content_cookies111:string(1884) "{"id":22659,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D9%85%D9%86-%D9%87%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%83%D8%AA%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%85-%D9%85%D8%B7%D8%B1\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"44.200.101.84","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80aa75dc48322076-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"44.200.101.84","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"50148","REDIRECT_URL":"\/\u0645\u0646-\u0647\u064a-\u0627\u0644\u062f\u0643\u062a\u0648\u0631\u0629-\u0627\u0644\u0625\u0645\u0627\u0631\u0627\u062a\u064a\u0629-\u0645\u0631\u064a\u0645-\u0645\u0637\u0631\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695384790.677047,"REQUEST_TIME":1695384790,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"44.200.101.84","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
نشأتها ودراستها الأكاديمية
نشأت الدكتورة مريم مطر ولديها شغفٌ بالعمل في المجال الطبي منذ صغرها، حيث كانت تتابع العلوم الطبية وتتطلع إلى مساعدة الناس والمجتمعات وإحداث تغيير في هذا العالم.
بدأت مسيرتها نحو تحقيق حلمها بدراسة الطبّ في كلية دبي للطالبات، التي عملت خلالها في عيادات الصحة العامة بهدف التدريب، إلا أنها أدركت أن الكثير من الأسر تُعاني من الأمراض الوراثية بدرجة كبيرة. وعندما بحثت في الأمر بطريقة دقيقة وعلمية، وجدت أن الأدلة العلمية تُشير إلى أن الوقاية من الأمراض الوراثية هي الطريقة الأكثر فعالية للحدّ منها، وقرّرت تكريس وقتها في تعلّم المزيد عن هذه المشكلة والعمل على حلّها.
خدمتها للمجتمع
في عام 2004، أسّست الدكتورة مطر هيئة وطنية معنيّة بالاضطرابات الوراثية والتوعية والوقاية منها تحت اسم جمعية الإمارات للأمراض الجينية وأصبحت رئيسةً لها. حققت الجمعية منذ تأسيسها إلى الآن نتائج مذهلة أبرزها سنّ تشريعات تُلزم على الخضوع لفحوصات الكشف عن الأمراض الوراثية قبل الزواج وعند حديثي الولادة، وإنشاء برنامج وطني للكشف عن الاضطرابات الدموية الوراثية الشائعة، مثل التلاسيميا وفقر الدم المنجلي، عند سكّان الإمارات، الذي تمكّن من استهداف أكثر من 50,000 أسرة، في حملةٍ هي الأكبر من نوعها في المنطقة، فضلاً عن غيرها من الإنجازات.
تعمل الدكتورة مطر أيضاً في العديد من الهيئات والمجموعات والمنتديات المعنيّة باتخاذ القرارات ووضع السياسات على المستويين المحلي والدولي، وتساهم في تطوير طرق العلاج ودعم المحتوى العلمي. كما كانت أول امرأة إماراتية تشغل منصب وكيل وزارة الصحة في عام 2006، حيث وضعت خططاً للصحة العامة والرعاية الصحية الأولية لعام 2011. وأطلقت أيضاً عدداً من المبادرات لتقديم الرعاية الصحية الأولية في المنطقة الشمالية من الإمارات وزيادة عدد مراكز الرعاية الصحية الأولية من 52 إلى 97.
كما تقوم الدكتورة مطر كل عام بالإشراف على أكثر من 100 امرأة و500 طالب وطالبة، وتسعى إلى تمكين النساء والفتيات والشباب وإيجاد فرص تعليمية لهم. وتشارك سنوياً في العديد من المؤتمرات المحلية والدولية في مجالي الصحة ودعم المرأة.
جائزة الشيخ راشد للتميّز الأكاديمي في كلية الطب عام 1999.
جائزة أفضل مشروع في مجال الرعاية الصحية عام 2002.
جائزة الموظف المتميز من برنامج التميز في حكومة دبي عام 2003.
جائزة أفضل مشروع مجتمعي من برنامج الشيخ محمد بن راشد لتنمية القيادة عام 2004.
جائزة نساء الأعمال في الإمارات عن تميزها المهني عام 2004.
جائزة المرأة المحفِّزة والملهِمة عام 2015.
لقب المرأة العربية الرائدة في الابتكار في مجال الرعاية الصحية لعام 2019.
كما تم تصنيف الدكتورة مطر كأقوى عالِمة في الإمارات، وجاءت في المرتبة 33 من بين العرب الأكثر قوة دون الأربعين، وذلك عن فئة العلوم في مجلة أرابيان بيزنس عام 2015، وتم اختيارها من قبل الجمعية البريطانية العلمية من بين أفضل 20 عالِماً عربياً من ذوي الإسهامات الكبرى للبشرية.
مع تنامي سوق التكنولوجيا عموماً، والذكاء الاصطناعي خصوصاً، برزت العديد من التحديات التي تواجه الشركات التي تؤمن الحلول القائمة على الذكاء الاصطناعي، كالتعقيدات التي تواجه نشر الحلول وتبنيها والفجوة في عدد العاملين في هذه القطاعات بين الجنسين، حيث كان هناك غياب في العنصر النسائي في صناعة الذكاء الاصطناعي.
شحن سيارة كهربائية بالكامل في غضون عشر دقائق فقط! قد يبدو هذا غريباً أو خيالياً لدرجة يصعب تصديقها، لكن هذه ليست المرة الأولى التي يتحول فيها الخيال إلى حقيقة مع العالم المغربي رشيد اليزمي.
قبل بضع سنوات، قالت العالمة السورية الأميركية دينا قتابي
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.