content_cookies111:string(1916) "{"id":8503,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D9%84%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%85%D9%84%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9-%D8%AA%D8%AD%D8%B5%D9%84-%D8%B9%D9%84%D9%89\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"3.236.46.172","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80e7116d8d1820a6-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"3.236.46.172","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"59126","REDIRECT_URL":"\/\u0644\u0644\u0645\u0631\u0629-\u0627\u0644\u0623\u0648\u0644\u0649-\u0627\u0644\u0645\u0645\u0644\u0643\u0629-\u0627\u0644\u0645\u062a\u062d\u062f\u0629-\u062a\u062d\u0635\u0644-\u0639\u0644\u0649\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1696020308.321993,"REQUEST_TIME":1696020308,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"3.236.46.172","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
يقول الخبر
في الربع الثالث من هذا العام، حصلت المملكة المتحدة على 40% من طاقتها الكهربائية من المصادر المتجددة مثل طاقة الرياح والكتل الحيوية والطاقة الشمسية، في حين شكَّل الوقود الأحفوري -الذي يتألف عملياً من الغاز بالكامل في المملكة المتحدة- نسبة 39%، وذلك وفقاً لفريق محللي الغير المناخي في موقع كربون بريف.
أما النسبة المتبقية -التي تبلغ 21%- فهي ناتجة بمعظمها عن الطاقة النووية. إنها المرة الأولى التي يحدث فيها هذا منذ أن أطلقت المملكة المتحدة العمل في أول محطة لتوليد الطاقة في 1882. وكانت الشبكة الوطنية البريطانية للطاقة الكهربائية (وهي المشغل الذي يشرف على نقل وتوزيع الطاقة الكهربائية) قد توقعت سابقاً أن الكهرباء التي لا تترافق بانبعاثات كربونية ستتجاوز الكهرباء المولدة بالفحم والغاز هذه السنة.
كيف تحقق هذا؟ نتج هذا الحدث المفصلي بشكل أساسي عن بضع مزارع ريحية بحرية بدأت العمل منذ يوليو إلى سبتمبر من هذا العام. وتشهد صناعة المزارع الريحية في المملكة المتحدة ازدهاراً ملحوظاً، مع ازدياد حجم التوربينات وفعاليتها، وهو ما يجعل المشاريع أكثر جاذبية من الناحية التجارية.
ولكن… من الجدير بالذكر أن 12% من الكهرباء في هذا الربع نتجت عن الكتلة الحيوية، التي قد تعتبر من المصادر المتجددة، ولكنها ليست بالضرورة معدومة الانبعاثات الكربونية. ويلحظ موقع كربون بريف: "في بعض الظروف، يمكن أن تؤدي الكتلة الحيوية إلى انبعاثات أكبر مما ينتج عن الوقود الأحفوري"، ويضيف أن لجنة التغير المناخي قد حثَّت المملكة المتحدة على التخلي عن محطات التوليد التي تعتمد على الكتلة الحيوية.
السياق العالمي أحرزت المملكة المتحدة تقدماً سريعاً، خصوصاً إذا أخذنا بعين الاعتبار أن الوقود الأحفوري كان يشكل نسبة 80% من طاقتها الكهربائية منذ عقد واحد وحسب. غير أنها ما زالت متأخرة عن بلدان أخرى، ومن الجدير بالذكر أن مساهمة المملكة المتحدة في الانبعاثات الكربونية العالمية تُعتبر صغيرة على أي حال. وقد وصلت ألمانيا إلى نفس المرحلة في السنة الماضية، في حين حققتها السويد منذ سبع سنوات. أما شبكات الطاقة في آيسلندا والنرويج وكوستاريكا فقد أصبحت تعتمد بشكل شبه كامل على المصادر المتجددة.
من ناحية أخرى إذا ما نظرنا إلى الأمور من المنظور العام، فإن البلدان الثلاث الأكثر أهمية هي الصين والولايات المتحدة والهند، حيث تساهم مجتمعة بحوالي نصف الانبعاثات الكربونية العالمية. وتصل نسبة المصادر المتجددة في توليد الكهرباء في الصين إلى 27% تقريباً، في حين أنها لا تتجاوز 18% في الولايات المتحدة.
يمكن لهذه المجموعة من المواد التي تتميز بخصائص مفاجئة أن تساعدنا قريباً في صنع مكيفات هوائية ذات فاعلية أعلى ولا تضغط كثيراً على الشبكة الكهربائية في الأيام الحارة.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.