content_cookies111:string(1919) "{"id":5951,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A8%D8%A7%D8%AD%D8%AB%D9%88%D9%86-%D9%85%D9%86-%D8%AC%D8%A7%D9%85%D8%B9%D8%A9-%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%8A%D9%88%D8%B1%D9%83-%D8%A3%D8%A8%D9%88%D8%B8%D8%A8%D9%8A-%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D9%85\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"18.232.179.37","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80e3b7bb39973b00-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"18.232.179.37","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"46104","REDIRECT_URL":"\/\u0628\u0627\u062d\u062b\u0648\u0646-\u0645\u0646-\u062c\u0627\u0645\u0639\u0629-\u0646\u064a\u0648\u064a\u0648\u0631\u0643-\u0623\u0628\u0648\u0638\u0628\u064a-\u064a\u0633\u062a\u062e\u062f\u0645\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695985177.047461,"REQUEST_TIME":1695985177,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"18.232.179.37","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
استطاع فريق من الباحثين في جامعة نيويورك أبوظبي ابتكار واجهة إلكترونية عامة تعرف باسم: برنامج التعرف التلقائي على اللهجات العربية (ADIDA)، وهو برنامج يستخدم الذكاء الاصطناعي لتصنيف اللهجات العربية المختلفة في 25 مدينة على امتداد الوطن العربي.
وقد شارك في هذا العمل باحثون آخرون من مؤسسات تعليمية مختلفة. وأشرف عليه الدكتور نزار حبش، الأستاذ المشارك في علوم الحاسوب ومدير مختبر الأساليب الحاسوبية لنمذجة اللغة في جامعة نيويورك أبوظبي، وعضو المجلس الاستشاري لمجلة إم آي تي تكنولوجي ريفيو، وأحد حكام جائزة مبتكرون دون 35 لعام 2019. وكان مجموع المشاركين فيه 55 شخصاً من متخصصي اللسانيات ومحبي اللهجات في الـ 25 مدينة، بالإضافة إلى مجموعة من المبرمجين وباحثي الذكاء الاصطناعي.
بحسب جريدة "الشرق الأوسط" فإن البرنامج يعمل عن طريق قيام المستخدمين بإدراج نص باللغة العربية إليه، فتظهر لهم خريطة جغرافية للوطن العربي تبيِّن المدن التي تستخدم هذا النص من ضمن الـ 25 مدينة، ثم يعرض المدن الخمس الأولى التي يحتمل أن تستخدم هذا النص بجانب اللغة العربية الفصحى. وقد ذكر في البيان مثال على هذا بكلمة "ماشي" التي تعني "حسناً" في القاهرة وبيروت، في حين أنها تعني "لا" في صنعاء.
سجل في نشرة الخوارزمية
ابق مواكباً لأحدث أخبار وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في قطاعك، وتأثيراته المستقبلية على مجال عملك.
تم الإشتراك بنجاح !هناك خطأ ما, حاول مجدداً
وصرح حبش للشرق الأوسط قائلاً: "إن قاعدة معلومات البرنامج تحتوي على 100 ألف جملة مترجمة من الإنجليزية أو الفرنسية إلى لهجات المدن الـ 25، وتحتوي كذلك على 12 ألف جملة في العربية الفصحى، ويبلغ عدد الكلمات المستخدمة في كل الجمل نحو 800 ألف كلمة، كما تم بناء قاموس متعدد اللهجات يحتوي على 47 ألف مفردة".
ولم يكتفِ الباحثون بلهجة واحدة من كل دولة، بل اعتمدوا أكثر من لهجة داخل الدولة الواحدة، ففي مصر مثلاً اختاروا اللهجات الخاصة بمدن القاهرة والإسكندرية وأسوان، وفي العراق اختاروا لهجات الموصل وبغداد والبصرة. والسبب وراء أنهم يهتمون بلهجات المدن نفسها وليس الدول هو أن هذه اللهجات تختلف اختلافاً ملحوظاً عن بعضها البعض.
بين اللهجات المختلفة واللغة العربية الفصحى الموحّدة
جاءت هذه المبادرة في ظل عدم استيعاب المواطن العربي لجميع لهجات الدول العربية، برغم كونها جميعاً منبثقة عن اللغة العربية الفصحى. وتهدف المبادرة أولاً إلى إيجاد حلول عملية تمكِّن المواطنين العرب من فهم بعضهم البعض.
يستخدم البشر الذكاء الاصطناعي لخداع بعضهم بعضاً بطرق مختلفة؛ منها التزييف العميق والمعلومات المضللة وعمليات الاحتيال المتطورة، كما يعمد العلماء باستمرار إلى
تستغرق عملية إصلاح وتحسين الصور الفوتوغرافية القديمة أو التالفة وإعادتها إلى حالتها الأصلية أو المحسنة وقتاً طويلاً، وتتطلب مستوى عالياً من الخبرة.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.