content_cookies111:string(1925) "{"id":8594,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%d9%83%d9%8a%d9%81-%d8%a7%d8%b3%d8%aa%d8%b7%d8%a7%d8%b9-%d8%af%d9%85%d8%a7%d8%ba-%d9%87%d8%b0%d9%87-%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%b1%d8%a3%d8%a9-%d8%a3%d9%86-%d9%8a%d8%aa%d8%ae%d9%84%d8%b5-%d9%85%d9%86-%d9%85\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"34.204.181.91","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80dc94121fad5b46-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"34.204.181.91","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"54356","REDIRECT_URL":"\/\u0643\u064a\u0641-\u0627\u0633\u062a\u0637\u0627\u0639-\u062f\u0645\u0627\u063a-\u0647\u0630\u0647-\u0627\u0644\u0645\u0631\u0623\u0629-\u0623\u0646-\u064a\u062a\u062e\u0644\u0635-\u0645\u0646-\u0645\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695910316.103864,"REQUEST_TIME":1695910316,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"34.204.181.91","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
طفرة وراثيّة نادرة قد تكون السبب في إنقاذ امرأة من الإصابة بمرض ألزهايمر، مما لفت انتباه مطوري الأدوية، وذلك وفق تقرير جديد نشر في صحيفة نيويورك تايمز.
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
الحماقة تم اكتشاف هذه الطفرة عبر دراسة تمت على عدة أجيال لإحدى العائلات التي تعيش في جبال كولومبيا، حيث تُعاني هذه العائلة من عيب جينيّ وراثيّ ينتقل من جيل لآخر ويسبّب إصابتهم بنمط مبكر من مرض ألزهايمر؛ حيث يمرض الكثيرون منهم في الأربعينيات من العمر ويموتون في سن الستين تقريباً. وسمّوا هذا المرض "لا بوبيرا" أو "الحماقة" وفقًا لصحيفة نيويورك تايمز.
المرأة التي لم تُصب يقول الباحثون إنهم قد عثروا على امرأة واحدة لم تُصب بشكل غامض، ولكنهم يعتقدون أنهم يعرفون السبب. فهذه المرأة -المجهولة التي تعيش في ميدلين- لم تعانِ من فقدان قدراتها العقلية حتى تخطّى عمرها 70 عاماً، وذلك رغم امتلاء دماغها بلوحات الأميلويد اللزجة، التي ترتبط عادةً بالإصابة بمرض ألزهايمر.
طفرة مُنقذة أخبر الباحثون مجلة نيتشر ميديسن في هذا الأسبوع بأن لديهم تخميناً جيداً عن الآلية التي حَمَت دماغها؛ حيث يقولون إن هذه المرأة تمتلك طفرة ثانية نادرة في جين مختلف يُسمى إيه بي أو إي "APOE"، ويبدو أن هذه الطفرة قد حَمَتها من أعراض مرض ألزهايمر.
هل نستطيع اعتبارها ترياقاً؟ أجل، ولكن على المستوى الجيني؛ حيث يبدو أن جينوم هذه المرأة قد احتوى -في الوقت نفسه- على سبب مرض ألزهايمر وعلاجه معاً.
ويُعتبر هذا الخبر مهماً لأنه قد يُلهم مطوري الأدوية بتطوير أساليب جديدة لمنع هذا المرض لدى بقية مصابي ألزهايمر؛ حيث يعلم العلماء مدى أهمية تأثير الجين APOE على خطر الخرف. كما يفكر بعضهم في تطبيق العلاج الجيني لمنح الناس نسخاً سليمة من هذا الجين. أما الآن، وبفضل امرأة واحدة، قد يستطيع العلماء الحصول على النسخة الأفضل من هذا الجين.
المحرر الرئيسي في مجال الطب الحيوي ، إم آي تي تكنولوجي ريفيو.
أنا كبير المحررين في مجال الطب والبيولوجيا لإم آي تي تكنولوجي ريفيو، وأبحث عن موضوعات حول تأثير التكنولوجيا في الطب، والأبحاث في الطب والبيولوجيا. وقبل الانضمام إلى إم آي تي تكنولوجي ريفيو في يوليو 2011، كنت أعيش في ساو باولو بالبرازيل حيث كنت أكتب … المزيد حول العلم والتكنولوجيا والسياسة في مجلة لاتين أميركا فور ساينس وغيرها من المنشورات. ومن العام 2000 حتى العام 2009، كنت المراسل الصحافي العلمي في وول ستريت جورنال، ومراسلاً للشؤون الأجنبية في وقت لاحق.
تقول إحدى شركات التكنولوجيا الحيوية ضمن اختبار مهم لمجال طب الخلايا الجذعية، إن زرع العصبونات المصنوعة في المختبر في أدمغة 12 شخصاً مصاباً بداء باركنسون يبدو آمناً وربما أدى إلى تخفيف شدة الأعراض لدى بعضهم.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.