content_cookies111:string(1884) "{"id":18274,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%d8%b3%d9%81%d9%8a%d9%86%d8%a9-%d8%b3%d8%a8%d9%8a%d8%b3%d8%b4%d9%8a%d8%a8-%d8%aa%d9%88-%d9%85%d9%86-%d9%81%d9%8a%d8%b1%d8%ac%d9%86-%d8%ac%d8%a7%d9%84%d8%a7%d9%83%d8%aa%d9%8a%d9%83\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"3.214.184.223","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80e4f9710c280832-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"3.214.184.223","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"42084","REDIRECT_URL":"\/\u0633\u0641\u064a\u0646\u0629-\u0633\u0628\u064a\u0633\u0634\u064a\u0628-\u062a\u0648-\u0645\u0646-\u0641\u064a\u0631\u062c\u0646-\u062c\u0627\u0644\u0627\u0643\u062a\u064a\u0643\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695998354.313738,"REQUEST_TIME":1695998354,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"3.214.184.223","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
تمكنت شركة السياحة الفضائية من إرسال البشر إلى آخر نقطة في حواف الفضاء تحت المداري للمرة الأولى منذ فبراير في 2019. وقد يمثل هذا بداية سنة حافلة بالإنجازات.
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
في 22 مايو، أرسلت فيرجن جالاكتيك شخصين إلى آخر حدود الفضاء تحت المداري للمرة الأولى منذ أكثر من سنتين، والمرة الثالثة بشكل عام. وهي الأولى من أربع بعثات مأهولة خططت لها لهذا العام.
سبيسشيب تو من فيرجن جالاكتيك: ماذا حدث؟
أقلت مركبة سبيسشيب تو من فيرجن جالاكتيك من مطار سبيسبورت أميركا في نيو مكسيكو في الساعة 10:34 صباحاً. بتوقيت شرق الولايات المتحدة يوم السبت. وقد حُملت المركبة الفضائية -التي تحمل اسم في إس إس يونيتي- إلى الجو على متن طائرة نقل كبيرة. وفي الساعة 11:26 صباحاً، تم إطلاق يونيتي، وأطلقت محركاتها، واتجهت إلى ارتفاع وصل إلى 89.2 كيلومتر (متجاوزة بقليل الحد الذي يبدأ عنده الفضاء وفقاً لسلاح الجو الأميركي وناسا عند 80 كيلومتر، ولكنها لم تصل إلى الحد المعترف به عالمياً عند 100 كيلومتر). بعد ذلك، عادت إلى سطح الأرض، وهبطت على مدرج سبيسبورت أميركا بعد 17 دقيقة وحسب. أيضاً، حملت البعثة تجربتين بحثيتين في إطار برنامج فلايت أوبورتيونيتيز التابع لناسا.
ما الذي يجعل هذا الأمر مهماً؟
لم تذهب فيرجن جالاكتيك إلى الفضاء منذ فبراير في العام 2019، عندما حلقت بثلاثة أشخاص في بعثة واحدة. وقد كانت هذه البعثة بمنزلة عملية إطلاق مفصلية (حيث إنها المرة الثانية التي تصل فيها الشركة إلى الفضاء الخارجي، والأولى التي تنقل فيها مجموعة من المسافرين)، ولكنها أدت أيضاً إلى إحداث ضرر في أحد أنظمة الاستقرار الأفقي، ما أدى إلى مراجعة لإجراءات السلامة وعمليات تجديد وصيانة. وكانت رحلة السبت بمنزلة الاختبار الأول لهذه التحديثات في عملية تحليق كاملة. حاولت الشركة العودة إلى الفضاء في ديسمبر المنصرم، ولكنها ألغت البعثة أثناء التحليق بسبب تشويش كهرطيسي.
كانت هذه أيضاً الرحلة الفضائية الأولى التي تنطلق من نيو مكسيكو (والتي أصبحت الآن ثالث ولاية أميركية تطلق البشر إلى الفضاء). تهدف فيرجن جالاكتيك إلى إطلاق جميع رحلاتها التجارية من سبيسبورت أميركا، وتسعى إلى إطلاق 400 رحلة سنوياً.
سنة حافلة
تمثل سنة 2021 السنة الحاسمة بالنسبة لفيرجن جالاكتيك؛ فقد أسسها ريتشارد برانسون في 2004 على أمل تحويل السياحة الفضائية إلى واقع. غير أن الشركة تعرضت إلى الكثير من التأجيلات أثناء عملية التطوير، إضافة إلى بضعة إخفاقات شهيرة، مثل حادث التحطم في أكتوبر 2014 الذي أدى إلى موت الطيار، وهو حادث ما زال حاضراً في الأذهان حتى اللحظة. وحتى تتمكن الشركة من تحقيق 400 رحلة في السنة، يجب أن تثبت قدرتها على التحليق بسرعة، وبشكل متواصل ومتسق، وبأمان.
ولهذا، تخطط فيرجن جالاكتيك للتحليق برحلات مأهولة إلى الفضاء ثلاث مرات إضافية لهذه السنة، حيث ستتضمن إحدى الرحلات طيارين وأربع موظفين من الشركة كمسافرين، وستحمل رحلة أخرى مسافراً واحداً هو برونسون نفسه، أما الثالثة فستكون رحلة تجارية لسلاح الجو الإيطالي. وستكون البعثة الثالثة المرة الأولى التي تأخذ فيها فيرجن جالاكتيك عملاء حقيقيين إلى الفضاء، ويُفترض أن تؤدي إلى عائدات بقيمة مليوني دولار. أيضاً، يُحتمل أن تجرب الشركة في هذا الصيف رحلات طيران انزلاقي لمركبة سبيسشيب ثري التي كشفت الستار عنها مؤخراً. تهدف جميع هذه النشاطات إلى رفع جاهزية الشركة للبدء بالعمل التجاري بسرعة، وربما في بداية العام المقبل.
في هذه الأثناء، تخطط شركة بلو أوريجين -المنافس الأساسي لفيرجن جالاكتيك في سوق السياحة الفضائية- إلى إطلاق رحلة مأهولة إلى الفضاء للمرة الأولى في 20 يوليو، حيث سينطلق طاقم من ستة أشخاص إلى الفضاء تحت المداري على متن مركبة نيو شيبرد.
قد يكون طعام الفضاء في المستقبل بسيطاً وغريباً؛ مثل مخفوق بروتيني مصنوع من أنفاس رواد الفضاء، أو برغر مصنوع من الفطريات!
في معظم الأحيان، وعلى مدى عقود كاملة، اعتمد رواد الفضاء خلال رحلاتهم خارج الكوكب على الطعام المعبأ مسبقاً، إضافة إلى
بعد بضعة أشهر من وصول تلسكوب جيمس ويب الفضائي إلى مداره النهائي، كانت ناتالي باتالها (Natalie Batalha) تنتظر بفارغ الصبر وصول البيانات من هذا التلسكوب.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.