content_cookies111:string(1838) "{"id":66370,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B4%D8%B1-%D9%8A%D8%B5%D8%AF%D9%82%D9%88%D9%86-%D9%85%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%AA-ai-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B2%D9%8A%D9%81%D8%A9\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"3.214.184.223","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80bdfc3e39af0603-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"3.214.184.223","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"35244","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0644\u0628\u0634\u0631-\u064a\u0635\u062f\u0642\u0648\u0646-\u0645\u0639\u0644\u0648\u0645\u0627\u062a-ai-\u0627\u0644\u0645\u0632\u064a\u0641\u0629\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695589524.430461,"REQUEST_TIME":1695589524,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"3.214.184.223","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
مصدر الصورة: ستيفاني آرنيت. إم آي تي تي آر. إنفاتو
إهداء هذه المقالة
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
تشير دراسة جديدة إلى أن المعلومات المزيفة التي يولدها الذكاء الاصطناعي قد تكون أكثر إقناعاً من المعلومات المزيفة التي يكتبها البشر.
وجد البحث أن قدرة البشر على كشف التغريدات المزيفة التي ولدها الذكاء الاصطناعي أقل من قدرتهم على كشف التغريدات المزيفة التي كتبها البشر بنسبة 3%.
وعلى الرغم من صغر هذا الفارق في المصداقية، إلا أنه مثير للقلق، لأن مشكلة المعلومات المزيفة التي يولدها الذكاء الاصطناعي تتجه نحو التفاقم إلى درجة كبيرة، كما يقول الباحث في جامعة زيورخ، جيوفاني سبايتيل، الذي قاد الدراسة المنشورة مؤخراً في مجلة ساينس أدفانسز (Science Advances).
سجل في نشرة الخوارزمية
ابق مواكباً لأحدث أخبار وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في قطاعك، وتأثيراته المستقبلية على مجال عملك.
تم الإشتراك بنجاح !هناك خطأ ما, حاول مجدداً
توليد المعلومات المزيفة بالذكاء الاصطناعي أكثر فعالية
ويقول: "لا تتسم عملية توليد المعلومات المزيفة بالذكاء الاصطناعي بأنها أسرع وأقل تكلفة وحسب، بل تتسم بأنها أكثر فعالية أيضاً، وهو ما يصيبني بخوف مطبق". يعتقد سبايتيل أنه إذا كرر الفريق الدراسة باستخدام أحدث نموذج لغوي كبير من شركة أوبن أيه آي، جي بي تي 4، فسوف تزداد قيمة هذا الفارق، بما أن قدرة جي بي تي 4 أكبر بكثير.
اختار الباحثون موضوعات شائعة تعج بالمعلومات المزيفة، بما فيها التغير المناخي وجائحة كوفيد-19، بغية اختبار قابليتنا للتأثر بأنواع مختلفة من النصوص. بعد ذلك، طلبوا من النموذج اللغوي الكبير جي بي تي 3 من أوبن أيه آي توليد 10 تغريدات حقيقية و10 تغريدات مزيفة، وجمعوا عينات عشوائية من التغريدات الحقيقية والمزيفة من منصة تويتر.
وفي المرحلة التالية، جمع الفريق 697 شخصاً لإنجاز اختبار عبر الإنترنت لتحديد ما إذا كانت التغريدات قد ولدها الذكاء الاصطناعي أو أنها جُمعت من تويتر، ولتحديد ما إذا كانت التغريدات دقيقة أو تحتوي على معلومات مزيفة. فوجدوا أن احتمال تصديق المشاركين للتغريدات الكاذبة التي ألّفها البشر أقل بنسبة 3% من تلك التي ألّفها الذكاء الاصطناعي.
الباحثون ليسوا واثقين تماماً من السبب الذي يدفع الناس إلى تصديق تغريدات الذكاء الاصطناعي أكثر من التغريدات البشرية. ولكن، من المحتمل أن هذا يتعلق بطريقة ترتيب جي بي تي 3 للمعلومات في النصوص، على حد تعبير سبايتيل الذي يقول: "تميل نصوص جي بي تي-3 إلى أن تكون أكثر تنظيماً بقليل بالمقارنة مع النصوص الطبيعية [التي يكتبها البشر]، لكنها أكثر كثافة أيضاً، ما يجعل معالجتها أكثر سهولة".
أدت طفرة الذكاء الاصطناعي التوليدي إلى جعل أدوات الذكاء الاصطناعي الفعالة في متناول الجميع بسهولة، بمن فيهم الأطراف الخبيثة. تستطيع النماذج مثل جي بي تي 3 توليد نصوص خاطئة تبدو مقنعة، ما يتيح استخدامها لتوليد روايات مزيفة بسرعة وبتكلفة زهيدة لمنظّري المؤامرة وحملات التضليل. ما زالت الأسلحة المعتمدة لمكافحة هذه المشكلة –أي أدوات كشف النصوص التي ألفها الذكاء الاصطناعي– في مراحلها الأولية من التطوير، وإضافة إلى هذا، ما زال الكثير منها يرتكب بعض الأخطاء.
تدرك أوبن أيه آي أن تحويل أدوات الذكاء الاصطناعي إلى أسلحة لإنتاج حملات تضليل واسعة النطاق أمر ممكن. أصدرت الشركة تقريراً في شهر يناير/ كانون الثاني تحذر فيه -على الرغم من أن هذا ينتهك سياساتها الخاصة- من أن "ضمان عدم استخدام النماذج اللغوية الكبيرة لتوليد المعلومات المزيفة يكاد يكون مستحيلاً". طلبنا من أوبن أيه آي الإدلاء بتعليق بشأن هذا الأمر، ولكننا لم نتلق ردها على الفور.
ومع ذلك، حثت الشركة أيضاً على توخي الحذر فيما يتعلق بالمبالغة في تقدير تأثير حملات التضليل. يقول مؤلفو تقرير أوبن أيه آي إن ثمة حاجة إلى إجراء المزيد من الأبحاث لتحديد الشرائح السكانية الأكثر عرضة لخطر المحتوى المزيف الذي يولده الذكاء الاصطناعي، إضافة إلى دراسة العلاقة القائمة بين حجم نموذج الذكاء الاصطناعي والمستوى العام لأدائه أو قدرته على الإقناع.
يقول الباحث في مرحلة ما بعد الدكتوراة، جون روزينبيك، الذي يدرس المعلومات المزيفة في قسم علم النفس بجامعة كامبريدج، والذي لم يشارك في الدراسة، ما يزال من المبكر جداً أن نشعر بالذعر.
يقول روزينبيك إنه على الرغم من أن نشر المعلومات المزيفة على الإنترنت قد يصبح أسهل وأقل تكلفة باستخدام الذكاء الاصطناعي، بالمقارنة مع مزارع الإشاعات (والرسائل المزعجة) التي تعتمد على البشر، إلا أن أنظمة المراقبة وأنظمة الكشف الآلي على منصات الشركات التكنولوجية ما زالت تعيق انتشارها.
ويضيف قائلاً: "يستطيع الذكاء الاصطناعي، وبسهولة أكبر، كتابة تغريدة قد تبدو أكثر إقناعاً مما يؤلفه شخص ما في مكان ما (يمثل توجهات مغرضة)، ولكن هذا لا يعني بالضرورة أن الجميع أصبحوا عرضة للتلاعب بسهولة".
ريانون ويليامز (Rhiannon Williams): تكتب نشرة ذا داونلود (The Download) الإخبارية، وهي النشرة الإخبارية الوحيدة التي يجدر بك قراءتها يومياً. وهي مراسلة إخبارية أيضاً، وقبل الانضمام إلى إم آي تي تكنولوجي ريفيو كانت مراسلة متخصصة بالتكنولوجيا في صحيفة … المزيد آي (i)، ومراسلة متخصصة بالتكنولوجيا في صحيفة ذا تيليغراف (The Telegraph). أدرج اسمها ضمن قائمة المرشحين النهائية لجائزة الصحافة البريطانية في 2021، وهي تظهر بصورة منتظمة بصفة خبيرة على قناة بي بي سي.
أصبح الذكاء الاصطناعي أكثر براعة في اجتياز الاختبارات المصممة لقياس القدرات الإبداعية عند البشر، ففي دراسة نُشِرت في مجلة ساينتيفيك ريبورتس (Scientific Reports) مؤخراً، حققت بوتات الدردشة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي متوسط درجات أعلى من البشر في مهمة الاستخدامات البديلة (Alternate Uses Task)، وهي اختبار شائع الاستخدام لقياس هذه القدرات.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.