content_cookies111:string(1924) "{"id":4869,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%d9%83%d9%8a%d9%81-%d8%aa%d8%ae%d8%aa%d8%a8%d8%a6-%d9%85%d9%86-%d8%a7%d9%84%d8%b1%d9%82%d8%a7%d8%a8%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%ad%d9%83%d9%88%d9%85%d9%8a%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%aa%d9%8a-%d8%aa%d8%b9%d8%aa\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"44.192.254.173","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80d50d87ea078f0a-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"44.192.254.173","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"37062","REDIRECT_URL":"\/\u0643\u064a\u0641-\u062a\u062e\u062a\u0628\u0626-\u0645\u0646-\u0627\u0644\u0631\u0642\u0627\u0628\u0629-\u0627\u0644\u062d\u0643\u0648\u0645\u064a\u0629-\u0627\u0644\u062a\u064a-\u062a\u0639\u062a\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695831405.019198,"REQUEST_TIME":1695831405,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"44.192.254.173","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
أصبحت تكنولوجيا الفيديو التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي واسعة الانتشار، وتقوم بتتبع وجوهنا وأجسادنا في المتاجر والمكاتب والأماكن العامة. وفي بعض البلدان، تمثل هذه التكنولوجيا طبقة جديدة وفعالة من العمل البوليسي والرقابة الحكومية. ولكن من حسن الحظ -وكما وجد بعض الباحثين في جامعة لوفين البلجيكية مؤخراً- أن بإمكانك في أغلب الأحيان أن تختبئ من نظام مراقبة الفيديو الذي يعتمد على الذكاء الاصطناعي بمساعدة ورقة ملونة مطبوعة بسيطة.
من قال هذا؟
بيَّن الباحثون أن الصورة التي صمموها قادرة على إخفاء شخص كامل عن نظام رؤية حاسوبية يعتمد على الذكاء الاصطناعي، وقد أجروا تجربة على هذه الطريقة باستخدام نظام رائج مفتوح المصدر للتعرف على الأجسام يُسمى يولو (الإصدار الثاني).
سجل في نشرة الخوارزمية
ابق مواكباً لأحدث أخبار وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في قطاعك، وتأثيراته المستقبلية على مجال عملك.
تم الإشتراك بنجاح !هناك خطأ ما, حاول مجدداً
طريقة الغميضة
يمكن لهذه الحيلة بطبيعة الحال أن تمكِّن المجرمين من الاختباء من كاميرات المراقبة، أو أن تمكّن المعارضين من تجنب التدقيق الحكومي. يقول ويبي فان رانست، وهو أحد مؤلفي الدراسة: "يثبت عملنا أن من الممكن تجاوز أنظمة المراقبة المرئية باستخدام رقع تنافسية".
إمكانية الاختباء
يقول فان رانست إنه لن يكون من الصعب تكييف هذه الطريقة مع أنظمة المراقبة المرئية الشائعة، وقد قال لإم آي تي تكنولوجي ريفيو: "حالياً، علينا أن نعرف أيضاً ما هو الحساس المستخدم. ونرغب لاحقاً في توليد رقعة يمكنها العمل على عدة حساسات في نفس الوقت. وإذا نجحنا في هذا الأمر، فهناك احتمال كبير بأن هذه الرقعة ستعمل أيضاً على الحساس المستخدم في نظام المراقبة".
مهمة خداعية
تقوم خدعة الفريق البلجيكي على استغلال ما يُعرف باسم التعلم الآلي التنافسي؛ حيث تعتمد معظم أنظمة الرؤية الحاسوبية على تدريب شبكة عصبونية (التفافية) للتعرف على أشياء مختلفة عن طريق تلقيمها بالأمثلة وتعديل المعاملات إلى أن تقوم بتصنيف الأشياء بشكل صحيح. وبتلقيم الأمثلة للشبكة العصبونية العميقة المدربة ومراقبة الخرج، من الممكن استنباط أنواع الصور التي تُربك النظام أو تخدعه.
عيون في كل مكان
تكمن أهمية هذا العمل في أن الذكاء الاصطناعي بدأ ينتشر في كاميرات وبرامج المراقبة المستخدمة على نطاق واسع، بل إنه يُستخدم حتى لتقييم الحاجة إلى فتح المزيد من نقاط المحاسبة في بعض المتاجر التجريبية، بما فيها متاجر تشغلها شركة أمازون، وفي الصين، بدأت هذه التكنولوجيا تثبت دورها كوسيلة جديدة وفعالة للقبض على المجرمين، وأمور أخرى مثيرة للقلق، مثل تتبع بعض المجموعات العرقية.
ويل نايت هو محرر رئيسي في إم آي تي تكنولوجي ريفيو في مجال الذكاء الاصطناعي. وهو يغطي آخر التطورات في الذكاء الاصطناعي والمجالات ذات الصلة، بما في ذلك التعلم الآلي، القيادة الآلية للمركبات، … المزيد والروبوتيات.
أصبح الذكاء الاصطناعي أكثر براعة في اجتياز الاختبارات المصممة لقياس القدرات الإبداعية عند البشر، ففي دراسة نُشِرت في مجلة ساينتيفيك ريبورتس (Scientific Reports) مؤخراً، حققت بوتات الدردشة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي متوسط درجات أعلى من البشر في مهمة الاستخدامات البديلة (Alternate Uses Task)، وهي اختبار شائع الاستخدام لقياس هذه القدرات.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.