content_cookies111:string(1917) "{"id":7178,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A-%D8%A7%D9%84\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"3.236.237.61","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80febaa73ad15788-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.22","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"3.236.237.61","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"41110","REDIRECT_URL":"\/\u0645\u0633\u062a\u0634\u0627\u0631\u0629-\u0641\u064a-\u0633\u064a\u0627\u0633\u0627\u062a-\u0627\u0644\u0630\u0643\u0627\u0621-\u0627\u0644\u0627\u0635\u0637\u0646\u0627\u0639\u064a-\u0627\u0644\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1696268412.273419,"REQUEST_TIME":1696268412,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"3.236.237.61","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
موتالي نكوندي على منصة إيمتيك. مصدر الصورة: جاستن ساجليو
إهداء هذه المقالة
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
قامت مدن سان فرانسيسكو وأوكلاند في كاليفورنيا وسومرفيل في ماساتشوستس بحظر عدة استخدامات محددة لتكنولوجيا التعرف على الوجوه، وستتبعها قريباً مدينة بورتلاند في أوريجون.
غير أن هذه ليست سوى البداية وحسب، وذلك وفقاً لموتالي نكوندي، وهي زميلة في هارفارد ومستشارة في سياسات الذكاء الاصطناعي. سينتشر هذا التوجه قريباً إلى الولايات، وفي نهاية المطاف، سيتم فرض حظر فيدرالي على بعض استخدامات هذه التكنولوجيا، كما قالت في مؤتمر إيمتيك الذي نظمته مجلة إم آي تي تكنولوجي ريفيو الأم.
وليس من الواضح ما الاستخدامات التي ستُحظر بالضبط، فعلى الرغم من أن بعض المدن حظرت استخدام التكنولوجيا من قِبل دوائر الشركة، إلا أن بورتلاند ركزت على حظر الاستخدام من قِبل القطاع الخاص. ولا يقتصر هذا الجدل على الولايات المتحدة، فهناك مخاوف متزايدة في المملكة المتحدة حول استخدام التعرف على الوجوه أثناء التصوير المباشر بعد أن تبين أن أحد مطوري العقارات كان يجمع صور وجوه الأشخاص في إحدى مناطق لندن لمدة سنتين من دون علمهم. حتى أن دارا موراي، وهو محام مختص بحقوق الانسان في جامعة إيسيكس، قد قال على نفس المنصة إننا ما زلنا لا نعرف كيف استُخدمت هذه البيانات، وأردف متوقعاً: "ستكون هناك الكثير من التحديات القانونية، وفي نهاية المطاف، سيتم تنظيم هذه التكنولوجيا". وقد وافقت نكوندي على أن هذا سيحدث في الولايات المتحدة أيضاً، حيث قالت: "وفقاً للدستور، فإن المتهم بريء حتى تثبت إدانته، وقد تؤدي أنظمة التعرف على الوجوه إلى قلب هذه الفكرة".
سجل في نشرة الخوارزمية
ابق مواكباً لأحدث أخبار وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في قطاعك، وتأثيراته المستقبلية على مجال عملك.
تم الإشتراك بنجاح !هناك خطأ ما, حاول مجدداً
وأشارت نكوندي، أثناء شرحها لكيفية انتشار دعم الحظر عبر الولايات المتحدة، إلى حملة في نيويورك أطلقها مستأجرو المباني السكنية لإيقاف خطة تقوم على استخدام التعرف على الوجوه بدلاً من المفاتيح التقليدية للدخول إلى شققهم. وعلى الرغم من أن هذا الاستخدام سيؤثر على الفقراء والنساء وذوي البشرة السمراء والداكنة بشكل أساسي، فقد شارك محامو حقوق الانسان في هذه الحملة، كما بدأت مجموعات أكثر تأثيراً ونفوذاً بالانتباه إلى المسألة ودعمهم أيضاً.
وقالت نكوندي: "إن تهميش الأقليات من قِبل أنظمة التعرف على الوجوه يمثل الخطوة الأولى نحو الحظر"، وعند استخدامه لاستهداف المجموعات التي تتمتع بالمزيد من النفوذ، سيصبح مخالفاً للقانون.
غير أن "الاستخدام الملائم" لأنظمة التعرف على الوجوه من قِبل الجهات الحكومية ما زال يحظى بتأييد 83% من المواطنين الصينيين و80% من المواطنين الأميركيين، كما يقول يي زينج، مدير أخلاقيات وسلامة الذكاء الاصطناعي في الأكاديمية الصينية للعلوم. ولكن هذا الرأي العام سيبقى ضبابيَّ الطابع من دون وجود أمثلة محددة حول هذا الاستخدام الملائم، كما أننا ما زلنا في مرحلة مبكرة من تطوير هذه التكنولوجيا.
وقد قالت نكوندي: "لن تكون هذه المرة هي الأولى التي ينظر فيها المجتمع إلى تكنولوجيا جديدة، ويقرر عدم استخدامها". وهي تعتقد حالياً أن من الأفضل تعليقَ العمل بهذه التكنولوجيا حتى تصبح الأمور أكثر وضوحاً.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.