروسوفت 365”.
- أطلقت شركة ميتا مؤسسة جديدة أطلقت عليها اسم مجتمع أبحاث الذكاء الاصطناعي المفتوح (Open Innovation AI Research Community)، لتعزيز “الشفافية والابتكار والتعاون” بين باحثي الذكاء الاصطناعي.
- أعلنت شركة “إكسل إكس” عن تقديمها لتكنولوجيا متقدمة في مجال خدمة التعامل مع البطاريات الكهربائية، بعد انتهائها من مرحلة البحث والتطوير لحلولها المبتكرة في هذا المجال. وتهدف الشركة إلى الحفاظ على أداء البطاريات المستخدمة في المركبات الكهربائية والهجينة وأبراج الاتصالات وبطاريات التخزين المتجددة والرافعات الشوكية، بهدف زيادة دورة حياتها والحد من النفايات الناتجة عن التخلص من البطاريات.
- نشرت شركة “ديب مايند” دراسة مشتركة مع “جوجل ريسرش”، تقترح نظام ذكاء اصطناعي يتعلم متى يجب الاعتماد على أدوات الذكاء الاصطناعي التنبؤية ومتى يجب الرجوع إلى الطبيب للحصول على أدق تفسير للصور الطبية.
- دليل للذكاء الاصطناعي من الألف إلى الياء.
إذا فاتك مقال الحصاد يوم الثلاثاء يمكنك الاطلاع عليه من هنا.
يجب أن تعلم
مايكروسوفت تفرض رسوماً جديدة على استخدام خدمات الذكاء الاصطناعي
ارتفعت أسهم شركة مايكروسوفت بنسبة 5.8% بعد أن أعلنت الشركة عن خدمة اشتراك جديدة مرتبطة بالذكاء الاصطناعي ضمن مجموعة خدمات “مايكروسوفت 365”. ستفرض الشركة على المستخدمين اشتراكاً شهرياً إضافياً قدره 30 دولاراً مقابل استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي في أدوات مثل “تيمز” و”إكسل” و”وورد”.
ويمكن أن تؤدي إضافة الاشتراك في كوبايلوت (Copilot)، وهو مساعد ذكاء اصطناعي يعمل عبر برامج “مايكروسوفت 365″، إلى زيادة أسعار الاشتراكات الشهرية للعملاء من المؤسسات بنسبة تصل إلى 83%. وتشمل قدرات “كوبايلوت” ترتيب رسائل البريد الإلكتروني الواردة وتلخيص الاجتماعات وتحليل جداول البيانات.
اقرأ أيضاً: أهم الاستخدامات المحتملة لنموذج تشات جي بي تي في منتجات شركة مايكروسوفت
الأمين العام للأمم المتحدة: نحن بحاجة إلى سباق لتطوير ذكاء اصطناعي من أجل المنفعة العامة
قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، إنه من الجلي أن الذكاء الاصطناعي سيكون له تأثير على جميع مناحي الحياة، مضيفا أن هذه التقنية قادرة على تسريع التنمية العالمية بما في ذلك مراقبة أزمة المناخ وتحقيق طفرات في مجال الأبحاث الطبية.
وأضاف غوتيريش في كلمته خلال الجلسة التي عقدها مجلس الأمن الدولي أمس الأول لبحث مسألة الذكاء الاصطناعي، أن هذه التكنولوجيا توفر قدرات جديدة لإعمال حقوق الإنسان لاسيما في مجالي الصحة والتعليم. وأشار إلى الاستخدام المتزايد للذكاء الاصطناعي في التعرف على أنماط العنف ومراقبة وقف إطلاق النار وتعزيز جهود حفظ السلام والوساطة والجهود الإنسانية.
فيديو
المباراة النهائية لدوري (RoboCup) للروبوتات
شاهد أهم مقتطفات المباراة النهائية لدوري (RoboCup) للروبوتات ذات الحجم المتوسط لعام 2023، بين فريقي (Tech United) و(Falcons)، والتي انتهت بنتيجة قياسية.
في صُلب الموضوع
فرنسا وبريطانيا تتنافسان على تاج الذكاء الاصطناعي في أوروبا
هناك دولتان تتنافسان للحصول على لقب عاصمة الذكاء الاصطناعي في أوروبا. أدلى كل من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك، بتصريحات جريئة حول الذكاء الاصطناعي خلال الأسابيع الأخيرة، حيث يحاول كل منهما الحصول على حصة في السوق الضخم للغاية لهذه التكنولوجيا.
قال ماكرون لقناة “سي إن بي سي” الأميركية، في 18 يونيو الماضي، خلال مؤتمر فيفا تك (Viva Tech) السنوي بفرنسا: “أعتقد أننا نحتل المرتبة الأولى [في الذكاء الاصطناعي] في أوروبا القارية، وعلينا الإسراع”. بينما عرض سوناك المملكة المتحدة باعتبارها “الموطن الجغرافي لتنظيم سلامة الذكاء الاصطناعي العالمي” في مؤتمر أسبوع لندن للتكنولوجيا (London Tech Week) في 12 يونيو.
إذن، من الذي يقود السباق لنيل تاج الذكاء الاصطناعي في أوروبا؟
في “فيفا تك” في باريس، أعلن ماكرون عن تمويل بقيمة 500 مليون يورو (562 مليون دولار) لتكوين “أبطال” ذكاء اصطناعي جدد. يأتي هذا بالإضافة إلى الالتزامات السابقة من الحكومة، بما في ذلك الوعد بضخ 1.5 مليار يورو في الذكاء الاصطناعي قبل عام 2022، في محاولة للحاق بالأسواق الأميركية والصينية.
