content_cookies111:string(1920) "{"id":10245,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%d9%81%d9%8a%d8%b3%d8%a8%d9%88%d9%83-%d8%aa%d9%82%d8%b1%d8%b1-%d8%ad%d8%b0%d9%81-%d8%a7%d9%84%d9%85%d9%86%d8%b4%d9%88%d8%b1%d8%a7%d8%aa-%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%aa%d8%b6%d9%85%d9%86%d8%a9-%d9%84%d9%85\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"34.204.181.91","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80dc782e8bde5b46-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"34.204.181.91","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"57918","REDIRECT_URL":"\/\u0641\u064a\u0633\u0628\u0648\u0643-\u062a\u0642\u0631\u0631-\u062d\u0630\u0641-\u0627\u0644\u0645\u0646\u0634\u0648\u0631\u0627\u062a-\u0627\u0644\u0645\u062a\u0636\u0645\u0646\u0629-\u0644\u0645\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695909173.771729,"REQUEST_TIME":1695909173,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"34.204.181.91","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
الخبر بدأت فيسبوك تحذف المنشورات التي تتضمن معلومات مُضللة حول فيروس كورونا، وخاصةً تلك التي تتسبب في نشر معلومات خاطئة عن أسلوب معالجته، كالتي تزعم أن شرب المواد المُبيّضة كالكلور كافية للقضاء على الفيروس. وذلك بالإضافة إلى المنشورات التي تتضمن إرشاداتٍ خاطئة حول الموارد والمؤسسات الصحية المُتاحة.
أهمية هذه الخطوة يُعتبر هذا التعديل في سياسة فيسبوك -الذي أُعلن عنه في منشور مدونة– تغييراً مرحَّباً به على أسلوب فيسبوك المعتاد في التعامل مع المعلومات الكاذبة؛ ففي السابق، كان رد فعل فيسبوك على هذه المنشورات يقتصر على حذفها من شريط الأخبار وخفض درجة أهميتها، وذلك بعد الإشارة لها كمعلومة خاطئة من قِبل فريقها العالمي من مدققي الحقائق. ولكن هذا الإجراء سمح باستمرار انتشار الأكاذيب عبر موقعها وظهورها في نتائج عمليات البحث، حيث بدأت فيسبوك تخفض أهمية المنشورات التي تحتوي على معلومات خاطئة حول فيروس كورونا في الأسبوع الماضي، ولكن هذا لم يحدّ من مشاركة المعلومات الخاطئة في بعض المجموعات الخاصة التي تم إنشاؤها لمناقشة تفشّي المرض. ويبدو أن هذه المنشورات دفعت فيسبوك إلى البدء في إزالة المشاركات المخالفة كلياً.
المسؤولية الاجتماعية يرغب العديد من رواد الموقع في رؤية فيسبوك تُطبّق هذه السياسة على أنواعٍ أخرى من المعلومات الخاطئة، بما في ذلك الإعلانات السياسية الخاطئة أو الادعاءات الخاطئة حول اللقاحات وعلاج السرطان، لكن فيسبوك لم تُشر إلى إمكانية تطبيق ذلك. وفي الوقت نفسه، يعجّ موقعا تويتر ويوتيوب بمعلومات خاطئة أيضاً؛ حيث تقول شركة تويتر إنه تم نشر 15 مليون تغريدة متعلقة بالفيروس في الأسابيع الأربعة الماضية، ويبدو أن المنشورات المتعلقة بالفيروس ستستمر. ومن جانب مُشرق، لا يوجد أيّ دليل بعد على وجود مجموعة منسّقة هادفة إلى نشر الأكاذيب المتعمدة.
مشاركة تويتر في هذه الحملة عندما يقوم مستخدمو تويتر بالبحث عن معلومات حول هذا الفيروس على الموقع، فإن الشركة ستوجّههم إلى الصفحات الرسمية المُتعلقة بمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها. أما جوجل، فتقوم بتوجيه مستخدميها إلى منظمة الصحة العالمية.
تعتبر التطبيقات والأدوات التكنولوجية عنصراً أساسياً في نجاح أي مدير أو صاحب عمل؛ إذ تُتيح له تنظيم مشروعاته ومتابعة مهام الفرق بشكلٍ أفضل، ما ينعكس إيجاباً على إنتاجيته وربحية مؤسسته.
يُفضّل الكثيرون متابعة الأخبار الرياضية على قنوات التيليجرام، لأن الوصول إليها أكثر سهولة، وتعرض آخر الأخبار ببساطة، ويمكن العثور على المحتوى ببساطة ومشاهدته متى تشاء.
البطاريات هي أجهزة تقوم بتخزين الطاقة الكهربائية وتوفيرها من خلال تحويل الطاقة الكيميائية إلى كهربائية والعكس، وهي تُستخدم على نطاقٍ واسع في مجالات مختلفة، مثل الإلكترونيات المحمولة والسيارات والأجهزة الطبية وأنظمة الطاقة المتجددة.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.