content_cookies111:string(1885) "{"id":15461,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%d8%b3%d8%a8%d9%88%d8%aa%d9%86%d9%8a%d9%83-%d9%81%d9%8a-%d9%84%d9%82%d8%a7%d8%ad-%d8%b1%d9%88%d8%b3%d9%8a-%d9%84%d9%81%d9%8a%d8%b1%d9%88%d8%b3-%d9%83%d9%88%d8%b1%d9%88%d9%86%d8%a7\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"44.201.72.250","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"810695d6488f9c52-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.20","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"44.201.72.250","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"51904","REDIRECT_URL":"\/\u0633\u0628\u0648\u062a\u0646\u064a\u0643-\u0641\u064a-\u0644\u0642\u0627\u062d-\u0631\u0648\u0633\u064a-\u0644\u0641\u064a\u0631\u0648\u0633-\u0643\u0648\u0631\u0648\u0646\u0627\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1696350790.356878,"REQUEST_TIME":1696350790,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"44.201.72.250","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
تم تطوير اللقاح الروسي من قِبل مركز جاماليا القومي لأبحاث الأوبئة والأحياء الدقيقة في موسكو. وعلى الرغم من اختباره على بعض المتطوعين، إلا أن روسيا لم تنتهِ من النوع الأكبر من الدراسة اللازمة لإثبات فعاليته في الوقاية من الإصابة بفيروس كورونا أو مدى سلامته.
ووفقاً للتقارير، سيتم إعطاء اللقاح للأطباء والكادر التمريضي والمعلمين أولاً في شهر أكتوبر عندما تصبح إمدادات اللقاح كافية، ويمكن أن يصل إلى عامة الناس بحلول شهر يناير.
ويعتمد اللقاح الروسي على فيروسات غدّانية لإيصال مكونات العامل الممرض الذي يسبب مرض كوفيد -19. وتعدّ هذه الطريقة مشابهة للطريقة التي طورتها جامعة أكسفورد وشركة أسترازينيكا، وذلك وفقاً لصحيفة نيويورك تايمز.
فخر قومي
يمكن استخدام لقاحات فيروس كورونا كأداة للتعبير عن القوة الجيوسياسية، حيث تقدّم الدول إمدادات اللقاح لأصدقائها وحلفائها. وقد أطلق على اللقاح الروسي اسم سبوتنيك-في Sputnik-V، في إشارة واضحة إلى الإطلاق السوفيتي الدرامي لأول قمر فضائي في عام 1957، وذلك وفقاً لشبكة سي إن إن.
وقال كيريل ديميترييف، رئيس صندوق الاستثمار المباشر الروسي في شهر يونيو: "فوجئ الأميركيون عندما سمعوا صوت سبوتنيك. وسيحدث الأمر نفسه مع هذا اللقاح؛ حيث إن روسيا ستكون قد توصلت إليه أولاً".
من الجدير بالذكر أن هناك ما يقرب من 900 ألف حالة إصابة بفيروس كورونا تم الإبلاغ عنها في روسيا، وهو رابع أعلى عدد بين دول العالم.
سباق محفوف بالمخاطر
قد يشجع الإعلان عن اللقاح الروسي إدارةَ ترامب على تسريع الموافقة الطارئة على أحد اللقاحات العديدة التي يتم اختبارها من خلال البرنامج الأميركي أوبريشن وورب سبيد، ويخشى بعض العلماء من أن يصبح اللقاح مرهوناً بسياسات الانتخابات الأميركية ويحذرون من توزيع لقاح لم يتم اختباره.
الصين أيضاً
في شهر يونيو، وافقت الصين أيضاً على لقاح أنتجته شركة كانسينو بيولوجيكس لاستخدامه عند المنتسبين إلى جيشها. كما عرضت تقديم لقاحات تجريبية للمسؤولين في المؤسسات الحكومية فيها.
المحرر الرئيسي في مجال الطب الحيوي ، إم آي تي تكنولوجي ريفيو.
أنا كبير المحررين في مجال الطب والبيولوجيا لإم آي تي تكنولوجي ريفيو، وأبحث عن موضوعات حول تأثير التكنولوجيا في الطب، والأبحاث في الطب والبيولوجيا. وقبل الانضمام إلى إم آي تي تكنولوجي ريفيو في يوليو 2011، كنت أعيش في ساو باولو بالبرازيل حيث كنت أكتب … المزيد حول العلم والتكنولوجيا والسياسة في مجلة لاتين أميركا فور ساينس وغيرها من المنشورات. ومن العام 2000 حتى العام 2009، كنت المراسل الصحافي العلمي في وول ستريت جورنال، ومراسلاً للشؤون الأجنبية في وقت لاحق.
أدى تفشي فيروس سارس CoV-2 عام 2019 إلى لفت انتباه العالم إلى فيروسات كورونا التي تعرف تغييراتها الموسمية بانتشارها بين البشر والتي تتسبب عموماً في التهابات خفيفة نسبياً في الجهاز التنفسي.
ليست مشرحة مستشفى جامعة لوساكا التعليمي (UTH)، وهو منشأة واسعة المساحة ومبنية من القرميد قرب مركز عاصمة زامبيا، بالمكان البهيج لإجراء الدراسات السريرية.
كانت جاسمين طفلة نشيطة للغاية بعمر 10 سنوات قبل أن تصاب بكوفيد-19 السنة الماضية.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.