content_cookies111:string(1898) "{"id":15347,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%d8%a7%d9%84%d8%a3%d8%ac%d8%b3%d8%a7%d9%85-%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%b6%d8%a7%d8%af%d8%a9-%d9%88%d8%a7%d9%84%d9%88%d9%82%d8%a7%d9%8a%d8%a9-%d9%85%d9%86-%d9%83%d9%88%d8%b1%d9%88%d9%86%d8%a7\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"34.239.148.127","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80ba9d21de3f3967-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.18","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"34.239.148.127","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"54498","REDIRECT_URL":"\/\u0627\u0644\u0623\u062c\u0633\u0627\u0645-\u0627\u0644\u0645\u0636\u0627\u062f\u0629-\u0648\u0627\u0644\u0648\u0642\u0627\u064a\u0629-\u0645\u0646-\u0643\u0648\u0631\u0648\u0646\u0627\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695554171.407921,"REQUEST_TIME":1695554171,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"34.239.148.127","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
سيتلقى الكادر التمريضي والمرضى في بعض مساكن المساعدة على المعيشة في الولايات المتحدة دواءً يعتمد على الأجسام المضادة للوقاية من فيروس كورونا، وفقاً لشركة الصناعات الدوائية إيلاي ليلي.
الدواء
في الفترة الأولى من جائحة فيروس كورونا، بحثت الشركات في دم المتعافين من المرض للكشف عن أجسام مضادة قوية للفيروس الجديد. ويعدّ دواء إيلاي ليلي هو أحد تلك البروتينات التي يشبه شكلها حرف Y، فهو جسم مضاد طبيعي يتم تصنيعه على نطاق أوسع.
التجربة
لإجراء الدراسة، التي ستشمل 2400 شخص، ستعمل شركة إيلاي ليلي مع المعاهد الوطنية الأميركية للصحة من أجل استهداف دُور رعاية المسنين التي يحدث فيها تفشي للوباء. في بعض المناطق، يشكل كبار السن في دُور رعاية المسنين غالبيةَ حالات الوفاة بفيروس كورونا.
آلية عمل الدواء
كما هو الحال مع الأجسام المضادة الطبيعية، ينبغي أن ترتبط الأجسام المضادة -التي تنتجها شركة إيلاي ليلي- بالفيروس وتثبِّطه. وقد أثبتت علاجات الأجسام المضادة المماثلة فعاليتها في علاج مرض الإيبولا، ولكن الهدف هنا يتمثل في الوقاية من العدوى عن طريق إعطاء الأدوية في وقت أبكر. ومن المعروف أن الوقاية بالأجسام المضادة فعالة؛ إذ إن هناك حقنة أجسام مضادة تُعطَى للرضَّع تمنع الإصابة بالفيروس المخلوي التنفسي، الذي يسبب عدوى تنفسية تصيب حديثي الولادة.
مناعة سلبية
تقوم اللقاحات بتعريض الجسم لجزء من العامل المُمرِض، ما يؤدي إلى "مناعة فاعلة" يتعلم من خلالها الجسم إنتاج الأجسام المضادة الخاصة به ضد الفيروسات. أما إضافة الأجسام المضادة فتؤدي إلى توليد مناعة "سلبية" بشكل مصطنع، تستمر باستمرار وجود الأجسام المضادة فقط. ويقول الباحثون إن الأجسام المضادة، التي عادةً ما يتم إعطاؤها عن طريق الوريد، يمكن أن تبقى في مجرى الدم لأسابيع أو أشهر.
خطة بديلة
يمكن أن تصل العلاجات التي تعتمد على الأجسام المضادة إلى الأسواق قبل اللقاح، ويمكن أن تكون ذات أهمية كبيرة في حماية العاملين في مجال الرعاية الصحية والفئات الأكثر ضعفاً. ووصف تقرير صدر مؤخراً عن المعهد الأميركي للدفاع البيولوجي المناعةَ السلبية بأنها "الجيل التالي من الاستجابة للوباء".
المحرر الرئيسي في مجال الطب الحيوي ، إم آي تي تكنولوجي ريفيو.
أنا كبير المحررين في مجال الطب والبيولوجيا لإم آي تي تكنولوجي ريفيو، وأبحث عن موضوعات حول تأثير التكنولوجيا في الطب، والأبحاث في الطب والبيولوجيا. وقبل الانضمام إلى إم آي تي تكنولوجي ريفيو في يوليو 2011، كنت أعيش في ساو باولو بالبرازيل حيث كنت أكتب … المزيد حول العلم والتكنولوجيا والسياسة في مجلة لاتين أميركا فور ساينس وغيرها من المنشورات. ومن العام 2000 حتى العام 2009، كنت المراسل الصحافي العلمي في وول ستريت جورنال، ومراسلاً للشؤون الأجنبية في وقت لاحق.
أدى تفشي فيروس سارس CoV-2 عام 2019 إلى لفت انتباه العالم إلى فيروسات كورونا التي تعرف تغييراتها الموسمية بانتشارها بين البشر والتي تتسبب عموماً في التهابات خفيفة نسبياً في الجهاز التنفسي.
ليست مشرحة مستشفى جامعة لوساكا التعليمي (UTH)، وهو منشأة واسعة المساحة ومبنية من القرميد قرب مركز عاصمة زامبيا، بالمكان البهيج لإجراء الدراسات السريرية.
كانت جاسمين طفلة نشيطة للغاية بعمر 10 سنوات قبل أن تصاب بكوفيد-19 السنة الماضية.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.