content_cookies111:string(1848) "{"id":19766,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%d8%a7%d9%84%d8%b9%d9%85%d9%84-%d8%a7%d9%84%d8%ae%d9%8a%d8%b1%d9%8a-%d9%88%d9%85%d8%b3%d8%aa%d9%82%d8%a8%d9%84-%d8%a7%d9%84%d9%84%d8%a7%d8%ac%d8%a6%d9%8a%d9%86\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"34.239.148.127","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80ba05b3be9d3967-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.18","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"34.239.148.127","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"40684","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0644\u0639\u0645\u0644-\u0627\u0644\u062e\u064a\u0631\u064a-\u0648\u0645\u0633\u062a\u0642\u0628\u0644-\u0627\u0644\u0644\u0627\u062c\u0626\u064a\u0646\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695547968.652882,"REQUEST_TIME":1695547968,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"34.239.148.127","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
نظمت إم آي تي تكنولوجي ريفيو العربية، أحد مواقع مجرة، مؤتمراً افتراضياً باللغة الإنجليزية بعنوان "مستقبل العمل" يوم 22 يونيو الماضي بمشاركة خبراء في مجال التكنولوجيا والإدارة وقادة أعمال وباحثين يمثلون شركات كبرى ومؤسسات تعليمية مرموقة من جميع أنحاء العالم، وبحضور أكثر من 500 شخص. وأقيم المؤتمر بانضمامجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي بصفتها راعياً رئيسياً؛ حيث تعد أول جامعة متخصصة بالذكاء الاصطناعي في العالم وتتخذ من مدينة مصدر في أبوظبي مقراً لها.
كما كانت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين الجهة الثانية الراعية للمؤتمر. وقد تمحورت إحدى جلسات المؤتمر حول موضوع "إعادة تصور العمل الخيري: العمل من أجل مستقبل أكثر إشراقاً للاجئين"، ناقشت فيها ناديا رشدي، مديرة المسؤولية الاجتماعية في داكلايف (DUCKLIFE)، مسألة الاستفادة من التكنولوجيا في توفير مستقبل أفضل للاجئين مع حسام شاهين، رئيس الشراكات مع القطاع الخاص بالشرق الأوسط في المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.
وقد قال شاهين إنه لم يكن من السهل الانتقال إلى تقديم الخدمات إلى اللاجئين عبر الإنترنت في بداية الوباء، وأشار إلى تعاون المفوضية مع المجتمعات المضيفة لحماية اللاجئين من تفشي الوباء في المخيمات. لكنه رأى أن المفوضية أصبحت أكثر استعداداً اليوم لنقل الكثير من الخدمات عبر الإنترنت وتوفيرها للاجئين، مثل التعليم والتدريب وغيرها. وأوضح أنهم يتعاونون مع القطاع الخاص والحكومات لضمان استمرارية التعليم وخصوصاً أن 40% من اللاجئين تقل أعمارهم عن 18 عاماً وبالتالي فهم يحتاجون إلى المزيد من الدعم في مجال التعليم. وكشف عن إطلاق العمل في حملة (Aiming Higher) التي تركز على توفير فرص التعليم العالي للطلاب اللاجئين عبر برنامج منح دراسية لتمكينهم من متابعة تحصيلهم الجامعي.
وأكد شاهين مواصلة العمل على تقديم المزيد من المبادرات عبر الإنترنت لدعم اللاجئين وتمكين الطلاب الذين لا يستطيعون السفر من متابعة المناهج التدريسية في العديد من الجامعات، وبما يسهم في تحسين حياتهم نحو الأفضل.
ووفقاً لشاهين، فقد تزايدت أعداد اللاجئين في العامين الماضيين؛ ففي عام 2019 كان هناك 80 مليون شخص مهجّر في مختلف مناطق العالم، واليوم هناك 82.4 مليون لاجئ، ما يعني زيادة بنسبة 4%. وخلال العامين الماضيين كان هناك حوالي مليون ولادة في مخيمات اللاجئين، وتراجع عدد الأشخاص الذين يعودون إلى منازلهم ومناطقهم بسبب الظروف المعقدة التي فرضها كوفيد-19. ونوّه إلى أن 60% من جميع اللاجئين هم في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا؛ ما يبرز ضرورة بذل المزيد من الجهود خصوصاً مع تعمق فجوة التمويل بسبب كوفيد-19.
لذا لا بد من إعادة تصور العمل الخيري لجسر هذه الهوة في التمويل، وحشد طاقات المنطقة التي تتسم بكرمها تاريخياً. وأكد شاهين في هذا السياق على عمل المفوضية الدؤوب لبناء الثقة مع المتبرعين يوماً بعد يوم والتواصل معهم بكل شفافية ووضوح وضمان تقديم العون للاجئين دون إقحامهم في تعقيدات لوجستية، بالإضافة إلى رفع الوعي حول مشاكل اللاجئين. كما أشار إلى تطبيق "GiveZakat" الذي يتيح للمتبرع تتبع تبرعاته ومعرفة الجهة التي وصلت إليها. وقد حقق التطبيق نتائج جيدة أثناء مرحلته التجريبية في شهر رمضان المبارك.
نما سوق العمل عن بُعد خلال السنوات القليلة الماضية بسرعة، ما خلق ضرورة لإيجاد بدائل عن بعض المرافق الواقعية مثل غرفة الاجتماعات والأرشيف ومكاتب الموارد البشرية، والأقسام الأخرى التي تعمل كفريقٍ واحد.
يشهد العالم حالياً ثورة في مجال الصناعة، لقد تطورت الروبوتات كثيراً وأصبح بإمكانها التعرف على بيئتها المحيطة بشكل جيد وإدراك ما حولها والعمل تماماً مثل البشر، وفي بعض الأحيان أفضل من البشر.
كشف تقرير صدر مؤخراً عن "بيت دوت كوم"، بوابة التوظيف الإلكترونية الرائدة، أن 91% من المهنيين في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا يفكرون في تغيير وظائفهم في عام 2022.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.