content_cookies111:string(1894) "{"id":12462,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%d9%85%d8%ae%d8%aa%d8%a8%d8%b1-%d8%a3%d9%85%d8%a7%d8%b2%d9%88%d9%86-%d9%84%d9%81%d8%ad%d8%b5-%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%b5%d8%a7%d8%a8%d9%8a%d9%86-%d8%a8%d9%83%d9%88%d8%b1%d9%88%d9%86%d8%a7\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"34.204.181.91","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80dc5fed8d3d5b46-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"34.204.181.91","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"43898","REDIRECT_URL":"\/\u0645\u062e\u062a\u0628\u0631-\u0623\u0645\u0627\u0632\u0648\u0646-\u0644\u0641\u062d\u0635-\u0627\u0644\u0645\u0635\u0627\u0628\u064a\u0646-\u0628\u0643\u0648\u0631\u0648\u0646\u0627\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695908180.323683,"REQUEST_TIME":1695908180,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"34.204.181.91","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
أعلنت أمازون في منشور مدونة يوم 9 أبريل أنها شرعت في بناء مختبر لإجراء فحوصات الإصابة بفيروس كورونا لموظفيها.
وعلى الرغم من أن الشركة طلبت من عددٍ كبير منهم أن يتابعوا عملهم من المنزل في إطار تطبيق سياسات الابتعاد الاجتماعي والحجر الصحي، إلا أن عشرات الآلاف من عاملي المستودعات وموصلي الطرود ما زالوا مضطرين لممارسة عملهم الميداني معرِّضين أنفسهم لخطر الإصابة بالمرض؛ لذا تأتي خطوة أمازون الجديدة في محاولة لطمأنة العمال وضمان استمرار عملياتها.
مختبر أمازون قيد البناء
ترى أمازون -وهي محقّة- أن إجراء الاختبارات على نطاق واسع من شأنه أن يحد من تفشي الوباء ويقلص من فترة الإغلاق والحجر الصحي، وبالتالي يسرِّع من إعادة دوران عجلة الاقتصاد. وتقول الشركة إن النقص الحاد في مجموعات الاختبار قد دفعها إلى العمل على بناء مختبرها الخاص لتوفير الفحوصات لموظفيها.
وقد جاء في إعلان الشركة: "إذا تمكنا من فحص جميع الأشخاص -حتى أولئك الذين لا يظهرون أية أعراض- فإن ذلك سيشكل خطوة كبيرة في مواجهة الفيروس؛ لذا فقد بدأت مجموعة من علمائنا ومهندسينا بالعمل على تجميع وتجهيز المعدات اللازمة لبناء مختبرنا الخاص لإجراء الفحوص".
وأضافت أمازون أن بناء المختبر هو أمرٌ يستحق المحاولة حتى لو كنا غير واثقين من إمكانية إنجازه بالسرعة الكافية.
خطوات أمازون لطمأنة عمالها
خلال الشهر الماضي، اتخذت أمازون مجموعة من الإجراءات للحفاظ على صحة موظفيها وضمان استمرار عملياتها؛ حيث عمدت إلى تكثيف عمليات التعقيم والتنظيف في مستودعاتها، بالإضافة إلى توزيع أقنعة الوجه وإجراء قياسات دورية لدرجة حرارة موظفيها. وقالت الشركة إنها ستمنح موظفيها المصابين بكوفيد-19 إجازة مرضية مدفوعة الأجر، وقدمت زيادة على الراتب بمقدار 2 دولار لموظفيها القائمين على رأس عملهم.
وعلى الرغم من أهمية الخطوة الأخيرة على المدى البعيد، إلا أن عدم ربطها بحدول زمني محدد قد دفعَ بعض العمال إلى التشكيك في فائدتها في هذه المرحلة، مطالبين الشركة باتخاذ خطوات مباشرة أكثر من قبيل رفع الأجور وتكثيف عمليات التعقيم في المستودعات وتزويد العمال بالمزيد من القفازات والكمامات.
ازدهار أعمال أمازون
تشكل أمازون حوالي 39% من إجمالي عمليات التوصيل في الولايات المتحدة، لذلك فهي تتحمل العبء الأكبر في التعامل مع الارتفاع السريع في الطلب الناجم عن توجه الناس إلى الحجر الصحي الذاتي. حتى إن الشركة أعلنت عن حاجتها إلى 100,000 موظف جديد للتعامل مع التنامي غير المسبوق في مبيعاتها، الذي ازداد بمقدار الثلث مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.
أدى تفشي فيروس سارس CoV-2 عام 2019 إلى لفت انتباه العالم إلى فيروسات كورونا التي تعرف تغييراتها الموسمية بانتشارها بين البشر والتي تتسبب عموماً في التهابات خفيفة نسبياً في الجهاز التنفسي.
ليست مشرحة مستشفى جامعة لوساكا التعليمي (UTH)، وهو منشأة واسعة المساحة ومبنية من القرميد قرب مركز عاصمة زامبيا، بالمكان البهيج لإجراء الدراسات السريرية.
كانت جاسمين طفلة نشيطة للغاية بعمر 10 سنوات قبل أن تصاب بكوفيد-19 السنة الماضية.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.