content_cookies111:string(1878) "{"id":10433,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D9%85%D9%88%D8%AC%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%AA%D9%82%D8%AA%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B2%D9%8A%D8%AF-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D9%84\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"3.239.59.31","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80e0dfc75c113ae8-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"3.239.59.31","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"58938","REDIRECT_URL":"\/\u0645\u0648\u062c\u0627\u062a-\u0627\u0644\u062d\u0631\u0627\u0631\u0629-\u062a\u0642\u062a\u0644-\u0627\u0644\u0645\u0632\u064a\u062f-\u0645\u0646-\u0627\u0644\u0646\u062d\u0644\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695955360.135724,"REQUEST_TIME":1695955360,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"3.239.59.31","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
لاحظ الباحثون اختفاء النحل من معظم الأماكن الجُغرافية التي كانت تتوزع فيها سابقاً، وخاصةً في المناطق التي ازدادت درجة الحرارة فيها في السنوات الأخيرة. ولم يرافق هذا الاختفاء في المناطق الساخنة أي زيادة في أعدادها في المناطق الباردة، مما يعني عدم هجرتها الجماعيّة إلى مناطق أخرى، مما يُثير أسئلة مقلقة حول قابلية هذه المخلوقات المهمة للتلقيح النباتي على التكيّف مع تغيرات درجات الحرارة في هذا العصر.
الانقراض المحلّي وبمقارنة السجلات التي تتضمن توزّع 66 نوعاً من النحل خلال حقبتين زمنيتين (1901-1974) و(2000-2014)، لاحظ الباحثون انخفاضَ أعداد النحل في بعض أماكنها الطبيعية بنسبة 46% في أميركا الشمالية و17% في أوروبا، وذلك وفقاً لدراسة جديدة في مجلة ساينس. كما علّق الكاتب الرائد بيتر سوروي، طالب الدكتوراه بجامعة أوتاوا، على هبوط هذه الأعداد ببيانه: "إذا استمرّ هبوط النسب بهذه الوتيرة، فهذا سيؤدي إلى انقراض العديد من أنواع النحل خلال بضعة عقود".
العامل المُسبب للتوصّل إلى العامل ذي التأثير الأكثر خطورة على حياة النحل، تمت دراسة عدد المرات التي تجاوزت فيها درجاتُ الحرارة في هذا العقد الحدودَ الملحوظة تاريخياً لهذه الأنواع. وفي الواقع، يبدو أن عدد موجات الحرارة الشديدة أثرت بشكل أكبر من تأثير الزيادات في متوسط درجات الحرارة. كما أضاف علماء آخرون بأن الأمراض والطفيليات والمبيدات الحشرية وفقدان المَواطَن الطبيعية لهذه الحشرات تُعتبر أيضاً عوامل مُساعدة أدت إلى "إجهاد مشترك" كان سبباً لموت النحل في جميع أنحاء العالم.
القدرة على التكيّف يمكن للعديد من الكائنات أن تتكيّف مع اختلاف ظروفها المحيطة إلى حدّ معيّن، وذلك عن طريق تغيير سلوكها أو الانتقال إلى مناطق أو ارتفاعات مختلفة. وهناك مقالة أخرى لمجلة ساينس -لمجموعة من الباحثين في جامعة بريستول- قد تناولت هذه الدراسة الجديدة؛ حيث قاموا بتسليط الضوء على القيود المفروضة على "قدرة هذه المخلوقات على التكيّف"، وأوضحوا وجود هذه القيود على جميع الكائنات متضمناً الأنواع المجنّحة التي يمكنها عبور الطرق السريعة أو المدن للوصول إلى المناطق الشمالية الباردة. وأضافوا: "بما أن المناخات تجاوزت الحدود الحرجة الملحوظة تاريخياً، فإن انخفاضات نسبة انتشار النحل الطنّان التي لوحظت اليوم في مُختلف المناطق ستظهر قريباً في أنواعٍ جديدة من الكائنات، كما ستظهر في العديد من الأماكن الجديدة".
محرر رئيسي في مجال الطاقة ، إم آي تي تكنولوجي ريفيو
محرر رئيسي في مجال الطاقة في إم آي تي تكنولوجي ريفيو. ينصب تركيزه على الطاقات المتجددة واستخدام التكنولوجيا في مكافحة التغير المناخي. في السابق، كان أحد كبار المدراء في مجلة ذا فيرج، وشغل منصب نائب مدير التحرير في مجلة ريكود، ومحرراً صحافياً في … المزيد صحيفة سان فرانسيسكو كرونيكل.
بالقرب من مطار آل مكتوم الدولي في دبي، تجد «بستانك»، أكبر مزرعة عمودية في العالم، والتي تعتمد على التكنولوجيا الحديثة لتزوّد أكثر من 100 شركة طيران بالخضار الورقية.
تخيل أنك حصلت على علاج مجاني للخصوبة، وإضافة إلى هذا، حصلت أيضاً على اختبار مجاني
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.