content_cookies111:string(1921) "{"id":9684,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D9%87%D9%84-%D9%8A%D9%88%D8%B4%D9%83-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AC%D9%85-%D9%85%D9%86%D9%83%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%88%D8%B2%D8%A7%D8%A1-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D9%81%D8%AC%D8%A7\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"18.232.179.37","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80e379d48ee09c1e-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"18.232.179.37","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"45554","REDIRECT_URL":"\/\u0647\u0644-\u064a\u0648\u0634\u0643-\u0627\u0644\u0646\u062c\u0645-\u0645\u0646\u0643\u0628-\u0627\u0644\u062c\u0648\u0632\u0627\u0621-\u0639\u0644\u0649-\u0627\u0644\u0627\u0646\u0641\u062c\u0627\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695982641.603127,"REQUEST_TIME":1695982641,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"18.232.179.37","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
صورة مركبة للسديم الغباري الواسع الذي يحيط بالنجم الأحمر العملاق منكب الجوزاء، أما النجم نفسه فيظهر في الصورة محاطاً بدائرة حمراء في المركز. مصدر الصورة: المرصد الأوروبي الجنوبي، بيير كيرفيلا (المختبر البحثي لمعدات الفيزياء الفلكية والفضاء، مرصد باريس) وآخرون
إهداء هذه المقالة
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
يُعتبر مَنكِب الجوزاء (أو بيتلجوس) من أكثر النجوم سطوعاً في سماء الليل، ولكنه أكثر خفوتاً مما كان عليه خلال قرن تقريباً، فقد خفت بمعامل 2.5 منذ أكتوبر فقط. ويُعتبر هذا الخفوت المتسارع نمطاً مألوفاً في النجوم التي تدخل مرحلتها الأخيرة في الحياة قبل أن تنفجر متحولة إلى مستعرات عظمى، مما دفع بالكثير من العلماء إلى الاعتقاد بأن منكب الجوزاء يوشك على التحول إلى مستعر أعظم أيضاً.
ويبلغ عمر منكب الجوزاء، وهو نجم أحمر عملاق، ما بين 8 و 9 مليار سنة، وقد تراجع الآن عن المرتبة التاسعة بين النجوم الأكثر سطوعاً في سماء الليل إلى المرتبة 23. تسطع النجوم وتخفت بشكل منتظم، ولكن الخفوت المتسارع الذي لا يليه سطوع يمثل عادة دلالة على أن النجم بدأ يبرد ويتوسع قبل انفجاره بوقت قليل على مسافة 650 سنة ضوئية فقط، وهو الآن أقرب مرشح للتحول إلى مستعر أعظم.
وعلى الرغم من أن النجم ما زال أمامه على الأرجح فترة 100,000 سنة من الحياة، فإن خفوته يمثل فرصة جديدة للعلماء لدراسة دورة حياة النجوم التي اقتربت من نهايتها. لقد تمكن العلماء سابقاً من دراسة نجمين فقط قبل التحول إلى مستعرات عظمى، ولم يكن أي منهما على مسافة قريبة إلى هذه الدرجة. إن معرفة المزيد حول منظر وسلوك منكب الجوزاء قبل تحوله إلى مستعر أعظم يمكن أن يحسن من توصيفنا للنجوم الحمراء العملاقة عبر المجرة، وقد يساعدنا على توقع توقيت انفجارها.
تقول إميلي ليفيسك، وهي فلكية في جامعة واشنطن وتدرس هذا النجم وغيره من النجوم الحمراء العملاقة: "لا شك في أن هذه الملاحظات الجديدة أدت إلى زيادة التركيز على دراسة منكب الجوزاء". إن قرب هذا النجم من الأرض يعني أنه مثالي للدراسة بالتجهيزات الأصغر، ولكن الملاحظات الجديدة تعني أيضاً أن بعض المجموعات قررت الاعتماد على تلسكوبات ذات قدرات أكبر لعمليات الرصد اللاحقة.
فقد استخدم المرصد الأوروبي الجنوبي تلسكوبه الأهم، وهو التلسكوب العملاق في شمال تشيلي، لقياس قطر النجم والنظر إلى سطحه عن كثب. كما أن التلسكوب الفضائي هابل سيلقي نظرة قريبة على منكب الجوزاء أيضاً بعد بضعة أسابيع، وستُستخدم عدة أدوات أخرى -صغيرة وكبيرة، واحترافية وللهواة- بشكل متواصل لتقدير سطوع النجم (أي الضوء الصادر عن السطح) إضافة إلى درجة حرارة السطح والحجم.
وربما يكون الخفوت ناجماً عن شيء آخر، مثل إطلاق النجم للغبار الذي يحجب الضوء جزئياً ويجعله يبدو أقل سطوعاً، ولكننا لن نعرف بالتأكيد قبل الحصول على المزيد من البيانات.
وقد قاد الفلكي إدوارد جوينان من جامعة فيلانوفا التقرير الأول عن الخفوت في الشهر المنصرم، ويقول إننا علمنا أن سطوع منكب الجوزاء انخفض بنسبة حوالي 20%، وأن النجم توسع بشكل ملحوظ منذ أكتوبر، وأن حرارته انخفضت حوالي 100 درجة مئوية.
كان جوينان يدرس منكب الجوزاء بالاشتراك مع الفلكي الهاوي ريك واساتونيك منذ 23 سنة، وقد كانا على وشك إنهاء رصد النجم هذه السنة قبل أن يبدأ الخفوت، ويقول: "من المفترض أن نحصل على النتائج قريباً جداً. أعتقد أننا سنواصل رصد منكب الجوزاء لفترة أطول".
قد يكون طعام الفضاء في المستقبل بسيطاً وغريباً؛ مثل مخفوق بروتيني مصنوع من أنفاس رواد الفضاء، أو برغر مصنوع من الفطريات!
في معظم الأحيان، وعلى مدى عقود كاملة، اعتمد رواد الفضاء خلال رحلاتهم خارج الكوكب على الطعام المعبأ مسبقاً، إضافة إلى
بعد بضعة أشهر من وصول تلسكوب جيمس ويب الفضائي إلى مداره النهائي، كانت ناتالي باتالها (Natalie Batalha) تنتظر بفارغ الصبر وصول البيانات من هذا التلسكوب.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.