هي عملية الاعتماد على التقنيات والأنظمة لتقييد استخدام الموارد الرقمية المحمية بحقوق النشر والملكية الفكرية. تم تصميم أدوات إدارة الحقوق الرقمية لحماية الأفراد ومنع الاستخدام أو التعديل أو التوزيع غير المصرح به. تستخدم هذه التقنيات شركات مثل أبل ومايكروسوفت وجوجل وأدوبي.
قبل ظهور الإنترنت كانت القرصنة موجودة، ولكنها لم تنتشر على نطاق واسع. ولكن مع انتشار المحتوى الرقمي عبر الإنترنت كان على الدول سن تشريعات للحد من القرصنة الرقمية. وبحلول عام 2010 أصبحت إدارة الحقوق الرقمية أولوية في القوانين.
توفر إدارة الحقوق الرقمية لصناع المحتوى الرقمي المكتوب والمرئي ومطوري المواقع حماية أعمالهم ومنتجاتهم من السرقة، وتساعد في حماية الملفات السرية، إضافة إلى أنها تسرّع من إنتاج المحتوى الرقمي وتوزيعه بالشكل الصحيح.
تختلف مراحل إدارة الحقوق الرقمية وفق الشركة التي تطبقها، ولكنها تكون ضمن أربع مراحل أساسية وهي: