content_cookies111:string(1919) "{"id":636,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%d8%ac%d9%8a%d9%86%d8%a7%d8%aa-%d8%a7%d9%84%d8%a8%d8%b4%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d8%b0%d9%8a%d9%86-%d9%8a%d8%aa%d8%b9%d8%b1%d9%91%d8%b6%d9%88%d9%86-%d9%84%d9%84%d8%b7%d9%81%d8%b1%d8%a7%d8%aa-%d8%a7%d9%84\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"44.201.72.250","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"810cbd0dabe19c5a-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.22","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"44.201.72.250","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"32994","REDIRECT_URL":"\/\u062c\u064a\u0646\u0627\u062a-\u0627\u0644\u0628\u0634\u0631-\u0627\u0644\u0630\u064a\u0646-\u064a\u062a\u0639\u0631\u0651\u0636\u0648\u0646-\u0644\u0644\u0637\u0641\u0631\u0627\u062a-\u0627\u0644\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1696415311.206242,"REQUEST_TIME":1696415311,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"44.201.72.250","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
أبحاث الحمض النووي تؤدي إلى ظهور أناس يتمتّعون بالمقاومة للإصابة بأمراض الكبد. فهل يمكننا محاكاة هذا التأثير باستخدام الأدوية؟
2018-07-05 06:42:21
2021-05-28 16:35:21
05 يوليو 2018
إهداء هذه المقالة
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
إن البحث عن الطفرات التي تُعطي قوى طبية خارقة قد أدى إلى ظهور أشخاص يتمتّعون بالمقاومة للإصابة بأمراض الكبد، حتى لو كانوا يشربون الكحول بكميات كبيرة.
وتقول شركة ريجينيرون (Regeneron Pharmaceuticals) المتخصصة بالتكنولوجيا الحيوية بأنها وجدت أشخاصاً قد تعرّضوا لإحدى الطفرات الوراثية والتي يبدو أنها جعلتهم مقاومين للإصابة بمرض "الكبد الدهني" الذي ينتشر في الولايات المتحدة نتيجة للإدمان على الكحول والإفراط في تناول الطعام.
وتقول الشركة بأنها ستدخل في شراكة مع شركة ألنايلام (Alnylam Pharmaceuticals) المتخصصة في تنظيم التعبير الجيني لإعداد أدوية تحاكي هذا التأثير.
وتدير شركة ريجينيرون إحدى أكبر عمليات التسلسل الجيني في العالم بالشراكة مع نظام جايسينجر الصحي (Geisinger Health System) الذي يعمل في شبكة كبيرة من المستشفيات.
وتمتلك الشركة أيضاً شفرات الحمض النووي والسجلات الطبية لآلاف المتطوعين.
ويمكن للبحث عن قوى وراثية خارقة أن يؤدي بسرعة إلى تطوير أدوية جديدة، مثل الدواء القوي لخفض الكوليسترول الذي يتم بيعه بالفعل من قبل شركة ريجينيرون.
في هذه المرة، قامت شركة ريجينيرون بتحليل الحمض النووي ومستويات الدم والسجلات الإلكترونية لـ 46544 متطوعاً للبحث عن أي ارتباطات بتلف الكبد.
وقد قامت بالتركيز على جين يسمى HSD17B13. إذ وجدوا أن الأشخاص الذين يفتقرون إلى نسخة عاملة من هذا الجين لديهم احتمال أقل بنسبة 73 بالمئة للإصابة بتليّف الكبد بسبب شرب الكحول، ونصف هذه النسبة للإصابة بأنواع أخرى من تليّف الكبد.
ومن غير الوضح تماماً كيفية عمل هذا التأثير الوقائي. لكن الشركتين المتخصصتين بالتكنولوجيا الحيوية تقولان بأنهما ستحاولان الآن إعداد دواء لعلاج مرض الكبد الدهني.
ويعاني حوالي ربع الأميركيين من هذ المرض، وفقاً لتقرير نشره العلماء في شركة ريجينيرون في مجلة نيو إنجلاند جورنال أوف ميديسن (New England Journal of Medicine) في 21 مارس.
ويعدّ الكبد الدهني مرضاً مزمناً ولكنه ليس خطيراً بشكل دائم. وتقول الشركتان بأنها تبحثان عن علاج لنوع محدد يسمى التهاب الكبد الدهني غير الكحولي (NASH) والذي من المرجح أن يؤدي إلى فشل الكبد.
وترتبط مشاكل الكبد بزيادة الوزن، لذلك يمكن أن يؤدي فقدان الوزن إلى إبطاء حدوثها. وبالنسبة لأولئك الذين لا يستطيعون التخلّص من الوزن الزائد، فقد تتوصل شركة ريجينيرون في النهاية إلى قوة خارقة يمكنك شراؤها في عبوّة دوائية.
بالقرب من مطار آل مكتوم الدولي في دبي، تجد «بستانك»، أكبر مزرعة عمودية في العالم، والتي تعتمد على التكنولوجيا الحديثة لتزوّد أكثر من 100 شركة طيران بالخضار الورقية.
تخيل أنك حصلت على علاج مجاني للخصوبة، وإضافة إلى هذا، حصلت أيضاً على اختبار مجاني
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.