وفي مارس الماضي، تعهدت حكومة المملكة المتحدة بتقديم مليار جنيه إسترليني (1.3 مليار دولار) لأبحاث الحوسبة الفائقة والذكاء الاصطناعي، حيث تتطلع إلى أن تصبح “قوة عظمى في مجال العلوم والتكنولوجيا”.
%83 من الشركات في الإمارات مستعدة لاستخدام الذكاء الاصطناعي لتحقيق النمو والنجاح مستقبلاً
أجرت شركة “كورسيرا”، إحدى أكبر منصات التعليم عبر الإنترنت في العالم، بالتعاون مع مجموعة “يوجوف” المتخصصة بأبحاث السوق وتحليل البيانات، دراسة تشمل أكثر من 500 من قادة الأعمال وصناع القرار في دولة الإمارات بهدف الكشف عن التصورات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي التوليدي وتأثيره على الشركات والقوى العاملة.
وبحسب الدراسة، أبدت نسبة كبيرة قدرها 83% من شركات دولة الإمارات استعدادها لدمج تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي في عملياتها التشغيلية. بينما بدأ 82% من هذه الشركات فعلياً بتوظيف هذه التقنيات في خدماتها وعروضها الحالية، مع إشارة 51% منها إلى استخدام التقنيات بشكل مكثف في مختلف مهامها.
علاوةً على ذلك، كشفت الدراسة أن 85% من قادة الأعمال يعتقدون أن الذكاء الاصطناعي التوليدي سيعيد صياغة خدمات عملائهم أو عملياتهم التشغيلية خلال السنوات الثلاث المقبلة، مع اعتراف 91% منهم بأهميته البالغة لنمو أعمالهم.
وتؤكد استراتيجية الإمارات الوطنية للذكاء الاصطناعي 2031 من جديد على مكانة دولة الإمارات كمنارة عالمية للذكاء الاصطناعي، إذ تهدف إلى استقطاب المواهب لدعم الوظائف المستقبلية، وتمويل مراكز الأبحاث والابتكار، وتطوير البنية التحتية وأنظمة البيانات المناسبة، وإرساء بيئة تشريعية متوازنة.
اقرأ أيضاً: ما الدروس المستفادة من تجربة الإمارات في استخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم؟
من أسباب هلوسة الذكاء الاصطناعي: الأشخاص المكلفون بتدريبه يعهدون بعملهم إليه
وجدت دراسة جديدة أن نسبة كبيرة من الأشخاص الذين يتلقون أجوراً مقابل تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي ربما يستعينون بالذكاء الاصطناعي لإنجاز هذا العمل.
يتطلب تدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي على القيام بمهام محددة بدقة وموثوقية، كميات هائلة من البيانات. يدفع العديد من الشركات الأموال للعاملين المستقلين على منصات مثل ميكانيكال تورك (Mechanical Turk) لتنفيذ مهام لا يمكن أتمتتها بسهولة عادة، مثل إنجاز اختبار حروف التحقق (CAPTCHAs)، وتصنيف البيانات، وإضافة التعليقات إلى النصوص. بعد ذلك، تُلقَّم نماذج الذكاء الاصطناعي بهذه البيانات بغية تدريبها. يحصل العاملون على أجور هزيلة، وغالباً ما يُتوقع منهم استكمال عدد كبير من المهام بسرعة كبيرة.
ولهذا، لا عجب أن يلجأ البعض منهم إلى أدوات مثل تشات جي بي تي (ChatGPT) لزيادة مدخولهم. ولكن، ما هو عددهم؟ للحصول على الإجابة، وظف فريق من الباحثين من المعهد السويسري الفيدرالي للتكنولوجيا (EPFL) مجموعة تضم 44 شخصاً على منصة العمل المستقل أمازون ميكانيكال تورك لتلخيص 16 مقتطفاً من أوراق بحثية طبية. بعد ذلك، أجرى الفريق عملية تحليل للإجابات باستخدام نموذج ذكاء اصطناعي دربوه بأنفسهم للبحث عن الدلائل التي تفضح استخدام تشات جي بي تي، مثل ضعف التنوع في اختيار الكلمات. استخلص الفريق أيضاً نقرات لوحات المفاتيح للعاملين في محاولة لكشف عمليات نسخ إجاباتهم ولصقها، وهي مؤشر على توليدهم لهذه الإجابات في مكان آخر.
تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط
مصطلح اليوم
نموذج حقيبة الكلمات | BAG OF WORDS MODEL (BOW)
عبارة عن تمثيل مخفّض ومبسط لمستند نصي ما أو جزء مختار من نص اعتماداً على معايير محددة مثل تردد الكلمات، وهو مُستخدم في تطبيقات معالجة اللغات الطبيعية واسترجاع المعلومات. يحول نموذج حقيبة الكلمات النصوص العشوائية إلى أشعة ذات طول ثابت عن طريق حساب عدد تكرارات كل كلمة. حيث يتألف الشعاع من مجموعة من الأرقام المعبرة عن تلك التكرارات.
رقم اليوم
%27
من الوظائف في دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية تعتمد على مهارات يمكن أتمتتها بسهولة في ثورة الذكاء الاصطناعي المقبلة، بحسب تقرير أصدرته المنظمة التي تتخذ من باريس مقراً لها.