content_cookies111:string(1923) "{"id":5780,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%d9%85%d8%b9%d8%b1%d9%83%d8%a9-%d9%85%d9%8e%d9%86-%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%a8%d8%aa%d9%83%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d8%ad%d9%82%d9%8a%d9%82%d9%8a-%d9%84%d8%aa%d9%82%d9%86%d9%8a%d8%a9-%d9%83%d8%b1%d9%8a%d8%b3\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"34.239.148.127","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80bab57c2e5a3967-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.14","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"34.239.148.127","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"51610","REDIRECT_URL":"\/\u0645\u0639\u0631\u0643\u0629-\u0645\u064e\u0646-\u0627\u0644\u0645\u0628\u062a\u0643\u0631-\u0627\u0644\u062d\u0642\u064a\u0642\u064a-\u0644\u062a\u0642\u0646\u064a\u0629-\u0643\u0631\u064a\u0633\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695555168.891406,"REQUEST_TIME":1695555168,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"34.239.148.127","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
النزاع
يتعلق الأمر كله بالمال والقوة والرصيد العلمي. باختصار: إنه يدور حول المبتكِر الحقيقي لتقنية كريسبر لتعديل الجينات، التي تعدّ طريقة بسيطة لتعديل الحمض النووي داخل الخلايا. وقد اجتاحت هذه التقنية العالمَ ويمكن أن تشكّل الأساس لجيل جديد من العلاجات الجينية.
الأطراف
الطرف الأول هو جامعة كاليفورنيا في بيركلي؛ حيث كانت عالِمة الكيمياء الحيوية جينيفر دودنا جزءاً من فريق قام في عام 2012 بوصف أداة التعديل كريسبر التي تمكّنت من تغيير الحمض النووي في أنبوب اختبار. الطرف الآخر هو معهد برود التابع لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وجامعة هارفارد، الذي يعدّ من المؤسسات القوية في علم الجينوم، وكان العالم البارز فيه فنغ تشانغ من بين أول من استخدم تقنية كريسبر لتعديل الحمض النووي البشري.
الخبر
خلال الأسبوع الأخير من شهر يونيو، افتتح مكتب براءات الاختراع في الولايات المتحدة عملية استئناف من أجل "النزاع". وهذا يعني أن المكتب سيأخذ مجموعة من براءات الاختراع وطلباتها التي يعتقد بأنها تشمل نفس الاختراعات، ومن ثمّ يُحتمل أن تتغير حقوق الملكية بين طرفي النزاع بعد إجراءات قانونية شبيهة بالمحكمة.
والآن بعد أن أصبح من الواضح أن تطبيق تقنية كريسبر في الخلايا البشرية هي أمر مستقل بحدّ ذاته، يبدأ التحدي الجديد. حيث يتعيّن على مكتب براءات الاختراع فرز مجموعة من الادّعاءات المتنافسة والمتضاربة ومعرفة الجهة صاحبة الاختراع.
ووفقاً لوثائق القضية، فإن الأمر متروك لمعهد برود لتجنُّب المزيد من المشاكل (وأجور المحامين) من خلال البدء باتفاقيات لتسوية القضية مع جامعة كاليفورنيا في بيركلي. ولم يتمكن الطرفان حتى الآن من التوصّل إلى اتفاق.
المحرر الرئيسي في مجال الطب الحيوي ، إم آي تي تكنولوجي ريفيو.
أنا كبير المحررين في مجال الطب والبيولوجيا لإم آي تي تكنولوجي ريفيو، وأبحث عن موضوعات حول تأثير التكنولوجيا في الطب، والأبحاث في الطب والبيولوجيا. وقبل الانضمام إلى إم آي تي تكنولوجي ريفيو في يوليو 2011، كنت أعيش في ساو باولو بالبرازيل حيث كنت أكتب … المزيد حول العلم والتكنولوجيا والسياسة في مجلة لاتين أميركا فور ساينس وغيرها من المنشورات. ومن العام 2000 حتى العام 2009، كنت المراسل الصحافي العلمي في وول ستريت جورنال، ومراسلاً للشؤون الأجنبية في وقت لاحق.
تقول إحدى شركات التكنولوجيا الحيوية ضمن اختبار مهم لمجال طب الخلايا الجذعية، إن زرع العصبونات المصنوعة في المختبر في أدمغة 12 شخصاً مصاباً بداء باركنسون يبدو آمناً وربما أدى إلى تخفيف شدة الأعراض لدى بعضهم.
"ما رأيك بصوتي الاصطناعي؟"، تساءلت المرأة على شاشة الحاسوب، مع توسع بسيط في عينيها الخضراوَين.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.