content_cookies111:string(1921) "{"id":13914,"content_cookies":null,"user_header":{"SERVER_SOFTWARE":"Apache\/2.4.52 (Debian)","REQUEST_URI":"\/%D8%AF%D9%88%D8%A7%D8%A1-%D9%8A%D8%B9%D8%AA%D9%85%D8%AF-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AC%D8%B3%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B6%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D9%83%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%86%D8%A7\/","REDIRECT_STATUS":"200","HTTP_X_FORWARDED_PROTO":"https","HTTP_CONNECTION":"upgrade","HTTP_HOST":"technologyreview.ae","HTTP_CF_CONNECTING_IP":"3.214.184.223","HTTP_CF_IPCOUNTRY":"US","HTTP_ACCEPT_ENCODING":"gzip","HTTP_CF_RAY":"80b109e9297b393e-IAD","HTTP_CF_VISITOR":"{\\\"scheme\\\":\\\"https\\\"}","HTTP_USER_AGENT":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)","HTTP_ACCEPT":"text\/html,application\/xhtml+xml,application\/xml;q=0.9,*\/*;q=0.8","HTTP_ACCEPT_LANGUAGE":"en-US,en;q=0.5","HTTP_CDN_LOOP":"cloudflare","PATH":"\/usr\/local\/sbin:\/usr\/local\/bin:\/usr\/sbin:\/usr\/bin:\/sbin:\/bin","SERVER_SIGNATURE":"Apache\/2.4.52 (Debian) Server at technologyreview.ae Port 80<\/address>\n","SERVER_NAME":"technologyreview.ae","SERVER_ADDR":"172.18.0.14","SERVER_PORT":"80","REMOTE_ADDR":"3.214.184.223","DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","REQUEST_SCHEME":"http","CONTEXT_PREFIX":"","CONTEXT_DOCUMENT_ROOT":"\/var\/www\/html","SERVER_ADMIN":"webmaster@localhost","SCRIPT_FILENAME":"\/var\/www\/html\/index.php","REMOTE_PORT":"35744","REDIRECT_URL":"\/\u062f\u0648\u0627\u0621-\u064a\u0639\u062a\u0645\u062f-\u0639\u0644\u0649-\u0627\u0644\u0623\u062c\u0633\u0627\u0645-\u0627\u0644\u0645\u0636\u0627\u062f\u0629-\u0643\u0648\u0631\u0648\u0646\u0627\/","GATEWAY_INTERFACE":"CGI\/1.1","SERVER_PROTOCOL":"HTTP\/1.1","REQUEST_METHOD":"GET","QUERY_STRING":"","SCRIPT_NAME":"\/index.php","PHP_SELF":"\/index.php","REQUEST_TIME_FLOAT":1695453769.388112,"REQUEST_TIME":1695453769,"argv":[],"argc":0,"HTTPS":"on"},"user_ip":"3.214.184.223","user_agent":"CCBot\/2.0 (https:\/\/commoncrawl.org\/faq\/)"}"
هذه الميزة مخصصة للمشتركين يمكنهم مشاركة المواضيع بحد اقصى 10 مواد من كافة مواقع مجرة
الخبر
بدأ المرضى بتلقي أول دواء يعتمد على الأجسام المضادة تم تطويره على وجه الخصوص لعلاج فيروس كورونا. ويتم اختباره بجرعات مختلفة عند 32 مريضاً في مستشفيات بالولايات المتحدة. إذا ثبت أن الدواء -الذي تتم الإشارة إليه باسم LY-CoV555- آمن، فستتم دراسته لدى المرضى المصابين بفيروس كورونا الذين لا يخضعون للعلاج في المستشفيات في وقت لاحق من هذا الصيف.
الفكرة المميّزة
تم تطوير الدواء خلال ثلاثة أشهر فقط؛ حيث استخدم الباحثون الدم المأخوذ من أحد أوائل المتعافين من فيروس كورونا في الولايات المتحدة في شهر فبراير الماضي، والذي يحتوي على الأجسام المضادة التي ترتبط بالفيروس وتُبطل مفعوله. ويتمثل الهدف في تحويل الاستجابة المناعية الناجحة ضد فيروس كورونا عند شخص واحد إلى دواء يمكن أن يستفيد منه الجميع. ولا تعدّ هذه الأدوية بمثابة لقاحات، ولن توفر مناعة دائمة. ولكن يمكنها أن تكون بمثابة جرعة مؤقتة تمنح الناس الحماية لأسابيع أو أشهر. إذا نجحت هذه التجربة التي بدأت للتو، فسيكون هذا العلاج أحد العلاجات الأولى لفيروس كورونا. ويمكن أن يصبح متوافراً بحلول نهاية العام إذا سارت الأمور على ما يرام.
ليس الدواء الوحيد من نوعه
يأتي هذا الدواء نتيجة تعاون بين شركة الأدوية العملاقة إيلاي ليلي وشركة أبسيليرا المتخصصة بالتكنولوجيا الحيوية، والتي تتخذ من فانكوفر مقراً لها. ومع ذلك، تحاول شركات أخرى إعداد أدوية خاصة بها تعتمد على الأجسام المضادة أيضاً. فمن المتوقع لشركة ريجينيرون وللشراكة القائمة بين شركتي جلاكسو سميث كلاين وفير بيوتكنولوجي أن يبدأ كل منهما باختبار أدويتهما قريباً.
الصورة الأشمل
لن يكون هذا الدواء بمنزلة حل سحري، فلا يزال الفيروس غير مفهوم بشكل جيد، مما يجعل علاجه صعباً للغاية. ويمكن للأدوية التي تعتمد على الأجسام المضادة أن تفاقم حالة المرضى. وحتى إذا كان الدواء يؤدي وظيفته على النحو المنشود، فستكون الكميات محدودة جداً في البداية، مما يعني أنه سيتعين على الأطباء إعطاء أولوية للأشخاص الذين سيحصلون عليه. والخبر الجيد هو أن تجربة الدواء الذي يعتمد على الأجسام المضادة هي مجرد واحدة من مئات التجارب السريرية التي تجرى حالياً لمواجهة فيروس كورونا، بدءاً بإعادة استخدام علاجات تم تطويرها أصلاً لأمراض أخرى إلى لقاحات جديدة تماماً للمرض.
أدى تفشي فيروس سارس CoV-2 عام 2019 إلى لفت انتباه العالم إلى فيروسات كورونا التي تعرف تغييراتها الموسمية بانتشارها بين البشر والتي تتسبب عموماً في التهابات خفيفة نسبياً في الجهاز التنفسي.
ليست مشرحة مستشفى جامعة لوساكا التعليمي (UTH)، وهو منشأة واسعة المساحة ومبنية من القرميد قرب مركز عاصمة زامبيا، بالمكان البهيج لإجراء الدراسات السريرية.
كانت جاسمين طفلة نشيطة للغاية بعمر 10 سنوات قبل أن تصاب بكوفيد-19 السنة الماضية.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصيةأوافقX
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.