content_cookies111:string(1919) "{"id":5372,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D9%87%D9%84-%D8%AA%D8%B2%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D9%90%D8%AF%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%88%D8%AA%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%A3%D8%B5%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D8%A3%D9%86%D8%AB\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"44.201.72.250","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"81067c41eb479c52-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.20","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"44.201.72.250","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"49926","REDIRECT_URL":"\/\u0647\u0644-\u062a\u0632\u064a\u062f-\u0627\u0644\u0645\u0633\u0627\u0639\u0650\u062f\u0627\u062a-\u0627\u0644\u0635\u0648\u062a\u064a\u0629-\u0628\u0623\u0635\u0648\u0627\u062a-\u0623\u0646\u062b\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1696349742.61993,"REQUEST_TIME":1696349742,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"44.201.72.250","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
صورة للمساعد الصوتي: جوجل هوم. مصدر الصورة: أسوشيتد برس
إهداء هذه المقالة
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
ترسيخ التحيّز
تأتي معظم المساعدات الصوتية القائمة على الذكاء الاصطناعي بصوت أنثى شابة، ومعظمها يُستخدم للإجابة على الأسئلة أو القيام ببعض المهام مثل تفقُّد الأحوال الجوية، أو تشغيل الموسيقى أو إعداد التذكيرات. ووفق دراسة قامت بها الأمم المتحدة، فإن هذا يشير إلى أن النساء طيِّعات يسهلُ السيطرة عليهن، ومساعِدات يحرصن على إرضاء مستخدميهم دون أي اعتراض يُذكر، وأنهن دائماً طوع البنان في انتظار خدمة أسيادهن، الأمر الذي يعزِّز ويرسِّخ الصور النمطية المسيئة للجنس الأنثوي. ولهذا فإن الدراسة تدعو الشركات إلى التوقف عن جعل المساعدات الرقمية ذات أصوات أنثوية افتراضياً، وتحث الشركات المصنِّعة على استكشاف طرق جديدة لجعل أصوات المساعدات الرقمية "حيادية الجنس" أي "لا جندرية".
من هذا الجميلُ مضرَّج الخدين؟
عُنونت الدراسة بـ"لو كان لديَّ وجه، لتضرَّج خداي حُمرة"، وهو نفس الجواب الذي تقوله "سيري" عندما يقول لها المستخدم بالإنجليزية "مرحباً سيري، أنتِ عا***". وتضم الدراسة كذلك قِسماً كاملاً مخصَّصاً لإجابات المساعدات الرقمية على الأسئلة البذيئة والمتحيزة للنوع. فلو قلتَ عبارة "أنتِ جميلة" لجهاز "أمازون إيكو"، فسترد عليك برمجيتها المسماة "أليكسا" بقول "هذا لطفٌ منك، شكراً لك!"، في حين يرد مساعد جوجل الذكي (ذو الصوت الأنثوي) على نفس العبارة بالقول: "شكراً لك، غطائي البلاستيكي يبدو جيداً عليّ، أليس كذلك؟". وقد وجدت الدراسة أن المساعدات الصوتية لا تقدِّم مطلقاً أي إجابات سلبية، كما أنها لا تُصنِّف خطاب المستخدم على أنه "غير لائق"، مهما كان مستوى قسوته أو بذاءته.
مغزى الدراسة
تهدف الدراسة إلى الكشف عن التحيزات على أساس النوع، التي تُضمَّن برمجياً في المنتجات الرقمية التي تنتشر أكثر فأكثر وتؤدي دوراً تزداد دائرته اتساعاً يوماً إثر آخر في حياتنا المعاصرة. كما تقترح الدراسة أيضاً جملةً من الطرق والأساليب الرامية إلى سدّ فجوة المهارات بين الجنسين، التي تتسع وتنمو أكثر فأكثر في معظم أنحاء العالم؛ إذ وجدت الدراسة أن النساء أقل بنسبة 25% من الرجال فيما يتعلق بامتلاك المهارات الرقمية الأساسية، ولا يشكّلن إلا رُبع نظرائهن من الرجال فيما يتعلق بإتقان البرمجة وما شابه من المعارف التقنية المتقدمة. وبهذا الصدد تقول الدراسة "إن هذه التفاوتات ينبغي أن ‘تضرِّج خدود' صنَّاع القرار والمعلمين والمواطنين العاديين ‘خَجَلاً'؛ لأنها تُنذر بما لا تُحمد عواقبه".
تعتبر التطبيقات والأدوات التكنولوجية عنصراً أساسياً في نجاح أي مدير أو صاحب عمل؛ إذ تُتيح له تنظيم مشروعاته ومتابعة مهام الفرق بشكلٍ أفضل، ما ينعكس إيجاباً على إنتاجيته وربحية مؤسسته.
البطاريات هي أجهزة تقوم بتخزين الطاقة الكهربائية وتوفيرها من خلال تحويل الطاقة الكيميائية إلى كهربائية والعكس، وهي تُستخدم على نطاقٍ واسع في مجالات مختلفة، مثل الإلكترونيات المحمولة والسيارات والأجهزة الطبية وأنظمة الطاقة المتجددة.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.