ما هو مشهد التهديد؟

هو الصورة الكبيرة للتهديدات الأمنية والمخاطر المحتملة التي قد يواجهها الناس عبر الإنترنت، ويمكن أن يشمل مجموعة من مخاطر الأمن السيبراني مثل هجمات البرامج الضارة والبيانات المسروقة وانتهاكات البيانات التي يمكن أن تضر بالأفراد أو المنظمات أو الشركات.

أهمية فهم مشهد التهديد

يُتيح مشهد التهديدات إمكانية رؤية المشكلات المحتملة المتعلقة بأمن المعلومات التي تواجه شركة أو فرداً أو قطاعاً بأكمله واتخاذ تدابير وقائية باعتماد نهج استباقي لأمن المعلومات.

ما العوامل المؤثرة في مشهد التهديد؟

يؤثّر العديد من التغيرات العالمية في تحليل مشهد التهديد بما في ذلك:

  • اكتشاف نقاط ضعف نظام جديدة يمكن أن تساعد مجرمي الإنترنت على إيجاد طرق جديدة للهجوم.
  • ظهور إصدارات برمجية جديدة ذات وظائف إضافية.
  • تطوير منصات الأجهزة وطرق معالجة البيانات مثل الخدمات السحابية أو الحوسبة الطرفية.
  • إجراء تغييرات كبيرة على البنية التحتية للمنظمات بسبب الأحداث العالمية مثل جائحة كورونا.

أفضل الممارسات لدراسة مشهد التهديد

في حين أن مشهد التهديد لا يمكن التنبؤ به، إلّا أنه يمكن تحقيق إدارة فعّالة للمخاطر. إليك أبرز الطرق لفهم ودراسة مشهد التهديد في مؤسستك:

فهم أنواع التهديدات المختلفة 

هناك العديد من التهديدات الإلكترونية المختلفة التي تصبح أكثر تعقيداً يوماً بعد يوم، ويحسّن اكتساب فهم شامل لهذه التهديدات قدرتك على الدفاع ضد المتسللين. تشمل التهديدات الإلكترونية الشائعة ما يلي:

اكتساب الرؤية الشاملة لمشهد الهجوم

الطريقة الأكثر فاعلية لفهم المخاطر الحالية التي تؤثّر في مؤسستك هي توضيحها. يُتيح مشهد التهديد الخاضع للإشراف إنشاء برامج استقصاء أكثر تفصيلاً للتهديدات الإلكترونية في المستقبل.

استخدام التدابير الدفاعية

يعد تنفيذ سياسة قوية لأمن المعلومات مع استراتيجيات الوقاية الفعّالة هو المفتاح لتقليل المخاطر الإلكترونية للمؤسسة، وتشمل الاستراتيجيات المشتركة ما يلي: