content_cookies111:string(1897) "{"id":23343,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%d8%b4%d8%b1%d9%83%d8%a9-%d8%a3%d8%b3%d8%aa%d8%b1%d8%a7%d8%b2%d9%8a%d9%86%d9%8a%d9%83%d8%a7-%d8%aa%d8%b9%d9%84%d9%82-%d8%aa%d8%ac%d8%b1%d8%a8%d8%a9-%d9%84%d9%82%d8%a7%d8%ad%d9%87%d8%a7\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"44.197.111.121","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80edce0a6dee0788-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"44.197.111.121","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"47716","REDIRECT_URL":"\/\u0634\u0631\u0643\u0629-\u0623\u0633\u062a\u0631\u0627\u0632\u064a\u0646\u064a\u0643\u0627-\u062a\u0639\u0644\u0642-\u062a\u062c\u0631\u0628\u0629-\u0644\u0642\u0627\u062d\u0647\u0627\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1696090948.449885,"REQUEST_TIME":1696090948,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"44.197.111.121","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
الخبر
علّقت شركة أسترازينيكا تجربتها العالمية من المرحلة الثالثة للقاح فيروس كورونا بعد أن أصيب أحد المشاركين في المملكة المتحدة بمرض شديد. ولم يتضح ما إذا كان "التأثير الجانبي الشديد" المشتبه به قد حدث نتيجة أخذ اللقاح أم بالصدفة، ولكن من المتوقع أن يتماثل الشخص المصاب للشفاء، وفقاً لموقع STAT. كما أننا لا نعرف إلى متى ستستمر فترة إيقاف التجربة. في غضون ذلك، ستراجع الشركة جميع بيانات السلامة التي تم جمعها حتى الآن، وسيقوم الباحثون الذين يشرفون على التجارب التسع الأخرى من المرحلة الثالثة للقاح فيروس كورونا بالبحث في بياناتهم للكشف عن حالات مماثلة للتأثيرات الجانبية.
لا داعي للذعر
من الإجراءات الاعتيادية أن يتم تعليق التجارب السريرية في مثل هذه الحالات، مع تعليق تسجيل مشاركين جدد والتوقف عن إعطاء جرعات للمشاركين الحاليين. وعلى الرغم من أن الأمر هو نوع من التراجع، إلا أنه قد يكون مؤقتاً فقط. ويمكن القول إنه من المطمئن استمرار تطبيق إجراءات السلامة التقليدية على الرغم من الضغوط السياسية التي تُمارس على الجدول الزمني لهذه التجارب ونتائجها؛ إذ يحرص الرئيس الأميركي ترامب على أن يتمكن من الكشف عن لقاح قبل الانتخابات التي ستعقد في 3 نوفمبر، لكنه تلقى معارضة كبيرة، ليس فقط من خصمه جو بايدن، ولكن أيضاً من مجتمع الصناعات الدوائية. فقد وقع مؤخراً الرؤساء التنفيذيون لجميع الشركات التسع التي تجري تجارب في المراحل المتقدمة للقاحات تعهداً "بالوقوف مع العلم"، وجعل سلامة الأفراد الذين أخذوا اللقاح وصحتهم على رأس أولوياتهم، وعدم تقديم اللقاحات للحصول على الموافقة إلا بعد إثبات أمانها وفعاليتها في دراسات المرحلة الثالثة.
المزيد من المعلومات عن اللقاح
اللقاح المرشح لشركة أسترازينيكا هو الأوفر حظاً في السعي العالمي للتوصل إلى لقاح، وقد قالت الشركة سابقاً إنها تأمل في الوصول إلى لقاح جاهز بحلول نهاية العام. يعتمد هذا اللقاح على فيروس غدّاني معدل يتواجد عند الشمبانزي، وذلك بعد أن تم تعديله لجعله غير ضار بالبشر، كما أنه يحمل جيناً لأحد البروتينات الموجودة في فيروس كورونا المسبب لمرض كوفيد-19. تم تصميم الفيروس الغدّاني لتحفيز الجهاز المناعي لإنتاج استجابة وقائية ضد فيروس كورونا. وذكرت تجربة سابقة للّقاح أن 60% من المشاركين البالغ عددهم 1000 شخص قد عانوا من تأثيرات جانبية، بما في ذلك الحمى والصداع وآلام العضلات، لكنها كانت كلها خفيفة وزالت بعد فترة وجيزة. وقال تشارلي ويلر، رئيس برنامج اللقاحات في مؤسسة ويلكوم الخيرية البحثية في المملكة المتحدة: "السلامة هي الاعتبار الأهم عند تطوير أي لقاح، ومن الصواب تعليق التجربة مؤقتاً ريثما يتم إجراء الاستقصاءات".
أدى تفشي فيروس سارس CoV-2 عام 2019 إلى لفت انتباه العالم إلى فيروسات كورونا التي تعرف تغييراتها الموسمية بانتشارها بين البشر والتي تتسبب عموماً في التهابات خفيفة نسبياً في الجهاز التنفسي.
ليست مشرحة مستشفى جامعة لوساكا التعليمي (UTH)، وهو منشأة واسعة المساحة ومبنية من القرميد قرب مركز عاصمة زامبيا، بالمكان البهيج لإجراء الدراسات السريرية.
كانت جاسمين طفلة نشيطة للغاية بعمر 10 سنوات قبل أن تصاب بكوفيد-19 السنة الماضية.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.