حصاد الذكاء الاصطناعي اليوم 24 أغسطس 2023

4 دقائق
حصاد الذكاء الاصطناعي اليوم 24 أغسطس 2023
حقوق الصورة: إم آي تي تكنولوجي ريفيو العربية. تصميم: مهدي أفشكو.
استمع الى المقالة الآن هذه الخدمة تجريبية
Play Audio Pause Audio

إليكم أحدث أخبار الذكاء الاصطناعي كما وردت في نشرة الخوارزمية اليوم. يمكنكم التسجيل في النشرة من هنا.

  • استطاع باحثون من معاهد فينشتاين للأبحاث الطبية في نيويورك بالولايات المتحدة إعادة الإحساس باللمس والحركة لمريض مصاب بالشلل الرباعي، باستخدام 5 غرسات دماغية والذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا تحفيز جديدة.
  • حكم قاضٍ اتحادي في العاصمة الأميركية واشنطن بأن الأعمال الفنية التي تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي ليست مؤهّلة للحماية بموجب حقوق الطبع والنشر، لأنها تفتقر إلى "المشاركة البشرية"، ما يؤكد قراراً مماثلاً أصدره مكتب حقوق الطبع والنشر في الولايات المتحدة في مارس الماضي.
  • رجّحت دراسة أعدتها منظمة العمل الدولية أن الذكاء الاصطناعي التوليدي لن يتولى وظائف معظم الأشخاص بالكامل، لكنه سيعمل بدلاً من ذلك على أتمتة جزء من مهامهم، ما يُتيح لهم أداء مهام أخرى.
  • أتاحت شركة تسلا للسيارات الكهربائية تحديثاً جديداً لتطبيقها على هواتف "آيفون" يسمح بالتحكم في بعض المزايا داخل السيارات باستخدام الأوامر الصوتية عبر مساعد آبل الذكي "سيري".
  • تعقد قمة (AI & Big Data Expo) على مدار يومي 26 و27 سبتمبر القادم، في العاصمة الهولندية أمستردام.

إذا فاتك مقال الحصاد يوم أمس يمكنك الاطلاع عليه من هنا.

يجب أن تعلم

زرعة دماغية مدعومة بالذكاء الاصطناعي تعيد الحركة والشعور لمريض شلل رباعي

استطاع باحثون من معاهد فينشتاين للأبحاث الطبية في نيويورك بالولايات المتحدة إعادة الإحساس باللمس والحركة لمريض مصاب بالشلل الرباعي باستخدام 5 غرسات دماغية والذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا تحفيز جديدة.

نجح الباحثون في الطب الإلكتروني من مهندسين وجراحين في تجربة سريرية هي الأولى من نوعها، زرعوا فيها الشرائح الدقيقة في دماغ رجل يعاني من الشلل وطوّروا خوارزميات الذكاء الاصطناعي لإعادة ارتباط دماغه بجسمه عبر الحبل الشوكي، بآلية تُعرف باسم الالتفاف العصبي المزدوج، والتي شكّلت جسراً إلكترونياً يسمح بتدفق الإشارات العصبية مرة أخرى من دماغ الرجل إلى جسده، وبالتالي استعادة الحس والحركة. الرابط على موقعنا

ميتا تُطلق نموذج ذكاء اصطناعي يمكنه ترجمة 100 لغة

كجزء من جهودها لإزالة الحواجز اللغوية وتسهيل التواصل بين الأشخاص، أعلنت شركة ميتا أنها طوّرت نموذج أساس متعدد اللغات يمكنه فهم ما يقرب من 100 لغة من الكلام المنطوق أو النصوص وإنشاء ترجمات إلى أي منهما أو كليهما في الوقت الفعلي.

وأوضحت الشركة أنها أطلقت هذه التكنولوجيا متعددة الوسائط، التي تطلق عليها اسم (SeamlessM4T)، لمساعدة الباحثين على تطوير تطبيقات عالمية قادرة على تقديم ترجمات لتحويل الحديث إلى حديث، والحديث إلى نص، والنص إلى حديث، والنص إلى نص. وقد تم توفير النموذج جنباً إلى جنب مع (SeamlessAlign)، وهي مجموعة بيانات ترجمة متعددة الوسائط تصل إجمالاً إلى 265 ألف ساعة.

اقرأ أيضاً: ميتا تطور أداة ذكاء اصطناعي تمكنك من التحدث بـ 6 لغات

فيديو

جدلية الذكاء الاصطناعي الواعي

يستعرض هذا المقطع، بطريقة مبسطة، إجابة سؤال تم طرحه مع بدء تطوير الذكاء الاصطناعي: كيف سنعرف عندما يكون الذكاء الاصطناعي واعياً؟

في صُلب الموضوع

كيف يمكنك استخدام الذكاء الاصطناعي لتوطيد علاقتك بعملائك؟

استجاب برنامج راماس (Rammas)، وهو مساعد افتراضي يعتمد على الذكاء الاصطناعي استخدمته هيئة الكهرباء والمياه في إمارة دبي، لأكثر من 6.8 ملايين استعلام منذ إطلاقه عام 2017. ما الذي يمكن أن نستنتجه من ذلك؟

أولاً، أدّت هذه الأداة المهمة التكرارية التي تستغرق وقتاً طويلاً بمفردها، واستجابت لعدة عملاء في الوقت نفسه في بعض الأحيان. لم يضطر العملاء إلى الانتظار في طوابير طويلة للحصول على ما يريدونه. في الوقت نفسه، وفّرت هيئة الكهرباء والمياه في دبي تكاليف كبيرة تتعلق بالبنية التحتية والعمالة، وكل ذلك مقابل استثمار وحيد تلاه إجراء تصحيحات دورية.

