content_cookies111:string(1909) "{"id":16335,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D9%85%D8%AE%D8%A7%D9%88%D9%81-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%AD-%D8%A3%D9%83%D8%B3%D9%81%D9%88%D8%B1%D8%AF-%D9%88%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%B2%D9%8A%D9%86%D9%8A%D9%83%D8%A7\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"44.192.254.173","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"810d917949bf8029-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.28","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"44.192.254.173","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"32866","REDIRECT_URL":"\/\u0645\u062e\u0627\u0648\u0641-\u062d\u0648\u0644-\u0644\u0642\u0627\u062d-\u0623\u0643\u0633\u0641\u0648\u0631\u062f-\u0648\u0623\u0633\u062a\u0631\u0627\u0632\u064a\u0646\u064a\u0643\u0627\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1696424011.94818,"REQUEST_TIME":1696424011,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"44.192.254.173","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
الخبر
قال باسكال سوريوت، الرئيس التنفيذي لشركة أسترازينيكا، لشبكة بلومبيرغ إن لقاحها الذي تم تطويره بالشراكة مع جامعة أكسفورد سيخضع للاختبار في تجربة عالمية جديدة. وكان من المتوقع في السابق أن تقوم الشركة بإضافة مناطق إضافية إلى تجربتها الجارية في الولايات المتحدة. وتأتي هذه الأنباء وسط انتقادات للطريقة التي جمعت بها الشركة البيانات وقدمتها حتى الآن.
التفاصيل
حدثت الكثير من الإثارة جراء الإعلان الأخير بأن فعالية لقاح جامعة أكسفورد وشركة أسترازينيكا يمكن أن تصل إلى 90% في الوقاية من الإصابة بفيروس كورونا. وكان هذا اللقاح هو الثالث الذي يعلن عن نتائج إيجابية، ومثّل أملاً للدول الفقيرة بشكل خاص؛ لأنه أرخص من لقاحي شركة مودرنا وشركتي فايزر وبيو إن تك، فضلاً عن إمكانية حفظه في درجة حرارة الثلاجة.
ومع ذلك، فإن ادعاء فعالية اللقاح بنسبة 90% أصبح موضع تساؤل بعد الإشارة إلى أن الفعالية الإجمالية للقاح تراوحت من 62% إلى 70% في التجارب التي أجريت في البرازيل والمملكة المتحدة، في حين لم يتم تحقيق نسبة 90% إلا بين أقل من 3000 مشارك تم إعطاؤهم جرعات منخفضة بسبب خطأ.
ولم يتمكّن الباحثون من تفسير السبب في أن تكون الجرعة المنخفضة أكثر فعالية. لذلك، تخطط شركة أسترازينيكا لإجراء تجربة أخرى، واختبار نظام الجرعات المنخفضة فقط. وقال سوريوت لشبكة بلومبيرغ: "الآن، بعد أن توصلنا إلى ما يبدو أفضل من حيث الفعالية، علينا التحقق من صحته، ويتعين علينا إجراء دراسة إضافية". وقال إنه سيلزم عدد أقل من المرضى بسبب الفعالية المرتفعة. مسألة العمر هناك أيضاً مخاوف من أن المجموعة التي حصل المشاركون فيها على جرعات منخفضة لم تشمل أي شخص يزيد عمره عن 55 عاماً؛ لذا يجب أن تكون التجربة الثانية بمنزلة فرصة للباحثين لتأكيد فعالية اللقاح عند الفئات العمرية الأكبر سناً. قد تطلب إدارة الغذاء والدواء الأميركية أيضاً مزيداً من البيانات من فئات أوسع من الأعراق والأعمار والأجناس قبل أن تمنح موافقتها للقاح. ومن المقرر نشر البيانات الكاملة للتجربة الأصلية بعد أن تمت مراجعتها من قبل الأقران، وذلك في مجلة ذا لانست خلال الأيام المقبلة.
أدى تفشي فيروس سارس CoV-2 عام 2019 إلى لفت انتباه العالم إلى فيروسات كورونا التي تعرف تغييراتها الموسمية بانتشارها بين البشر والتي تتسبب عموماً في التهابات خفيفة نسبياً في الجهاز التنفسي.
ليست مشرحة مستشفى جامعة لوساكا التعليمي (UTH)، وهو منشأة واسعة المساحة ومبنية من القرميد قرب مركز عاصمة زامبيا، بالمكان البهيج لإجراء الدراسات السريرية.
كانت جاسمين طفلة نشيطة للغاية بعمر 10 سنوات قبل أن تصاب بكوفيد-19 السنة الماضية.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.