مصطلح يُستخدم من قبل خبراء الصحة والباحثين ومصنعي الأجهزة لوصف المفهوم الذي ينص على أنه عند تفاعل البشر مع التكنولوجيا يجب أن تكون التجربة داعمة للصحة النفسية والجسدية بطريقة قابلة للقياس. وبكلمات أخرى تعزيز وتحسين رفاهية البشر على المدى المتوسط والبعيد عن طريق استخدام الوسائط الرقمية. يُعد الهدف من تحسين الرفاهية الرقمية تصميم التكنولوجيا بطريقة تروّج للاستخدام الصحي. بالإضافة إلى مساعدة المستخدمين في الحفاظ على نمط حياة سليم.
قامت بعض الشركات بتطوير ميزات أقل تشتيتاً أو أضافت القدرة على إيقاف تشغيل الإشعارات كاستجابة للأصوات المطالبة بتطوير تطبيقات وتقنيات تحترم وقت المستخدمين. كما أن تلك الشركات قامت بإنشاء تطبيقات جديدة تتبع الرفاهية الرقمية وتسجل أشياء تتعلق بها مثل زمن استخدام التطبيقات المختلفة.
تهدف الرفاهية الرقمية إلى تحقيق ما يلي: