content_cookies111:string(1918) "{"id":5353,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A3%D9%82%D9%85%D8%A7%D8%B1-%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%84%D9%8A%D9%86%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%8F%D8%AB%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%85%D8%AA%D8%B9\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"18.232.179.37","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80adfc8e8b6f080e-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.14","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"18.232.179.37","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"35266","REDIRECT_URL":"\/\u0623\u0642\u0645\u0627\u0631-\u0633\u062a\u0627\u0631\u0644\u064a\u0646\u0643-\u0627\u0644\u0627\u0635\u0637\u0646\u0627\u0639\u064a\u0629-\u062a\u064f\u062b\u064a\u0631-\u0627\u0645\u062a\u0639\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695421765.127486,"REQUEST_TIME":1695421765,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"18.232.179.37","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
يُظهر هذا الفيديو منظراً رائعاً للأقمار الاصطناعية في سماء الليل، ولكن هناك بعض المخاوف من إعاقة العمل العلمي بسبب هذا التغير في المنظر.
يقول الخبر
في 23 مايو، أطلقت سبيس إكس أول 60 قمراً اصطناعياً ضمن مجموعتها المخصصة للإنترنت، ستارلينك. وستشكل هذه الأقمار العمودَ الفِقَري لشبكة عالمية للإنترنت عريض الحزمة في المدار الأرضي المنخفض (ليو)، وفي نهاية المطاف، ترغب الشركة في إطلاق حوالي 12,000 قمر اصطناعي.
مشاهد من الخيال العلمي
في 25 مايو، أظهر فيديو التقطه متعقب الأقمار الاصطناعية ماركو لانجبرويك الأقمار الاصطناعية الستين على شكل "قطار" أثناء مرورها عبر سماء الليل (على الرغم من أنها ستتباعد بمرور الوقت). وعلى الرغم أنها ستكون مرئية في فترتي الغسق والفجر فقط، لا في الليل، فقد كانت أكثر سطوعاً مما هو متوقع، ويعود هذا على الأرجح إلى مصفوفاتها الشمسية الكبيرة التي تعكس ضوء الشمس نحو الأرض.
المخاوف
عبّر الكثير من الفلكيين عن مخاوفهم من تأثير هذه الأقمار الاصطناعية على عمليات الرصد المرئي، وحتى عمليات علم الفلك الراديوي. وقد أشار أحدهم -والمدعو أليكس باركر– إلى أن أقمار ستارلينك المرئية للعين المجردة قد تصبح أكثر من النجوم المرئية في نهاية المطاف. ويقول روبرت ماسي، نائب مدير الجمعية الفلكية الملكية: "تخيل الاحتجاجات العارمة فيما لو حدث تشويه مماثل لبيئة ما على الأرض". كما يقول رونالد دريميل من مرصد تورين الفيزيائي الفلكي في إيطاليا لمجلة فوربس: "ستؤدي ستارلينك وغيرها من المجموعات الكبيرة إلى تشويه السماء بالنسبة للجميع على هذا الكوكب".
استجابة ماسك
اتخذ ماسك في البداية موقفاً دفاعياً، وقال إن المجموعة لن تؤثر على عمليات الرصد على الإطلاق، وأضاف أن "احتمال مساعدة المليارات من الأشخاص الفقراء هو الأمر الأكثر أهمية". ولكنه غرد لاحقاً على تويتر قائلاً إنه طلب من فريق ستارلينك دراسة أساليب تخفيف عاكسية الأقمار، كما أشار أيضاً إلى أنه قد يكون مهتماً بوضع تلسكوب في المدار.
نيال فيرث محرر تنفيذي في غرفة الأخبار، حيث يشرف على جميع أعمالنا الصحفية على الإنترنت، ويدير فريق التقارير الإخبارية. كما أنه كان يشغل منصب كبير المحررين الإخباريين في نيو ساينتيست، حيث كان يعمل محرراً في مجال التكنولوجيا أيضاً. وهو مقيم في … المزيد لندن.
قد يكون طعام الفضاء في المستقبل بسيطاً وغريباً؛ مثل مخفوق بروتيني مصنوع من أنفاس رواد الفضاء، أو برغر مصنوع من الفطريات!
في معظم الأحيان، وعلى مدى عقود كاملة، اعتمد رواد الفضاء خلال رحلاتهم خارج الكوكب على الطعام المعبأ مسبقاً، إضافة إلى
بعد بضعة أشهر من وصول تلسكوب جيمس ويب الفضائي إلى مداره النهائي، كانت ناتالي باتالها (Natalie Batalha) تنتظر بفارغ الصبر وصول البيانات من هذا التلسكوب.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.