content_cookies111:string(1882) "{"id":65176,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%B6%D9%85%D8%A7%D8%AF%D8%A7%D8%AA-%D8%AC%D8%B1%D9%88%D8%AD-%D9%85%D8%B7%D8%A8%D9%88%D8%B9%D8%A9-%D8%AB%D9%84%D8%A7%D8%AB%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%A8%D8%B9%D8%A7%D8%AF\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"44.201.72.250","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80bc864a2f715b35-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"44.201.72.250","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"48400","REDIRECT_URL":"\/\u0636\u0645\u0627\u062f\u0627\u062a-\u062c\u0631\u0648\u062d-\u0645\u0637\u0628\u0648\u0639\u0629-\u062b\u0644\u0627\u062b\u064a\u0629-\u0627\u0644\u0623\u0628\u0639\u0627\u062f\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695574207.315023,"REQUEST_TIME":1695574207,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"44.201.72.250","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
ابتكر باحثون من جامعة واترلو ضمادات للحروق مطبوعة بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، يمكن صناعتها بما يتناسب مع كل فرد وإصابته، ويمكن أيضاً استخدامها لعلاج مرضى السرطان، ولأغراض تجميلية.
الحروق لها ضمادات مخصصة، تمنع دخول البكتيريا إلى الجلد وغير لاصقة على الجلد أيضاً، ويجب استبدالها باستمرار، لكن عملية الاستبدال هذه مؤلمة للغاية.
كحلٍ لهذه المشكلة التي يعاني منها مرضى الحروق، ابتكر الباحثون في جامعة واترلو نوعاً جديداً من الضمادات، تتكون من بوليمرات متقدمة، تعزز عملية الشفاء لمرضى الحروق. بالإضافة إلى الحروق، يمكن استخدامها لتوصيل الأدوية في علاج السرطان وكذلك في صناعة مستحضرات التجميل.
أوضح الباحثون في الدراسة المنشورة في دورية علم الغرويات والوصلات (Colloids and Interface Science)، أن الضمادة تتميز بإمكانية تخصيصها لعلاج كل مريض على حدة، بما يتناسب مع شكل وجهه أو أي جزء آخر مصاب من جسده باستخدام طابعة ثلاثية الأبعاد. لذلك، في البداية يُجري الطبيب مسحاً ثلاثي الأبعاد لوجه المريض أو عضوه المصاب، بما يتوافق مع احتياجاته.
تُصنع الضمادة من مواد هيدروجيل ذكية، ما يجعلها تتميز أيضاً بدقة الالتصاق بالسطح والجلد، وتُزال بسهولة ودون ألم، بسبب التوازن الدقيق داخل المادة. بالإضافة إلى ذلك، تلتصق الضمادة بأسطح الجسم الدقيقة مثل الأنف والأصابع.
في تطبيق آخر لهذه الضمادة، يمكن استخدامها لعلاج السرطان؛ فبدلاً من بقاء المريض لساعات في المركز الطبي لتلقي العلاج المؤلم، يمكن إضافة المادة العلاجية إلى الضمادة، والتي توفّر بدورها إطلاقاً ثابتاً للدواء خارج العيادة، وفي أي مكان مريح بالنسبة للمريض، ما يخفف العبء الجسدي والنفسي عليه.
قال الدكتور بوكسين تشاو، الأستاذ في قسم الهندسة الكيميائية في جامعة واترلو: "نتصور أيضاً تطبيقات في مجال التجميل ومستحضرات التجميل"، وأضاف: "يمكن لأخصائيي التجميل استخدام تقنية المسح ثلاثي الأبعاد لتحليل ملامح وجه عملائهم وتخصيص أقنعة هيدروجيل مشبّعة بمنتجات محددة للوجه والجلد. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يفيد هذا النهج المبتكر جراحي التجميل".
صُنعت الضمادة من عدة مواد، تشمل بوليمراً حيوياً مشتقاً من الأعشاب البحرية، وبلورات السليلوز النانوية، وبوليمراً مستجيباً للحرارة، تسخن على الجلد وتبرد بلطف بما يناسب درجة حرارة الغرفة. تتمدد الضمادة أيضاً عند تبريدها في الثلاجة، وتتقلص إلى حجم أصغر في درجة حرارة الجسم، ما يجعل إزالتها أسهل وأقل إيلاماً.
يعمل الباحثون على تحسين خصائص المواد وجعلها صحية أكثر، وتوسيع استخداماتها لتصبح قابلة للتطبيق تجارياً.
كاتبة محتوى في منصة إم آي تي تكنولوجي ريفيو، حاصلة على الإجازة في العلوم والإجازة في الترجمة من جامعة دمشق، مهتمة بكل جديد فيما يتعلق بالطب والتكنولوجيا والذكاء … المزيد الاصطناعي.
تقول إحدى شركات التكنولوجيا الحيوية ضمن اختبار مهم لمجال طب الخلايا الجذعية، إن زرع العصبونات المصنوعة في المختبر في أدمغة 12 شخصاً مصاباً بداء باركنسون يبدو آمناً وربما أدى إلى تخفيف شدة الأعراض لدى بعضهم.
"ما رأيك بصوتي الاصطناعي؟"، تساءلت المرأة على شاشة الحاسوب، مع توسع بسيط في عينيها الخضراوَين.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.