حصاد الذكاء الاصطناعي اليوم: بوتات الدردشة يجب أن تتعلم طلب المساعدة وفقاً لمايكروسوفت وجامعة الملك عبد العزيز تُطلق برنامجاً لاستخدام الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي

4 دقيقة
حصاد الذكاء الاصطناعي اليوم 10 سبتمبر 2024
إم آي تي تكنولوجي ريفيو العربية. تصميم: مهدي أفشكو.

إليكم أحدث أخبار الذكاء الاصطناعي كما وردت في نشرة حصاد الذكاء الاصطناعي اليوم. يمكنكم التسجيل في النشرة من هنا.

إذا فاتك مقال الحصاد أمس يمكنك الاطلاع عليه من هنا.


هل لديك ابتكار سيُغيِّر العالم؟

رشّح نفسك أو مَن تجده مناسباً لجائزة "مبتكرون دون 35" عبر الرابط


فيديو

هل يمكن أن يتفوق (لوما 1.5) على مولد مقاطع الفيديو "رن أواي"؟

يستعرض هذا المقطع قدرات بعض الأدوات الجديدة المصممة لتوليد الصور ومقاطع الفيديو، مُسلطاً الضوء على قدراتها وقيودها في توليد المحتوى الفني.

يجب أن تعلم

مايكروسوفت: بوتات الدردشة يجب أن تتعلم طلب المساعدة عندما لا تعرف الإجابة

قال نائب رئيس شركة مايكروسوفت، فيك سينغ، إن أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي ستوفّر للشركات الكثير من الوقت والمال، حتى لو كان على النماذج أن تتعلم الاعتراف عندما لا تعرف ماذا تفعل. وأضاف سينغ في مقابلة مع وكالة فرانس برس: "بصراحة، الشيء المفقود حقاً اليوم هو أن النموذج لا يرفع يديه ويقول: "مرحباً، لست متأكداً، أحتاج إلى مساعدة". وأوضح سينغ أن "الأشخاص الأذكياء حقاً" يحاولون إيجاد طرق لدفع بوتات الدردشة للاعتراف "عندما لا تعرف الإجابة الصحيحة، وأن تطلب المساعدة". الرابط (إنجليزي)

جامعة الملك عبد العزيز تُطلق برنامجاً لاستخدام الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي

أطلقت جامعة الملك عبد العزيز أول برنامج لاستخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم والبحث العلمي، موضحة أن هذا البرنامج يُعدّ الأول من نوعه على مستوى الجامعات السعودية، ويهدف إلى تزويد المشاركين بفهمٍ شاملٍ لاستخدام الذكاء الاصطناعي في تحليل البيانات والقيادة والإدارة من خلال وضع التصور الصحيح وتحديد الأهداف والاستراتيجيات والسياسات والرؤى المستقبلية للعملية التعليمية والبحث العلمي ومواءمتها مع المتغيرات التقنية. يمتد البرنامج على مدار فصل دراسي كامل ويحتوي على 50 ساعة تدريبية و30 ساعة من التكليفات. الرابط

اقرأ أيضاً: 5 نصائح لتقييم دقة المعلومات الصحية التي توفّرها مواقع الويب وأدوات الذكاء الاصطناعي

في صُلب الموضوع

"أوبن أيه آي" تبحث عن حلول لمشكلاتها الخاصة بحقوق النشر

ربما جاءت القفزات الهائلة التي حققتها نماذج "جي بي تي" الخاصة بشركة "أوبن أيه آي" من جمع المعلومات من شبكة الويب المكتوبة بالكامل. يشمل ذلك أرشيفات كاملة تخص ناشرين كبار مثل أكسل سبرينغر (Axel Springer) وكوندي ناست (Condé Nast) وأسوشيتد برس (The Associated Press) دون إذنهم. ولكن لسببٍ ما، أعلنت "أوبن أيه آي" صفقات مع العديد من هذه التكتلات.

للوهلة الأولى، لا يبدو هذا منطقياً تماماً. لماذا تدفع "أوبن أيه آي" مقابل شيء تمتلكه بالفعل؟ ولماذا يوافق الناشرون، الذين يشعر بعضهم بالغضب الشديد بسبب سرقة أعمالهم، على ذلك؟

أظن أنه إذا ركزنا في هذه الصفقات فترة كافية، يمكننا أن نرى شكلاً محتملاً لمستقبل الويب يتشكل. كانت شركة جوجل تشير إلى أن حركة المرور تقل خارج محركها البحثي، ما يهدد وجود بقية الويب بالكامل. هذا فراغ في القوة في قطاع البحث قد تحاول "أوبن أيه آي" ملؤه.

