content_cookies111:string(1910) "{"id":22567,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%B7%D8%B1%D8%AF-%D8%A8%D8%A7%D8%AD%D8%AB%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A-%D9%85%D9%86-%D8%AC%D9%88%D8%AC%D9%84\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"18.232.179.37","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80c63500fad538a0-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"18.232.179.37","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"36162","REDIRECT_URL":"\/\u0637\u0631\u062f-\u0628\u0627\u062d\u062b\u0629-\u0641\u064a-\u0627\u0644\u0630\u0643\u0627\u0621-\u0627\u0644\u0627\u0635\u0637\u0646\u0627\u0639\u064a-\u0645\u0646-\u062c\u0648\u062c\u0644\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695675735.429419,"REQUEST_TIME":1695675735,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"18.232.179.37","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
في الثاني من ديسمبر الجاري، صُدم مجتمع الباحثين في مجال الذكاء الاصطناعي بخبر طرد تيمنيت جيبرو من منصبها بشركة جوجل. وجيبرو -التي تُعد أحد الأصوات الرائدة في بحوث الذكاء الاصطناعي المسؤول- تشتهر بجملة أمور، منها عملها الرائد في الكشف عن الطابع التمييزي الذي تتسم به تقنية التعرف على الوجوه، ومشاركتها في تأسيس مجموعة (Black in AI)، ودعوتها دون كلل إلى تحقيق التنوع في صناعة التكنولوجيا.
بيد أن جيبرو أعلنت، في تغريدة على موقع تويتر مساء الأربعاء الماضي، عن فصلها من منصب الرئيس المشارك لفريق أخلاقيات الذكاء الاصطناعي في جوجل. وقالت "على ما يبدو أن مديرة مديري أرسلت رسالة بريد إلكتروني إلى مرؤوسيّ المباشرين تخبرهم فيها أنها قَبلَت استقالتي، رغم أنني لم أتقدم بالاستقالة".
وأوضحت جيبرو في مقابلة أجرتها مع وكالة بلومبيرج، يوم الخميس الماضي، أن قرار فصلها صدر بعد معركة طويلة مع رؤسائها حول نشر ورقة بحثية عن أخلاقيات الذكاء الاصطناعي. وتشير إحدى التغريدات التي نشرتها جيبرو، وبريد إلكتروني داخلي لاحق أرسله جيف دين رئيس قسم الذكاء الاصطناعي في جوجل، إلى أن هذه الورقة كانت تنتقد التكاليف البيئية وأوجه التحيز المتجذرة في النماذج اللغوية الضخمة.
سجل في نشرة الخوارزمية
ابق مواكباً لأحدث أخبار وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في قطاعك، وتأثيراته المستقبلية على مجال عملك.
تم الإشتراك بنجاح !هناك خطأ ما, حاول مجدداً
Thanks @red_abebe. @JeffDean I realize how much large language models are worth to you now. I wouldn’t want to see what happens to the next person who attempts this. https://t.co/rIBXYPvQ3d
وكانت جيبرو قد قدمت الورقة البحثية -التي أعدتها بمشاركة أربعة من زملائها في جوجل واثنين من المتعاونين الخارجيين- إلى أحد المؤتمرات البحثية التي ستعقد العام القادم. ولكن بعد إجراء مراجعة داخلية، طُلب منها سحب الورقة أو حذف أسماء موظفي جوجل منها. فأجابت جيبرو بالقول إنها ستفعل ذلك إذا استوفى رؤساؤها مجموعة من الشروط، أما إذا لم يتمكنوا من ذلك، فيمكنهم التفاوض على "موعد أخير تعمل فيه".
I said here are the conditions. If you can meet them great I’ll take my name off this paper, if not then I can work on a last date. Then she sent an email to my direct reports saying she has accepted my resignation. So that is google for you folks. You saw it happen right here.
كما أرسلت أيضاً رسالة بريد إلكتروني إلى قائمة بريدية داخلية تسمى "Google Brain Women and Allies"، عبرت فيها عن إحباطها وشرحت بالتفصيل المصاعب المتكررة التي واجهتها كباحثة ذات بشرة سوداء. وكتبت فيها: "لقد أجرينا للتو بحثاً حول جميع العاملين من ذوي البشرة السوداء في الشركة يتضمن استعراضاً عاطفياً للسخط. هل تعرفون ما الذي حدث منذ ذلك الوقت؟ تم إسكاتنا بأبسط طريقة ممكنة".
