content_cookies111:string(1866) "{"id":30023,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D9%82%D8%A8%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%B3-%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%B7-%D8%AD%D8%A8%D9%8A%D8%A8%D8%A7%D8%AA-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%BA\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"3.239.59.31","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80e118955a9a3ae8-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"3.239.59.31","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"38674","REDIRECT_URL":"\/\u0642\u0628\u0639\u0627\u062a-\u0644\u0642\u064a\u0627\u0633-\u0646\u0634\u0627\u0637-\u062d\u0628\u064a\u0628\u0627\u062a-\u0641\u064a-\u0627\u0644\u062f\u0645\u0627\u063a\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695957686.862544,"REQUEST_TIME":1695957686,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"3.239.59.31","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
هذه الأجهزة الصغيرة، والمستوحاة من القبعات المزودة بالأقطاب للتخطيط الكهربائي للدماغ، يمكن أن تقدم للعلماء معلومات جديدة حول تأثير المواد الكيميائية والعقاقير على الدماغ البشري.
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
يمكن تزويد النماذج الصغيرة المزروعة مخبرياً بالدماغ البشري بقبعات لقياس نشاطها، تماماً مثل قبعات التخطيط الكهربائي للدماغ (EEG) التي تسجل الإشارات الكهربائية التي ينتجها الدماغ البشري كامل الحجم.
أدمغة صغيرة
تعتبر هذه الأدمغة الصغيرة أمثلة عن العُضيّات، وهي كتل ثلاثية الأبعاد من الخلايا الحية المزروعة في المختبر، والتي تحاكي العضو البشري الفعلي من حيث البنية والوظيفة، وتتيح للباحثين مراقبة تطورها. وغالباً ما يقوم الباحثون بتعديلها جينياً بالفيروسات أو تعريضها للمواد الكيميائية لدراسة كيفية تغيرها مقارنة بعضيّات أخرى لا تخضع لأي تأثير.
وحتى الآن، لم يتمكن الباحثون من دراسة عضيّات دماغية بحجم أكبر من بضع خلايا وحسب. وعلى حين تكون العضيّات كروية الشكل، فإن الأدوات التقليدية المستخدمة في دراستها، مثل مصفوفة صفائح الأقطاب الميكروية والتي تتضمن أقطاباً لقياس النشاط الكهربائي، مسطحة الشكل.
أما هذه القبعة الصغيرة الجديدة، والتي ابتكرها فريقٌ من جامعة جونز هوبكنز، فيمكن أن تلتف حول عضيّ الدماغ، وتتيح للباحثين التقاط تسجيلات ثلاثية الأبعاد للسطح بأسره. وهذه المعلومات الأكثر غنى بالتفاصيل يمكن أن تساعدنا على فهم كيفية عمل الدماغ بشكل أفضل. ومن أحد استخدامات هذه الطريقة مراقبة تواصل العصبونات مع بعضها بعضاً خلال اختبار العقاقير.
تم توصيف هذه القبعات الصغيرة في بحث منشور في مجلة ساينس أدفانسس (Science Advances) مؤخراً، وهي عبارة عن أغلفة لينة ومرنة من البوليمر الشفاف مع أسلاك من الذهب وصفائح توصيل. وعند وضع القبعة الصغيرة في الوسط المحيط بالخلايا، فإنها تنتفخ وتلتف حول العضيّ، والذي لا يتجاوز نصف مليمتر في الحجم.
وإضافة إلى مساعدة الباحثين على مراقبة العضيّات، يمكن لهذه الطريقة أيضاً أن تؤمّن بديلاً أقل تكلفة وأكثر أخلاقية للاختبارات التي يتم إجراؤها على الحيوانات للتأكد من أن المواد الكيميائية لا تتسبب بمشكلات في تطور الدماغ، كما يقول المختص بالكيمياء والهندسة الحيوية الجزيئية في جامعة جونز هوبكنز، وأحد مؤلفي الدراسة، ديفيد غراسياس.
ويقول: "هناك الكثير من المواد الكيميائية التي تتسبب بأمراض في الدماغ، ولكن ليست لدينا وسيلة سهلة لدراستها". "ويمكن أن تكلف دراسة مادة كيميائية واحدة ما يصل إلى مليون دولار، بسبب تكاليف الحيوانات، إضافة إلى المخاوف الأخلاقية".
تم تصنيع هذه القبعات بعملية مستوحاة من الرقاقات الميكروية الإلكترونية، ويمكن استخدامها لصنع قبعات بمقاسات مختلفة، بحيث تكون أكثر ارتخاءً أو أكثر ضغطاً على العضيّات من أحجام مختلفة، ما يعني أنها يمكن أن تقيس النشاط الكهربائي في عدة مراحل مختلفة من التطور.
وبعد إثبات نجاح هذه القبعات على عضيّ واحد، يخطط الفريق لتضخيم التجربة، وذلك ببناء خط عمل مؤلف من 100 عضيّ لإجراء الاختبارات على التوازي. ويمكن توصيل هذه القبعات مع الرقاقات الميكروية أو عضيّات أخرى في المستقبل. كما يمكن لزملائهم المختصين بعلوم الدماغ استخدام هذه العضيّات المتصلة أيضاً لدراسة العقاقير والعلاجات المحتملة للتوحد وألزهايمر وباركنسون وغيرها من أمراض الدماغ.
يقول غراسياس: "يعتقد الكثيرون أن الدماغ هو الجبهة النهائية التي لم نتوصل بعد إلى اقتحامها بالكامل، ولقد كنا نفكر بوصل هذه الأدمغة مع الحواسيب، أو مع بعضها بعضاً، فإذا كان من الممكن تصنيع دماغ مصغر، فمن الممكن وصله مع دماغ مصغر آخر. إنه أمر مثير للحماس إلى درجة كبيرة".
ريانون ويليامز (Rhiannon Williams): تكتب نشرة ذا داونلود (The Download) الإخبارية، وهي النشرة الإخبارية الوحيدة التي يجدر بك قراءتها يومياً. وهي مراسلة إخبارية أيضاً، وقبل الانضمام إلى إم آي تي تكنولوجي ريفيو كانت مراسلة متخصصة بالتكنولوجيا في صحيفة … المزيد آي (i)، ومراسلة متخصصة بالتكنولوجيا في صحيفة ذا تيليغراف (The Telegraph). أدرج اسمها ضمن قائمة المرشحين النهائية لجائزة الصحافة البريطانية في 2021، وهي تظهر بصورة منتظمة بصفة خبيرة على قناة بي بي سي.
أصبحت الشركة الناشئة المختصة بالسيارات الذاتية القيادة، ويف (Wayve)، قادرة على استجواب سياراتها، وتوجيه الأسئلة إليها حول قراراتها التي تتخذها في أثناء القيادة، والحصول على إجابات عن هذه الأسئلة.
الروبوتات الشخصية (Personal robots) هي روبوتات تؤدي المهام أو تقدّم الخدمات للفرد أو الأسرة، كما يمكنها المساعدة في الأعمال المنزلية أو الترفيه أو التعليم أو التنقل، ويمكنها التفاعل مع البشر عن طريق الصوت أو اللمس أو الإيماءات أو تعبيرات الوجه.
اكتسبت ملابس التبريد، وخاصةً سترات التبريد، شعبية في السنوات الأخيرة، لأنها تعمل على تلطيف الحرارة في الجو الحار.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.