مثّل استخدام هذه الأدوات التي انتشرت عبر دول مجلس التعاون الخليجي كشفاً مهماً. مع ذلك، فهي استفادت حتى الآن من نسبة ضئيلة من ميزات الذكاء الاصطناعي. قريباً، ستُستخدم طرق إشراك العملاء المعتمدة على الذكاء الاصطناعي في نشاطات الأعمال جميعها عبر مختلف القطاعات. في الظروف الحالية، قال 62% من المشاركين في دول مجلس التعاون الخليجي إن الذكاء الاصطناعي يُستخدم في نشاط تجاري واحد على الأقل في مؤسساتهم، وهو معدل أعلى بقليل من نظيره في أميركا الشمالية وأعلى بكثير من المناطق الأخرى.

تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط

الذكاء الاصطناعي يمكنه اكتشاف مرض باركنسون مبكراً من فحوصات العيون

توصلت دراسة حديثة إلى أن فحوصات العيون المدعومة بالذكاء الاصطناعي يمكن أن تكتشف الإصابة بمرض باركنسون قبل ظهور الأعراض على المرضى.

استخدمت فرق من مستشفى مورفيلدز للعيون في لندن ومعهد طب العيون التابع لكلية لندن الجامعية، الذكاء الاصطناعي لتحليل مجموعة البيانات والتقاط مؤشرات من شبكية العين. 

ووجد الباحثون اختلافات بين عيون الأشخاص المصابين بمرض باركنسون وأولئك الذين لا يعانون من هذا المرض. ومن المأمول أن يتم استخدام هذه الطريقة كأداة فحص مسبق.

درس العلماء بيانات مأخوذة من نوع من المسح ثلاثي الأبعاد يُعرف باسم التصوير المقطعي للترابط البصري (OCT) -والذي ينتج صورة مفصلة للمقطع العرضي لشبكية العين- لمجموعة مكونة من 154 ألفاً و830 مريضاً تبلغ أعمارهم 40 عاماً أو أكثر ممن ذهبوا إلى مستشفيات العيون في لندن بين عامي 2008 و2018.

ووجدت الدراسة أن الأشخاص المصابين بمرض باركنسون لديهم طبقة داخلية ضفيرية الشكل أرق من الخلايا العقدية وطبقة نووية داخلية في العين. وقد تم تحديد هذه العلامات قبل سبع سنوات، في المتوسط، من ظهور الأعراض السريرية.

اقرأ أيضاً: باستخدام الذكاء الاصطناعي وأنماط التنفس: سبق علميّ فريد في الكشف عن أعراض مرض باركنسون مبكراً من عيادة جميل في إم آي تي

انتحال الشخصية بـ"التزييف العميق" يقود موجة جديدة من جرائم الاحتيال

تبدو أصوات الأطفال التي يولّدها الحاسوب حقيقية لدرجة تخدع والديهم، ويمكن للأقنعة المصممة باستخدام صور من منصات التواصل الاجتماعي اختراق النظام المحمي ببصمة الوجه. إنها أمور تشبه الخيال العلمي، لكن تلك التقنيات متاحة لمجرمين يحتالون على المستهلكين العاديين.

أثار انتشار تكنولوجيا الاحتيال قلق الجهات التنظيمية، والشرطة، وأرفع مسؤولي القطاع المالي، حيث يُستخدم الذكاء الاصطناعي بشكلٍ خاص لتطوير الاحتيال، وفقاً لتحذير رئيسة لجنة التجارة الفيدرالية الأميركية، لينا خان، في يونيو، ومطالبتها جهات إنفاذ القانون بمزيدٍ من اليقظة.

حتى قبل انتشار الذكاء الاصطناعي وإتاحته لأي شخص لديه اتصال بالإنترنت، كان العالم يصارع لاحتواء الارتفاع الكبير المفاجئ في جرائم الاحتيال المالي. ففي الولايات المتحدة الأميركية وحدها، خسر المستهلكون نحو 8.8 مليارات دولار في العام الماضي، في ارتفاع بنسبة 44% عن 2021، رغم الاستثمارات غير المسبوقة في الكشف عن الاحتيال ومنعه.

يقول خبراء الجرائم المالية بالبنوك الكبرى، ومنها "ويلز فارغو" و"دويتشه بنك"، إن زيادة جرائم الاحتيال في المستقبل هي إحدى أكبر المخاطر التي يواجهها القطاع المصرفي. فإضافة إلى سداد تكاليف مكافحة جرائم الاحتيال، يجازف القطاع المالي بفقدان ثقة العملاء المتضررين.

تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط

رقم اليوم

%72

من كبار مسؤولي الموارد البشرية في قائمة "فورتشن 500" (أكبر 500 شركة في الولايات المتحدة) يتوقعون أن يحل الذكاء الاصطناعي محل الوظائف في مؤسساتهم خلال السنوات الثلاث المقبلة.

مصطلح اليوم

هي أنظمة تستخدم الضوء المرئي والأشعة القريبة من تحت الحمراء (NIR) لأخذ صور عالية التباين لقزحية العين بهدف تمييز الأنماط المعقدة الفريدة الموجودة فيها. وتعد نوعاً من أنواع أنظمة المصادقة والتعرف على هوية الشخص المعتمدة على المقاييس الحيوية. وتتميز بسرعتها ودقتها وعدم حاجتها لتلامس مباشر لإجراء عملية التحقق.