content_cookies111:string(1905) "{"id":12350,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D9%82%D9%8A%D9%88%D8%AF-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D9%84%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%AA%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%87-%D8%B1%D8%B3%D8%A7%D8%A6%D9%84-%D9%88%D8%A7%D8%AA%D8%B3%D8%A7%D8%A8\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"3.236.46.172","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80f35740297807f4-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"3.236.46.172","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"47782","REDIRECT_URL":"\/\u0642\u064a\u0648\u062f-\u062c\u062f\u064a\u062f\u0629-\u0644\u0625\u0639\u0627\u062f\u0629-\u062a\u0648\u062c\u064a\u0647-\u0631\u0633\u0627\u0626\u0644-\u0648\u0627\u062a\u0633\u0627\u0628\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1696148997.393351,"REQUEST_TIME":1696148997,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"3.236.46.172","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
ترافق انتشار فيروس كورونا في العالم بانتشار وباء معلوماتي من الإشاعات الكاذبة على منصات التواصل الاجتماعي. وهذا ما دفع شركات التكنولوجيا الكبرى إلى اتخاذ العديد من الإجراءات لمحاربة تزييف الحقائق.
وفي أحدث هذه الجهود، أعلنت شركة واتساب المملوكة لفيسبوك عن تخفيض عدد مرات إعادة توجيه الرسائل الأكثر انتشاراً إلى جهة اتصال واحدة فقط؛ فإذا كانت الرسالة قد تم تناقلها بين خمسة أشخاص أو أكثر، فإنه لا يمكن إرسالها إلى أكثر من شخص واحد في كل مرة.
خطوة لمحاربة المعلومات الكاذبة
قالت شركة واتساب في منشور مدونة اليوم 7 أبريل: "رصدنا تصاعداً كبيراً في حجم إعادة توجيه الرسائل خلال الأيام الماضية، وهذا من شأنه أن يساهم في نشر المعلومات الخاطئة". وأضافت الشركة: "قمنا بتخفيض عدد المرات التي يمكن فيها إعادة إرسال هذه الرسائل إلى جهة واحدة فقط انطلاقاً من اعتقادنا بأهمية إبطاء انتشار المعلومات المغلوطة وحفاظاً على واتساب باعتباره منصة للتواصل الشخصي، ولا سيما خلال أزمة انتشار مرض كوفيد-19".
تعتبر هذه الخطوة هي الأخيرة في سلسلةٍ من الإجراءات التي اتخذتها واتساب على امتداد العامين الماضيين لمحاربة تزييف الحقائق؛ ففي عام 2018، خفضت الشركة عدد المرات المسموحة لإعادة توجيه الرسائل إلى خمسة فقط بعد أن كان الحد الأعلى 25 سابقاً. وقد قالت الشركة إن هذا الإجراء قد أدى إلى تخفيض بنسبة 25% في إعادة توجيه الرسائل. وفي أغسطس من العام الماضي، أضافت وسم "رسالة مُعاد توجيهها" لمساعدة المستخدمين على اكتشاف الرسائل القادمة من الغرباء.
ورغم السياسة الجديدة، فإنه ما زال بإمكان أي شخص إعادة توجيه الرسائل إلى عدد كبير من المستخدمين، لكن ليس إلى أكثر من جهة واحدة في كل مرة. ومع ذلك، تأمل الشركة أن يقلل هذا الإجراء من انتشار المعلومات الزائفة من قبيل نظرية المؤامرة التي انتشرت مؤخراً في المملكة المتحدة التي ربطت فيروس كورونا بتكنولوجيا الجيل الخامس.
ومن المتوقع أن يتم اعتماد القيود الجديدة خلال فترة قصيرة ضمن أحدث إصدار من التطبيق لهواتف أندرويد وآيفون في جميع أنحاء العالم.
لماذا لا تقوم واتساب بحذف الرسائل المُضلِّلة ببساطة؟
يعتبر تطبيق واتساب -خلافاً لفيسبوك وتويتر- أداة دردشة مُشفَّرة من طرف إلى طرف، مما يعني أنًّ الكثير من المحتوى يتعذَّر الوصول إليه حتى بالنسبة للشركة نفسها. وبالتالي لا يمكنها استخدام إستراتيجية الرقابة التي تتبعها فيسبوك وتويتر لحذف المحتوى المسيء أو المزيف.
عوضاً عن ذلك، تلجأ واتساب إلى استخدام المعلومات الوصفية للرسالة لتحديد عدد مرات إعادة توجيهها وفرض قيود على هذه العملية.
أدى تفشي فيروس سارس CoV-2 عام 2019 إلى لفت انتباه العالم إلى فيروسات كورونا التي تعرف تغييراتها الموسمية بانتشارها بين البشر والتي تتسبب عموماً في التهابات خفيفة نسبياً في الجهاز التنفسي.
ليست مشرحة مستشفى جامعة لوساكا التعليمي (UTH)، وهو منشأة واسعة المساحة ومبنية من القرميد قرب مركز عاصمة زامبيا، بالمكان البهيج لإجراء الدراسات السريرية.
كانت جاسمين طفلة نشيطة للغاية بعمر 10 سنوات قبل أن تصاب بكوفيد-19 السنة الماضية.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.