تابع قراءة المقالة عبر هذا الرابط (إنجليزي)

مقوّمات نجاح الشركات المبتكِرة في مجال الروبوتات في السعودية

ظهرت كلمة "روبوت" أول مرة عام 1920 في مسرحية للكاتب التشيكي كارل تشابيك، وحملت عنوان "رجالُ روسوم الآلية العالمية"، حيث ترمز كلمة "روبوت" في اللغة التشيكية إلى العمل الشاق، أمّا تأسيس علم الروبوتات كتخصص مستقل، فيُنسب للعالم المسلم "الجزري" الذي أبدع خلال القرن الثاني عشر في اختراع الكثير من الآلات والروبوتات (بمفهومها الحالي)، وبعد أكثر من 10 قرون، تسعى المملكة العربية السعودية لاسترجاع راية الابتكارات التقنية ضمن رؤية طموحة توجه الجهود والاستثمارات الهائلة التي تخدم هذه المصلحة.

يعتمد أي مشروع طموح على عدد من المقوّمات التي تتكامل ضمن منظومة كبيرة تهيئ عوامل النجاح، ورؤية 2030 حرصت بوضوح على تهيئة بيئة النجاح والازدهار للمشاريع والمؤسسات المُبتكرة، وتحديداً ضمن محور الرؤية "اقتصاد مزدهر" الذي انبثقت منه هيئات حكومية داعمة ومشجعة على الابتكار و"التفكير خارج الصندوق". ضمن هذه البيئة والمناخ الاستثماري في بلد معظمه من الشباب الذين تقل أعمارهم عن 30 سنة، ظهر العديد من الشركات الناشئة، وازدهرت شركات أخرى كانت جاهزة لاقتناص الفرص التي أتاحتها رؤية 2030، مثل شركة توليب للتقنيات التي تجمع خبرات تصل إلى ثلاثة عقود في مجال صناعة الروبوتات الجاهزة للتشغيل والآلات التي تساعد على أتمتة مجموعة واسعة من المهام اليدوية الروتينية، بالإضافة إلى خدمات الدعم الفني وتصميم الروبوتات والحلول الآلية المخصصة (Customised) وخدمات تقنية أخرى.

تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط

5 من أبرز المدن الذكية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا

المدن الذكية هي مدن تعتمد على استخدام التكنولوجيا الحديثة والبيانات في تقديم الخدمات العامة وتحسين جودة الحياة وتحقيق التنمية المستدامة. يتميز هذا النوع من المدن بتكامل أنظمة النقل وتوفير استهلاك الطاقة والبنية التحتية الرقمية المتقدمة.

تكمن أهمية المدن الذكية في قدرتها على مواجهة تحديات التوسع العمراني السريع والتغير المناخي واحتياجات السكان المتزايدة من خلال حلول مبتكرة. في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بدأت العديد من الدول تطوير مدن ذكية تتماشى مع رؤاها المستقبلية، وتم تصنيف بعض هذه المدن ضمن مراكز متقدمة في مؤشرات المدن الذكية.

  1. أبوظبي

في عام 2023، صُنِّفت أبوظبي أذكى مدينة في المنطقة، وهي تحتل المرتبة الـ 13 عالمياً بين أبرز المدن الذكية، وفق مؤشر IMD المدن الذكية الصادر عن المعهد الدولي للتنمية الإدارية في سويسرا، بالتعاون مع جامعة سنغافورة للتكنولوجيا والتصميم (SUTD)، وذلك من بين 141 مدينة شملها التصنيف العالمي في نسخته الحالية متجاوزةً عدة عواصم عالمية، وفقا للدراسة السنوية التي يجريها المعهد العالمي عن المدن الذكية ومدى تطورها، حيث تسعى جاهدة لتصبح نموذجاً عالمياً للمدن الذكية. تتميز المدينة برؤيتها الطموحة والمستدامة التي تعتمد على أحدث التقنيات.

تابع قراءة المقالة على موقعنا عبر هذا الرابط

اقرأ أيضاً: 7 من أفضل أدوات توليد الفيديو بالذكاء الاصطناعي

مصطلح اليوم

 التعرّف على الأنماط | Pattern Recognition

طريقة تحليل تعتمد على خوارزميات التعلم الآلي لاكتشاف الأنماط التي تعبّر عن خصائص البيانات، وبالتالي الحصول على معلومات مفيدة عن نظام أو مجموعة بيانات معينة.

رقم اليوم

400 مليون

مستخدم نشط شهرياً لأداة الذكاء الاصطناعي ميتا أيه آي (Meta AI)، بحسب تصريحات الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، مارك زوكربيرغ.