content_cookies111:string(1672) "{"id":8244,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/iu35\/%d8%a2%d9%84%d8%a7%d8%a1-%d8%a7%d9%84%d9%82%d8%b1%d9%82%d9%88%d8%b4\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"35.175.191.46","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80b3dbe49d1d0828-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.14","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"35.175.191.46","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"55140","REDIRECT_URL":"\/iu35\/\u0622\u0644\u0627\u0621-\u0627\u0644\u0642\u0631\u0642\u0648\u0634\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695483341.769832,"REQUEST_TIME":1695483341,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"35.175.191.46","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
شُغفتْ القرقوش منذ صغرها بالعلاقة بين الصوت والأشكال. وقد قادها شغفُها هذا إلى ابتكار "الموزع الصوتي المرئي" الذي يمكنه التقليل من العيوب الصوتية مثل الصدى بشكل رائع عن طريق تطبيق الأشكال الصوتية المرئية عليه.
وقد تم تصميم الموزعات بناء على نظام يسمى "تتابع البواقي التربيعي") للتحكم في زوايا انعكاسات الصوت من الموزعات بهدف تقديم توزع صوتي أكثر تجانساً، بدلاً من الانعكاسات المركزة والشبيهة بالانعكاسات عن المرايا، التي تؤدي إلى ظهور الصدى وتصاعد الضجيج. وفي الوقت نفسه، يمكن للموزع الصوتي المرئي -عن طريق إعادة توجيه الصوت المنعكس- أن يحافظ على الطاقة الصوتية في الغرفة، مما يخفف من الحاجة إلى استخدام أنظمة تعزيز الصوت، مثل الميكروفونات والمكبرات، أو حتى يزيل هذه الحاجة تماماً. إنه يُعتبر تطويراً للطرق المستخدمة في بعض الأبنية التاريخية لتضخيم الأصوات قبل ظهور تكنولوجيا الأنظمة الصوتية.
ولا يحتاج هذا الموزع إلى الطاقة، فبدراسة انتقال الضوء ضمن مواد شفافة ذات أشكال محددة (مثل الزجاج) أمكن استخدام عدسات أكثر تطوراً في التلسكوبات، إضافة إلى العدسات البسيطة المستخدمة يومياً. ويعمل الموزع الصوتي المرئي بطريقة مماثلة من حيث التأثير على انعكاسات الصوت بناء على الشكل والمواد دون الحاجة إلى أي مصدر للطاقة، مما يسمح له بلعب دور مماثل للأنظمة الصوتية التي تعزز الأصوات.
شُغفتْ القرقوش منذ صغرها بالعلاقة بين الصوت والأشكال. وقد قادها شغفُها هذا إلى ابتكار "الموزع الصوتي المرئي" الذي يمكنه التقليل من العيوب الصوتية مثل الصدى بشكل رائع عن طريق تطبيق الأشكال الصوتية المرئية عليه.
وقد تم تصميم الموزعات بناء على نظام يسمى "تتابع البواقي التربيعي") للتحكم في زوايا انعكاسات الصوت من الموزعات بهدف تقديم توزع صوتي أكثر تجانساً، بدلاً من الانعكاسات المركزة والشبيهة بالانعكاسات عن المرايا، التي تؤدي إلى ظهور الصدى وتصاعد الضجيج. وفي الوقت نفسه، يمكن للموزع الصوتي المرئي -عن طريق إعادة توجيه الصوت المنعكس- أن يحافظ على الطاقة الصوتية في الغرفة، مما يخفف من الحاجة إلى استخدام أنظمة تعزيز الصوت، مثل الميكروفونات والمكبرات، أو حتى يزيل هذه الحاجة تماماً. إنه يُعتبر تطويراً للطرق المستخدمة في بعض الأبنية التاريخية لتضخيم الأصوات قبل ظهور تكنولوجيا الأنظمة الصوتية.
ولا يحتاج هذا الموزع إلى الطاقة، فبدراسة انتقال الضوء ضمن مواد شفافة ذات أشكال محددة (مثل الزجاج) أمكن استخدام عدسات أكثر تطوراً في التلسكوبات، إضافة إلى العدسات البسيطة المستخدمة يومياً. ويعمل الموزع الصوتي المرئي بطريقة مماثلة من حيث التأثير على انعكاسات الصوت بناء على الشكل والمواد دون الحاجة إلى أي مصدر للطاقة، مما يسمح له بلعب دور مماثل للأنظمة الصوتية التي تعزز الأصوات.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.