content_cookies111:string(1865) "{"id":10297,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AC%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AE%D8%B5%D8%B5%D8%A9-%D9%84%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%87%D9%84%D9%83%D9%8A%D9%86\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"54.36.149.94","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"FR","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80b5ddf7ebcd2a74-CDG","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"Mozilla\/5.0 (compatible; AhrefsBot\/7.0; +http:\/\/ahrefs.com\/robot\/)","HTTP_ACCEPT":"*\/*","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.14","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"54.36.149.94","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"57694","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0644\u0645\u0646\u062a\u062c\u0627\u062a-\u0627\u0644\u062c\u064a\u0646\u064a\u0629-\u0627\u0644\u0645\u062e\u0635\u0635\u0629-\u0644\u0644\u0645\u0633\u062a\u0647\u0644\u0643\u064a\u0646\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695504398.114459,"REQUEST_TIME":1695504398,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"54.36.149.94","user_agent":"Mozilla\/5.0 (compatible; AhrefsBot\/7.0; +http:\/\/ahrefs.com\/robot\/)"}"
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
قالت المديرة التنفيذية لشركة توينتي ثري آند مي 23andMe في حديثها إلى سي إن بي سي CNBC، إن شركتها ستقوم بتسريح 100 شخص بسبب تراجع مبيعات اختباراتها الجينية المخصّصة مباشرةً للمستهلكين.
وقالت المديرة التنفيذية آن وجسيكي في حديثها إلى الموقع: "لقد كان هذا الأمر بطيئاً ومؤلماً بالنسبة لنا"، وقدّرتْ أن تخفيض العدد سيشمل حوالي 15% من موظفي الشركة.
فترة الرواج بدأت مبيعات اختبارات الحمض النووي التي تُعطي الناس معلوماتٍ عن أصولهم وعن أوضاعهم الصحية بالرواج منذ بضع سنوات، بعد وعود من إعلانات التلفزيون والإنترنت للناس بأنهم سيتمكّنون من الحصول على معلومات فريدة من جيناتهم.
وفي عام 2018، تضاعف إجمالي عدد الأشخاص الذين اشتروا الاختبارات، مما أدى إلى زيادة حجم قواعد بيانات شركتَيْ توينتي ثري آند مي 23andMe وأنسيستري Ancestry وعدة شركات أصغر، لتشمل أكثر من 26 مليون شخص.
التراجع تُشير كافة الدلائل الحالية إلى أن مبيعات اختبارات المستهلكين التي تبلغ قيمة الواحد منها 99 دولاراً قد تباطأت بشكل كبير في عام 2019.
كما تشير حساباتنا الخاصة إلى أن أكبر الشركات باعت ما بين 4 إلى 6 ملايين اختبار فقط، مما يعني أن قواعد البيانات قد ازداد حجمها بنسبة 20٪ فقط خلال العام. وتمثّل هذه النسبة أبطأ معدل نمو لشركات اختبارات الحمض النووي على الإطلاق.
أسباب غير مؤكدة ليس من الواضح سببَ توقّف المستهلكين عن شراء الاختبارات بأعداد كبيرة؛ قد يكون السبب هو تناقص الطلب في السوق، وعدم بقاء الكثير من الأشخاص الذين لديهم فضول لمعرفة النسبة المئوية لأصولهم الفرنسية أو النيجيرية، أو لمعرفة ما إذا كانوا معرّضين لخطر الإصابة بالصلع.
قد يكون لدى البعض الآخر مخاوف بشأن خصوصية بياناتهم الجينية؛ حيث بدأت الشرطة تستخدم قواعد البيانات الجينية الصغيرة لتنفيذ عمليات بحث جينية عن المجرمين.
ولم تُجب شركة أنسيستري Ancestry -التي تمتلك أكبر قاعدة بيانات تشمل أكثر من 16 مليون شخص- على الأسئلة حول احتمال تراجع مبيعاتها؛ ففي العام الماضي، قدّمت الشركة عروضاً صحية جديدة، وهو ما اعتبره بعض المحلّلين محاولة لتحفيز سوق "إعادة الاختبار" أو إقناع المستهلكين بالدفع مقابل اختبارات إضافية.
المحرر الرئيسي في مجال الطب الحيوي ، إم آي تي تكنولوجي ريفيو.
أنا كبير المحررين في مجال الطب والبيولوجيا لإم آي تي تكنولوجي ريفيو، وأبحث عن موضوعات حول تأثير التكنولوجيا في الطب، والأبحاث في الطب والبيولوجيا. وقبل الانضمام إلى إم آي تي تكنولوجي ريفيو في يوليو 2011، كنت أعيش في ساو باولو بالبرازيل حيث كنت أكتب … المزيد حول العلم والتكنولوجيا والسياسة في مجلة لاتين أميركا فور ساينس وغيرها من المنشورات. ومن العام 2000 حتى العام 2009، كنت المراسل الصحافي العلمي في وول ستريت جورنال، ومراسلاً للشؤون الأجنبية في وقت لاحق.
بالقرب من مطار آل مكتوم الدولي في دبي، تجد «بستانك»، أكبر مزرعة عمودية في العالم، والتي تعتمد على التكنولوجيا الحديثة لتزوّد أكثر من 100 شركة طيران بالخضار الورقية.
تخيل أنك حصلت على علاج مجاني للخصوبة، وإضافة إلى هذا، حصلت أيضاً على اختبار مجاني
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.