حصاد الذكاء الاصطناعي اليوم: «تشات جي بي تي» الأكثر شعبية بين تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي وتحليل 1.6 مليون مسح دماغي بالذكاء الاصطناعي للتنبؤ بالإصابة بالخرف

4 دقيقة
حصاد الذكاء الاصطناعي اليوم 24 يونيو 2024
حقوق الصورة: إم آي تي تكنولوجي ريفيو العربية. تصميم: مهدي أفشكو.

إليكم أحدث أخبار الذكاء الاصطناعي كما وردت في نشرة حصاد الذكاء الاصطناعي اليوم. يمكنكم التسجيل في النشرة من هنا.

إذا فاتك مقال الحصاد أمس يمكنك الاطلاع عليه من هنا.

فيديو

الذكاء الاصطناعي يساعد هذا الروبوت على التفاعل مع البشر

تعرض شركة الروبوتات (Kinisi Robotics)، في هذا المقطع، كيف يمكن للروبوت الجديد (KR1) التفاعل مع الأوامر الصوتية، وكيف يمكنه رؤية البيئة المحيطة به ووصفها باستخدام الذكاء الاصطناعي.

يجب أن تعلم

تحليل: "تشات جي بي تي" لا يزال الأكثر شعبية بين تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي

أظهر تحليل جديد أجرته شركة رأس المال الاستثماري آندرسن هورويتز (a16z)، أن "تشات جي بي تي" يظل تطبيق الذكاء الاصطناعي التوليدي الأكثر شعبية. ومع ذلك، فإن التطبيقات المنافسة مثل بريبلكستي (Perplexity) وكلود (Claude) تنمو بشكلٍ أسرع. فحص التحليل أكثر 100 تطبيق ذكاء اصطناعي توليدي يستخدمه المستهلكون. ووجد أن الأدوات الإبداعية لا تزال تهيمن على السوق، حيث ركّزت 52% من الشركات التي تم تحليلها على إنشاء أو تحرير المحتوى عبر تنسيقات مختلفة بما في ذلك الصور والفيديو والموسيقى والصوت. ومن بين 12 تطبيقاً جديداً في القائمة، كانت 58% منها تندرج ضمن الأدوات الإبداعية. وتشمل التطبيقات البارزة سونو (Suno)، وهو تطبيق لتوليد الموسيقى قفز من المركز الـ 36 إلى المركز الخامس، بالإضافة إلى تطبيق توليد مقاطع الفيديو الجديد (Luma AI) الذي حل في المركز الـ 14. الرابط (إنجليزي)

الكيانات الصينية تلجأ إلى السحابة للوصول إلى الرقائق الأميركية المتقدمة

أظهرت وثائق عامة حديثة اطلعت عليها وكالة رويترز أن ما لا يقل عن 11 من الكيانات الصينية المرتبطة بالدولة تستخدم خدمات الحوسبة السحابية التي توفّرها أمازون وغيرها من الشركات للوصول إلى الرقائق الأميركية المتقدمة وقدرات الذكاء الاصطناعي التي لا يمكنها الحصول عليها بخلاف ذلك. كانت الحكومة الأميركية قيدت تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي المتطورة إلى الصين على مدى العامين الماضيين، مشيرة إلى الحاجة إلى الحد من قدرات الجيش الصيني. ومع ذلك، فإن توفير الوصول إلى مثل هذه الرقائق أو نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة من خلال السحابة لا يشكّل انتهاكاً للوائح الأميركية التي تنظّم الصادرات أو نقل السلع أو البرمجيات أو التكنولوجيا فقط. الرابط (إنجليزي)

اقرأ أيضاً: 10 نصائح لتقييم دقة المعلومات الصحية التي توفّرها مواقع الويب وأدوات الذكاء الاصطناعي

في صُلب الموضوع

علماء يستخدمون الذكاء الاصطناعي لتحليل 1.6 مليون مسح دماغي لتطوير أداة للتنبؤ بخطر الخرف

من المقرر أن يبدأ فريق من العلماء بتحليل ما يقرب من 1.6 مليون عملية مسح للدماغ باستخدام الذكاء الاصطناعي، بهدف تطوير أداة للتنبؤ بخطر إصابة الشخص بالخرف.

سيفحص باحثون من جامعة إدنبرة وجامعة دندي في المملكة المتحدة عمليات مسح بالأشعة المقطعية وتصوير بالرنين المغناطيسي لمرضى من اسكتلندا تم التقاطها على مدار أكثر من عقد من الزمان، كجزء من جهد بحثي عالمي يُسمّى (NEURii).

وسيستخدم الفريق الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي لمطابقة بيانات الصور مع السجلات الصحية المرتبطة بها للعثور على أنماط يمكن أن تساعد الأطباء على تحديد خطر إصابة الشخص بالخرف بشكل أفضل.

