content_cookies111:string(1908) "{"id":24826,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D9%81%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%AD%D8%A7%D8%AA-%D9%83%D9%88%D9%81%D9%8A%D8%AF-%D8%B6%D8%AF-%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D9%83%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%86%D8%A7\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"44.200.101.84","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80e605fd0b16829e-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"44.200.101.84","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"38690","REDIRECT_URL":"\/\u0641\u0639\u0627\u0644\u064a\u0629-\u0644\u0642\u0627\u062d\u0627\u062a-\u0643\u0648\u0641\u064a\u062f-\u0636\u062f-\u0633\u0644\u0627\u0644\u0627\u062a-\u0643\u0648\u0631\u0648\u0646\u0627\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1696009354.028445,"REQUEST_TIME":1696009354,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"44.200.101.84","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
الخبر
تشير مجموعة النتائج الجديدة لتجارب لقاح فيروس كورونا -التي تم الإعلان عنها مؤخراً- إلى أن مكافحة السلالة التي انتشرت في جنوب أفريقيا باللقاحات يعدّ أكثر صعوبة؛ إذ أعلنت كل من شركتي نوفافاكس وجونسون آند جونسون أن التجارب السريرية في المرحلة النهائية أظهرت أن لقاحيهما كانا فعالين في الوقاية من المرض، لكن هذه الفعالية كانت أقل مع السلالة التي انتشرت في جنوب أفريقيا، والمعروفة بالرمز B.1.351.
التفاصيل
كان لقاح شركة نوفافاكس فعالًا بنسبة 89% بشكل عام وبنسبة 86% ضد السلالة البريطانية، المعروفة بالرمز B.1.1.7. لكن في الجزء الذي أُجرِي في جنوب أفريقيا من التجربة، حيث أصيب معظم الناس بالسلالة الجديدة المنتشرة هناك، فقد كان اللقاح فعالاً بنسبة 50% فقط (بشكل مماثل لمستوى الوقاية الذي تمنحه معظم لقاحات الأنفلونزا). وقد اشترت المملكة المتحدة 60 مليون جرعة من اللقاح، الذي سيتم إنتاجه محلياً. وتعد شركة نوفافاكس شركة أميركية صغيرة تلقت تمويلاً من الحكومة الأميركية بقيمة 1.6 مليار دولار كجزء من عملية أوبريشن وورب سبيد.
وفي الوقت نفسه، أعلنت شركة جونسون آند جونسون عن نتائج تجربة لقاحها أحادي الجرعة؛ حيث كان فعالاً في الوقاية من الفيروس بشكل عام بنسبة 66%، لكن هذه النسبة انخفضت إلى 57% فقط في جنوب أفريقيا. وقد شارك في تلك التجربة آلاف الأشخاص من جنوب أفريقيا بين شهري سبتمبر وديسمبر، بنفس الوقت الذي كان النمط الخطير ينتشر في الدولة على نطاق واسع. يحظى هذا اللقاح بقبول واسع لأنه يُعطى كجرعة واحدة، ولأن تخزينه أسهل بكثير من لقاحات الحمض النووي الريبي المرسال التي تصنعها شركتا مودرنا وفايزر، والتي تم ترخيصها في الولايات المتحدة في شهر ديسمبر ويجب تخزينها بدرجات حرارة فائقة البرودة.
الصورة الأكبر (المثيرة للقلق)
لم تكن شركتا نوفافاكس وجونسون آند جونسون هما الشركتان الوحيدتان المصنعتان للقاح اللتان تكتشفان أن لقاحيهما أقل فعالية ضد السلالة المنتشرة في جنوب أفريقيا؛ إذ ذكرت كل من شركة مودرنا وشركة فايزر مؤخراً أن لقاحيهما لن يكونا فعالين جداً ضد الفيروس، على الرغم من أن الشركات المصنعة واثقة من قدرتها على إنتاج أنماط محدّثة بسرعة لمواجهة الفيروس المتغير. وقد أبلغت الولايات المتحدة مؤخراً عن أول حالتين للإصابة بالسلالة الجنوب أفريقية، اللتيْن تم الكشف عنهما على أراضيها عند شخصين في ولاية كارولينا الجنوبية. لم يكن هذان الشخصان على اتصال مع بعضهما، ما يشير إلى أن النمط B.1.351 ربما يكون قد انتشر في أنحاء المجتمع في بعض أجزاء الولايات المتحدة.
أدى تفشي فيروس سارس CoV-2 عام 2019 إلى لفت انتباه العالم إلى فيروسات كورونا التي تعرف تغييراتها الموسمية بانتشارها بين البشر والتي تتسبب عموماً في التهابات خفيفة نسبياً في الجهاز التنفسي.
ليست مشرحة مستشفى جامعة لوساكا التعليمي (UTH)، وهو منشأة واسعة المساحة ومبنية من القرميد قرب مركز عاصمة زامبيا، بالمكان البهيج لإجراء الدراسات السريرية.
كانت جاسمين طفلة نشيطة للغاية بعمر 10 سنوات قبل أن تصاب بكوفيد-19 السنة الماضية.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.