هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
في إطار الجهود التي تبذلها دولة الإمارات العربية المتحدة لمواجهة انتشار فيروس كورونا، أعلنت وزارة الصحة ووقاية المجتمع عن إطلاق خدمة الطبيب الافتراضي لكوفيد-19، وهو عبارة عن روبوت دردشة (تشات بوت) مُعتمد على الذكاء الاصطناعي ومُتاح باللغتين العربية والإنجليزية.
وعند زيارتك عيادة هذا الطبيب المبتكَر، فإنه يطرح عليك مجموعة من الأسئلة الاستقصائية حتى يتمكن من تقييم حالتك والمساعدة في الكشف عن احتمال الإصابة بفيروس كورونا المستجد. وتبعاً لإجاباتك، قد يطلب منك هذا الطبيب الافتراضي في نهاية المطاف إدخالَ رقم هاتفك ليتم التواصل معك لاحقاً من قِبل اختصاصيي الصحة، أو قد يوجِّهك إلى فرض حجر صحي ذاتي لمدة 14 يوماً على سبيل المثال.
الصفحة الرئيسية للطبيب الافتراضي لكوفيد-19.
ويتضمن هذا الاستقصاء مجموعةً من الأسئلة متعددة الخيارات التي تتناول تاريخ سفر الشخص والأعراض التي يعاني منها، وما إذا كان على احتكاك بشخص مصاب أو كان قد عاد من السفر خلال الأسبوعين الماضيين.
بعض الأسئلة التي يطرحها الطبيب الافتراضي.
ويمكن لجميع أفراد المجتمع في الإمارات أن يتواصلوا مع هذا الطبيب الافتراضي حتى يتأكدوا من حالتهم الصحية. كما أنه يقترح على الزوار أرقامَ هواتف للحالات الطارئة بالإضافة إلى مجموعة من الروابط التي تحتوي معلومات مفيدة عن الفيروس وأعراض الإصابة به وطرق الوقاية منه.
أحد التوجيهات التي يقترحها الطبيب الافتراضي.
ويشير هذا الطبيب الافتراضي إلى أنه ليس بديلاً عن الطاقم الطبي المختص بالتشخيص وتقديم العلاجات المناسبة، ويدعو إلى ضرورة استشارة طاقم طبي مختص عند وجود حالة طارئة. ومن شأن هذه الخدمة الجديدة أن تخفف الضغط الموجود على الكوادر الطبية في المستشفيات.
جدير بالذكر أنه في وقت سابق من هذا الشهر، أطلقت دائرة صحة أبوظبي ومركز أبوظبي للصحة العامة لوحة معلومات معتمدة على الذكاء الاصطناعي تتضمن أحدث البيانات الموثوقة حول انتشار الفيروس في العالم وأعداد المصابين في كل دولة على حدة.
أدى تفشي فيروس سارس CoV-2 عام 2019 إلى لفت انتباه العالم إلى فيروسات كورونا التي تعرف تغييراتها الموسمية بانتشارها بين البشر والتي تتسبب عموماً في التهابات خفيفة نسبياً في الجهاز التنفسي.
ليست مشرحة مستشفى جامعة لوساكا التعليمي (UTH)، وهو منشأة واسعة المساحة ومبنية من القرميد قرب مركز عاصمة زامبيا، بالمكان البهيج لإجراء الدراسات السريرية.
كانت جاسمين طفلة نشيطة للغاية بعمر 10 سنوات قبل أن تصاب بكوفيد-19 السنة الماضية.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.