من المتوقع أن يتضاعف عدد الأشخاص المصابين بالخرف على مستوى العالم ثلاث مرات تقريباً إلى 153 مليون شخص بحلول عام 2050، ويحذر الباحثون من أن هذا يمثل تهديداً متزايداً لأنظمة الرعاية الصحية والاجتماعية.

يهدف العلماء إلى تطوير أدوات رقمية يمكن لأخصائي الأشعة استخدامها عند فحص المرضى لتحديد خطر إصابتهم بالخرف، وتشخيص المرض والحالات المرتبطة به في وقت مبكر.

تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط (إنجليزي)

ما هي الروبوتات الدقيقة التي تعمل بالليزر؟ وما هي الفائدة منها؟

إن استهداف جزء من الجسم بالعلاج الطبي هو ممارسة قديمة قدم الطب نفسه. ولكن في كثيرٍ من الأحيان يكون سبب الألم داخل الجسم، ويصعب الوصول إليه بدقة، وحتى مع تطوير الأدوية والعلاجات، ما زالت العلاجات المستهدفة الدقيقة قيد التطوير. من هذه العلاجات ابتكار روبوتات دقيقة تعمل بالليزر.

الروبوتات الدقيقة التي تعمل بالليزر هي روبوتات صغيرة، تُقاس أبعادها غالباً بالميكرومتر ولا تتجاوز المليمتر الواحد، تستخدم ضوء الليزر مصدراً للطاقة اللازمة للحركة أو التشغيل أو التحكم عن بُعد. تبرز أهمية هذه الروبوتات الدقيقة في تطبيقات التلاعب الدقيق، وتوصيل الأدوية المستهدف، والجراحة الدقيقة، والمهام الأخرى التي تتطلب الدقة على نطاق مجهري، وتؤدي مهامَ محددة بشكلٍ مستقل (ذاتية التحكم) أو تحت سيطرة خارجية.

تعتمد هذه الروبوتات الدقيقة غالباً على آلية حرارية ضوئية أو كيميائية ضوئية لتحويل طاقة ضوء الليزر إلى حركة ميكانيكية. يمكن أن يتضمن هذا تسخين مواد معينة تتمدد أو تنقبض استجابةً للضوء، ما يؤدي إلى الحركة. تستخدم بعض الروبوتات الدقيقة التأثير الميكانيكي الضوئي، إذ يتسبب الضغط أو تغير الشكل الناجم عن الضوء في تحريك الروبوت.

تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط

خبير اقتصادي: الذكاء الاصطناعي أمل زائف وليس ثورة صناعية رابعة

انتقد الخبير الاقتصادي، ستيف هانكي، الجلبة المثارة بشأن الذكاء الاصطناعي، واصفاً إياه بـ "الأمل الزائف"، مشيراً إلى تراجع نسبة الشركات التي تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي في أميركا خلال الفترة الأخيرة.

وقال الأستاذ البارز في جامعة جونز هوبكنز، في منشور عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "إكس": "على الرغم من أن أنصار الذكاء الاصطناعي يطلقون عليه "الثورة الصناعية الرابعة" وعلاج الركود، فإن مجلة "ذي إيكونوميست" ذكرت أن 4.8% فقط من الشركات الأميركية تستخدم الذكاء الاصطناعي لإنتاج السلع والخدمات -مقال "ذي إيكونوميست" يشير لنسبة أكبر- بانخفاض عن أعلى مستوى بلغ 5.4% في وقت مبكر من هذا العام". وأضاف الخبير الاقتصادي أن "الضجيج بشأن الذكاء الاصطناعي ليس إلا أملاً زائفاً".

من جانبها، قالت مجلة "ذي إيكونوميست" في تقرير إن "أنصار هذه التكنولوجيا في وادي السيليكون يواجهون أسابيع صعبة، فيما يخشى عدد متزايد من المستثمرين من أن الذكاء الاصطناعي لن يحقق الأرباح الهائلة التي يسعون إليها".

تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط

اقرأ أيضاً: 7 من أفضل أدوات توليد الفيديو بالذكاء الاصطناعي

مصطلح اليوم

التعرّف إلى المشاعر | Emotion Recognition

عملية تحديد الحالة الشعورية لشخص ما مثل الغضب أو الحيرة أو الحزن أو السعادة بناءً على تعابير الوجه والصوت والكلام المنطوق أو المكتوب، وذلك بالاعتماد على تقنيات الذكاء الاصطناعي مثل الرؤية الحاسوبية والتعلم الآلي والتعلم العميق.

رقم اليوم

14

عدد الاستثمارات التي تجاوزت قيمتها 100 مليون دولار والتي نفذتها شركات الذكاء الاصطناعي الأوروبية منذ بداية هذا العام حتى شهر أغسطس الجاري.