وأثناء عطلة جيبرو، تلقت رسالة بريد إلكتروني من ميجان كاتشوليا نائبة رئيس قسم الهندسة في جوجل ريسيرش، تتضمن إشعاراً بإنهاء خدمتها قبل عودتها. ونشرت جيبرو -في تغريدة- نص الرسالة، التي جاء فيها: "شكراً لتوضيح شروطك. لا يمكننا الموافقة على الشرطين الأول والثاني كما طلبتِ. ونحن نحترم قرارك بالرحيل عن جوجل نتيجة لذلك، ونقبل استقالتك". كما أشارت كاتشوليا إلى أن رسالة البريد الإلكتروني التي أرسلتها جيبرو إلى القائمة البريدية الداخلية "لا تتماشى مع التوقعات المنتظرة من مدير في جوجل". مضيفة: "ونتيجة لذلك، فإننا نقبل استقالتك فوراً اعتباراً من اليوم".
وصباح يوم الخميس، وبعد تدفق الدعم على جيبرو على وسائل التواصل الاجتماعي، أرسل دين رسالة بريد إلكتروني داخلية إلى فريق الذكاء الاصطناعي في جوجل استعرضَ فيها روايته للموقف. وقال إن ورقة جيبرو "لم تلبِّ معايير النشر الخاصة بنا"؛ لأنها "تجاهلت الكثير من الأبحاث ذات الصلة". وأضاف أن شروط جيبرو تضمنت "الكشف عن هوية كل الأشخاص الذين تحدثنا إليهم أنا وميجان واستشرناهم أثناء مراجعة الورقة، وتعليقاتهم الدقيقة".
وتابع: "نظراً لدور تيمنيت كباحثة تحظى بالاحترام ومديرة في فريق أخلاقيات الذكاء الاصطناعي بشركتنا، أشعر بالأسى لوصولها إلى مرحلة تنظر فيها بهذه الطريقة إلى العمل الذي نقوم به". وأضاف "أعلم أننا جميعاً نشارك بصدق شغفَ تيمنيت لجعل الذكاء الاصطناعي أكثر إنصافاً وشمولاً".
ولم ترد جيبرو ولا دين ولا قسم الاتصالات في جوجل على طلبات التعليق، ولا تزال العديد من التفاصيل الخاصة بالتسلسل الدقيق للأحداث أو سبب إنهاء خدمة جيبرو غير واضحة. ومع توالي ظهور هذه التفاصيل، لفت الكثيرون الانتباه مجدداً إلى تغريدة وضعتها جيبرو، يوم 30 نوفمبر الماضي، في أعلى ملفها الشخصي على موقع تويتر، تتساءل فيها: "هل هناك أي شخص يعمل على وضع لائحة تنظيمية لحماية الباحثين في مجال أخلاقيات الذكاء الاصطناعي، على نحو يشبه حماية المبلغين عن المخالفات؟" وتضيف: "لأنه مع مقدار الرقابة والترهيب المستمر تجاه الأشخاص المنتمين لمجموعات معينة، كيف يمكن لأي شخص أن يثق في إجراء أي بحث حقيقي في هذا المجال؟".
كارين هاو هي مراسلة الذكاء الاصطناعي في إم آي تي تكنولوجي ريفيو. وهي تقوم على وجه الخصوص بتغطية التأثيرات الأخلاقية والاجتماعية لهذه التكنولوجيا، بالإضافة إلى تطبيقاتها في خدمة الصالح … المزيد الاجتماعي.
أصبح الذكاء الاصطناعي أكثر براعة في اجتياز الاختبارات المصممة لقياس القدرات الإبداعية عند البشر، ففي دراسة نُشِرت في مجلة ساينتيفيك ريبورتس (Scientific Reports) مؤخراً، حققت بوتات الدردشة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي متوسط درجات أعلى من البشر في مهمة الاستخدامات البديلة (Alternate Uses Task)، وهي اختبار شائع الاستخدام لقياس هذه القدرات.
كان عام 2022 بمثابة دورة تدريبية مكثّفة في الذكاء الاصطناعي بالنسبة للأطفال والمعلمين وأولياء الأمور، وذلك بفضل
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.