content_cookies111:string(1920) "{"id":7192,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D9%87%D9%84-%D8%B3%D9%86%D8%B3%D8%AA%D8%B7%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%AE%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%B2%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AA\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"44.201.72.250","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"810c9ad19a1f9c5a-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.22","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"44.201.72.250","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"34738","REDIRECT_URL":"\/\u0647\u0644-\u0633\u0646\u0633\u062a\u0637\u064a\u0639-\u0627\u0644\u0627\u0633\u062a\u0641\u0627\u062f\u0629-\u0645\u0646-\u062e\u0648\u0627\u0631\u0632\u0645\u064a\u0627\u062a-\u0627\u0644\u062a\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1696413908.985446,"REQUEST_TIME":1696413908,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"44.201.72.250","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
بدأ فريق من الباحثين يبحثون عن الخصائص المميزة للمادة المظلمة عن طريق الاستفادة من نفس النوع من الشبكات العصبونية التي تعتمد عليها أدوات التعرف على الوجوه.
المادة المظلمة لم يسبق لنا أن قمنا بكشف أو قياس المادة المظلمة بشكل مباشر، ولكننا نعلم بوجودها لأننا نستطيع أن نرى تأثيرها على الكون. ولا يمكن تفسير حركة الكثير من النجوم والمجرات إذا أخذنا بعين الاعتبار المادة التي نراها فقط، ولهذا لا بد من وجود تأثير ناجم عن شيء آخر أيضاً.
وتستطيع جميع المواد، بما فيها المادة المظلمة، أن تحني الضوء بشكل خفيف وتتسبب فيما يسمى "الأثر العدسي الثقالي الضعيف" في عمليات الرصد التي تقوم بها التلسكوبات. ويستطيع العلماء استخدام هذه التشويهات لتحديد الأماكن التي يحتمل وجود المادة المظلمة فيها ضمن سماء الليل.
سجل في نشرة الخوارزمية
ابق مواكباً لأحدث أخبار وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في قطاعك، وتأثيراته المستقبلية على مجال عملك.
تم الإشتراك بنجاح !هناك خطأ ما, حاول مجدداً
البحث عن الوجوه المألوفة قام فريق من الباحثين بالمعهد السويسري الفيدرالي للتكنولوجيا في زيوريخ بتدريب نموذج شبكة عصبونية (من النوع الذي يستخدم في أغلب الأحيان لتحليل الصور المرئية) للبحث عن إشارات خفيفة للأثر العدسي الثقالي الذي تتسبب فيه المادة المظلمة. وقد تم تدريب النموذج بتلقيمه ببيانات ناتجة عن عمليات محاكاة مخصصة لتعليمه كيفية تعقب المادة المظلمة. وفي نهاية المطاف، أصبح النموذج أفضل بنسبة 30% من العلماء البشر في كشف وتصنيف الإشارات المحتملة لوجود المادة المظلمة في الصور.
بعد ذلك، استُخدم نموذج التعلم الآلي لتحليل خرائط حقيقية للمادة المظلمة من مسح كيلو ديجري (KiDS) للمرصد الأوروبي الجنوبي. وقد نُشرت النتائج مؤخراً في مجلة Physical Review D ، وتبين أن النموذج قد تمكن من تحليل الخرائط بدقة أكبر من الطرائق الحالية، وتحديد المواضع المحتملة للمادة المظلمة بشكل أكثر وضوحاً.
السر المظلم الآخر يأمل الفريق في المرحلة التالية بتطبيق النموذج على خرائط كونية أخرى لتعلّم المزيد عن توزع الطاقة المظلمة وسلوكها، وهي قوة غامضة تؤدي إلى توسع الكون.
قد يكون طعام الفضاء في المستقبل بسيطاً وغريباً؛ مثل مخفوق بروتيني مصنوع من أنفاس رواد الفضاء، أو برغر مصنوع من الفطريات!
في معظم الأحيان، وعلى مدى عقود كاملة، اعتمد رواد الفضاء خلال رحلاتهم خارج الكوكب على الطعام المعبأ مسبقاً، إضافة إلى
بعد بضعة أشهر من وصول تلسكوب جيمس ويب الفضائي إلى مداره النهائي، كانت ناتالي باتالها (Natalie Batalha) تنتظر بفارغ الصبر وصول البيانات من هذا التلسكوب.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.