content_cookies111:string(1923) "{"id":4914,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D9%87%D8%B0%D9%87-%D9%87%D9%8A-%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%82%D8%B3%D8%B7%D8%B1%D8%A9-%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%88%D8%AA%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%AA%D9%85%D9%83%D9%91%D9%8E%D9%86-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AA\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"44.200.101.84","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80e5b81aa9a8829e-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"44.200.101.84","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"57990","REDIRECT_URL":"\/\u0647\u0630\u0647-\u0647\u064a-\u0623\u0648\u0644-\u0642\u0633\u0637\u0631\u0629-\u0631\u0648\u0628\u0648\u062a\u064a\u0629-\u062a\u062a\u0645\u0643\u0651\u064e\u0646-\u0645\u0646-\u0627\u0644\u062a\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1696006163.858268,"REQUEST_TIME":1696006163,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"44.200.101.84","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
مصدر الصورة: فاجوجينيس وزملاؤه، مجلة ساينس روبوتيكس 4، EAAW1977 (2019)
إهداء هذه المقالة
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
يُعدُّ إجراء العمليات داخل القلب الحيّ أمراً معقداً وحساساً ويتطلب جرَّاحين ماهرين. فعادةً ما يستخدم الكادر الطبي أجهزة تحكُّم ومجموعة من الأشعة السينية أو الموجات فوق الصوتية لتوجيه القسطرة بدقة عبر الجسم.
ولأول مرة في الوقت الراهن، تمكَّنت قسطرة روبوتية من التوجُّه بشكل ذاتي داخل القلب للمساعدة في إجراء عملية معقدة بشكل خاص. وقد تم استيحاء فكرة الجهاز من الطريقة التي تتعرَّف بها بعض الحيوانات على محيطها، وتم استخدامه لمساعدة الجرَّاحين على إغلاق أماكن الارتشاح داخل قلوب خمسة حيوانات حيَّة.
مصدر الصورة: فاجوجينيس وزملاؤه، مجلة ساينس روبوتيكس 4، EAAW1977 (2019)
سجل في نشرة الخوارزمية
ابق مواكباً لأحدث أخبار وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في قطاعك، وتأثيراته المستقبلية على مجال عملك.
تم الإشتراك بنجاح !هناك خطأ ما, حاول مجدداً
يقول بيير دوبونت من كلية الطب بجامعة هارفارد، وقد أشرف على الدراسة الجديدة التي نُشرت في مجلة ساينس روبوتيكس (Science Robotics): "تستخدم الفئران شعيرات جانبية للإحساس بالحائط، ويشعر البشر بالطريق الذي يذهبون فيه، وتستخدم الصراصير قرون الاستشعار الخاصة بها. وبالمثل، يستخدم هذا الجهاز مستشعرات تعمل باللمس للتعرُّف على مكانه وإلى أين يتجه بعد ذلك، بناءً على خريطة للقلب".
ويبلغ عرض الجهاز 8 ملليمترات، ويحتوي على كاميرا وضوء في طرفه، وهما يعملان كمستشعر بصري ولمسي معاً. كما تم استخدام إحدى خوارزميات التعلم الآلي التي تم تدريبها على ما يقرب من 2000 صورة لأنسجة القلب لتوجيه الجهاز أثناء انتقاله. يقوم مستشعر اللمس بشكل دوري باستشعار أنسجة القلب أثناء شقِّ الجهاز لطريقه من خلالها، مما يساعده على معرفة مكانه والتأكّد من استبعاد احتمال أن يتلف الأنسجة.
مصدر الصور: فاجوجينيس وزملاؤه، مجلة ساينس روبوتيكس 4، EAAW1977 (2019)
وخلال الدراسة التي شملت 83 تجربة على خمسة حيوانات، تمكَّنت القسطرة من التوجُّه إلى الموقع الصحيح في 95٪ من الحالات. وقال فريق البحث إن نسبة النجاح هذه تماثل النسبة التي يحققها الأطباء ذوو الخبرة، ولم تؤدِّ العملية إلى حدوث أي كدمات أو تلف في الأنسجة. وبمجرد أن وصلت القسطرة إلى مكانها، تولّى الجرَّاحون السيطرة وقاموا بإجراء العملية لترميم مكان الارتشاح. وعلى الرغم من توافر القسطرة الروبوتية منذ عدة سنوات، إلا أن هذه هي القسطرة الأولى التي تمكَّنت من أن تسلك طريقها دون مساعدة الإنسان.
وتكمن الفكرة في أنه يوماً ما قد تتمكّن هذه التقنية من تخفيف العبء على الجرّاحين ليقوموا بالتركيز على مهام أخرى أو مساعدة الطاقم الطبي الأقل خبرة على إجراء عمليات أكثر تعقيداً، ويقول دوبونت بأنه قد يتمُّ استخدام هذه التقنية على البشر في غضون خمس سنوات.
يستخدم البشر الذكاء الاصطناعي لخداع بعضهم بعضاً بطرق مختلفة؛ منها التزييف العميق والمعلومات المضللة وعمليات الاحتيال المتطورة، كما يعمد العلماء باستمرار إلى
تستغرق عملية إصلاح وتحسين الصور الفوتوغرافية القديمة أو التالفة وإعادتها إلى حالتها الأصلية أو المحسنة وقتاً طويلاً، وتتطلب مستوى عالياً من الخبرة.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.