content_cookies111:string(1872) "{"id":22461,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%B5%D8%A7%D8%B1%D9%88%D8%AE-%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D8%B4%D9%8A%D8%A8-%D9%8A%D8%B3%D8%AC%D9%84-%D8%B1%D9%82%D9%85%D8%A7%D9%8B-%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D9%8B\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"44.192.254.173","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80d447e35aaa8f0a-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.9","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"44.192.254.173","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"38414","REDIRECT_URL":"\/\u0635\u0627\u0631\u0648\u062e-\u0633\u062a\u0627\u0631\u0634\u064a\u0628-\u064a\u0633\u062c\u0644-\u0631\u0642\u0645\u0627\u064b-\u0642\u064a\u0627\u0633\u064a\u0627\u064b\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695823309.56634,"REQUEST_TIME":1695823309,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"44.192.254.173","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
لحظة انطلاق ستارشيب من موقع اختبار سبيس إكس في بوكا تشيكا، بولاية تكساس.
مصدر الصورة: سبيس إكس
إهداء هذه المقالة
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
أطلقت شركة سبيس إكس في 9 ديسمبر أولَ رحلة من نوعها على ارتفاعات عالية (ليس بذلك القدر الهائل من الارتفاع) باستخدام ستارشيب، وهو الصاروخ الذي تأمل الشركة في أن يتمكن يوماً ما من حمل البشر إلى القمر والمريخ. وعلى الرغم من أن هذه المركبة الفضائية قد فشلت في تنفيذ هبوط آمن -فقد انفجرت في الواقع نتيجة الارتطام بالأرض- إلا أنها بلغت ارتفاعاً لم يسبقها إليه أي نموذج آخر من ستارشيب. ومع ذلك لا يزال هذا الارتفاع أقل بكثير من ارتفاع المدار، الذي يبلغ 160 كيلومتراً (100 ميل) على الأقل.
ماذا حدث؟
في حوالي الساعة 4:40 مساءً وفق التوقيت المركزي للولايات المتحدة، انطلقت ستارشيب من منشأة الاختبارات التابعة للشركة في بوكا تشيكا بولاية تكساس. بلغت المركبة الصاروخية ارتفاعاً قدره 12.5 كيلومتراً ثم توجهت منحدرة في محاولة منها للهبوط. لكن هوت بسرعة كبيرة وتحطمت، لتخلف وراءها حطاماً مشتعلاً يتصاعد منه الدخان. وكانت مدة التحليق الإجمالية: 6 دقائق و42 ثانية.
Fuel header tank pressure was low during landing burn, causing touchdown velocity to be high & RUD, but we got all the data we needed! Congrats SpaceX team hell yeah!!
كانت سبيس إكس قد كشفت الستار عن ستارشيب لأول مرة للعالم في سبتمبر من العام 2019، في الذكرى الحادية عشرة لإطلاق الشركة لأول صاروخ لديها. إنه عملاق يبلغ ارتفاعه أكثر من 50 متراً، ويزن أكثر من 1,400 طن (1,270 طن متري) وهو مملوء بالوقود. عندما تبلغ المركبة الصاروخية المرحلة النهائية من التطوير، ستتم مضاعفتها لتصبح معززاً صاروخياً للمرحلة الثانية يمتلك 6 محركات، ويتوضع فوق معزز صاروخي عملاق للمرحلة الأولى يسمى "سوبر هيفي"، وهو لا يزال قيد التطوير في الوقت الحالي. ستحمل هذه المركبة أكثر من 100 طن من الحمولة والركاب إلى وجهات بعيدة في الفضاء.
وكما هو حال المركبات الفضائية الرئيسية الأخرى للشركة، تم تصميم ستارشيب لتكون صالحة للاستخدام المتكرر، وذلك لخفض التكاليف الإجمالية لرحلات الفضاء للقيام ببعثات روبوتية أو مأهولة على حد سواء.
ماذا بعد؟
ألمح ماسك في تغريدة له على تويتر أن النموذجين الأوليين التاليين -سيحملان الاسمين SN9 وSN10- سيحلّقان أيضاً بدلاً من استخدامهما للاختبارات الأرضية، إلا أنه ليس هناك دلالات على موعد إجراء هاتين الخطوتين.لم تحاول الشركة وضع ستارشيب في المدار هذا العام، ولكن من المحتمل أنها ستحاول فعل ذلك في 2021.وقد قال ماسك في أوائل ديسمبر الحالي إنه "واثق للغاية" في أن سبيس إكس سترسل البشر إلى المريخ في العام 2026، أو حتى في العام 2024 "إذا حالفنا الحظ".
قد يكون طعام الفضاء في المستقبل بسيطاً وغريباً؛ مثل مخفوق بروتيني مصنوع من أنفاس رواد الفضاء، أو برغر مصنوع من الفطريات!
في معظم الأحيان، وعلى مدى عقود كاملة، اعتمد رواد الفضاء خلال رحلاتهم خارج الكوكب على الطعام المعبأ مسبقاً، إضافة إلى
بعد بضعة أشهر من وصول تلسكوب جيمس ويب الفضائي إلى مداره النهائي، كانت ناتالي باتالها (Natalie Batalha) تنتظر بفارغ الصبر وصول البيانات من هذا التلسكوب.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.