content_cookies111:string(1921) "{"id":7776,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D9%83%D9%8A%D9%81-%D9%8A%D8%A8%D8%AF%D9%88-%D8%B5%D9%88%D8%AA-%D9%83%D9%88%D9%83%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D9%91%D9%8A%D8%AE%D8%9F-%D8%A8%D8%A5%D9%85%D9%83%D8%A7%D9%86%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%A2\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"35.175.191.46","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80c6eb299cb213b9-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"35.175.191.46","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"57640","REDIRECT_URL":"\/\u0643\u064a\u0641-\u064a\u0628\u062f\u0648-\u0635\u0648\u062a-\u0643\u0648\u0643\u0628-\u0627\u0644\u0645\u0631\u0651\u064a\u062e\u061f-\u0628\u0625\u0645\u0643\u0627\u0646\u0643-\u0627\u0644\u0622\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695683196.642807,"REQUEST_TIME":1695683196,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"35.175.191.46","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
وصل المسبار إنسايت التابع لناسا إلى المرّيخ في نوفمبر الماضي، وتتمثل مهمته في دراسة باطن الكوكب ومراقبة النشاط الزلزالي عليه. وقد اسْتَشعر المسبارُ الاهتزازات لأول مرة في 6 أبريل باستخدام مقياس زلازل خاص يُسمَّى سييز.
ومنذ ذلك الحين، استطاع إنسايت قياس أكثر من 100 اهتزاز، بما في ذلك 21 اهتزازاً يُمكن تصنيفُها كزلازل فعلية.
استمع بنفسك يعود المقطعان الصوتيان اللذان قامت ناسا بنشرهما لزلزالين مرّيخيين تم قياسهما في 22 مايو و25 يوليو من هذا العام، وبلغت شدّتهما 3.7 و3.3 على التوالي. وتعتبر هذه القراءات لمقياس سييز أدنى بكثير من المجال الطبيعي لسمع الإنسان؛ لذلك تمّ تسريعُها ومعالجتها بهدف تحويلها إلى ترددات أعلى يمكن سماعها.
مصدر المقطع الصوتي: ناسا
مصدر المقطع الصوتي: ناسا
لماذا يُعتبر هذا الأمر مهماً؟ تبدو الأصوات مُمتعة، لكنهّا تحمل في تردداتها أيضاً بعضَ المعلومات؛ فعندما تحدُث الزلازل على كوكب الأرض، فإن الاهتزازات الناتجة عنها تستطيع أن تنتشر بشكل مستمر دون انقطاع، ولا تدوم إلا لبضع ثوانٍ فقط. ويعود ذلك إلى أن أية تشقُّقات في القشرة الأرضية ينتهي بها المطاف بأن تمتلئ بالمعادن التي يحملها الماء إليها مع مرور الوقت.
أما على سطح القمر، فإن افتقار قشرته للماء السائل يعني أن هذه التشقُّقات دائمة، ولذلك تتناثر الاهتزازات الناجمة عن الزلازل القمرية بشكلٍ حاد. وبالتالي قد تستمر الموجات الصوتية لهذه الزلازل لعشرات الدقائق.
ويبدو المرّيخ في منطقة وسطى بين الأرض والقمر؛ حيث يوجد على سطحه الكثير من الفوهات كتلك الموجودة على سطح القمر، لكن التشقُّقات في قشرته ليست بنفس الدرجة من الحِدَّة؛ لذلك تدوم الموجات الزلزالية عليه لمدة دقيقة أو دقيقتين. ويُعتبر هذا بمثابة دليل إضافي على مقدار التشابه بين المرّيخ والأرض، على الرغم من تَمايُزهما عن بعضهما على مدى مليارات السنين.
ما آخر أخبار المسبار إنسايت؟ ما زال المِجَسّ الحراري لمسبار إنسايت يحفر في تُربة المرّيخ منذ فبراير، لكن يبدو أنه لم يتمكَّن من الحفر لعُمق أكبر من 35,56 سم. ولذلك تحاول ناسا الاستفادة من ذراع إنسايت الآلية لإجراء مُناورة "تثبيت" مما قد يمنحه بعض الوزن اللازم لتحقيق هدفها في الحفر لعُمق 4,9 متر داخل تُربة المرّيخ.
قد يكون طعام الفضاء في المستقبل بسيطاً وغريباً؛ مثل مخفوق بروتيني مصنوع من أنفاس رواد الفضاء، أو برغر مصنوع من الفطريات!
في معظم الأحيان، وعلى مدى عقود كاملة، اعتمد رواد الفضاء خلال رحلاتهم خارج الكوكب على الطعام المعبأ مسبقاً، إضافة إلى
بعد بضعة أشهر من وصول تلسكوب جيمس ويب الفضائي إلى مداره النهائي، كانت ناتالي باتالها (Natalie Batalha) تنتظر بفارغ الصبر وصول البيانات من هذا التلسكوب.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.